Facebook-f
Twitter
Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

قصتي من أكاديمي إلى منفي!

ديسمبر 21، 2020
in الديمقراطية في المنفى, مصر
Share on FacebookShare on Twitter

تقدم الخطيب

تقدم الخطيب باحث في جامعة برينستون وجامعة برلين الحرة. كما أنه المنسق السابق لملف الاتصالات السياسية بالجمعية الوطنية المصرية للتغيير. حاصل على درجة الدكتوراه.

عندما كنت أتابع دراستي لنيل شهادة الدكتوراه في جامعة برلين الحرة، تم قبولي في جامعة برينستون كأستاذ زائر بين عامي 2017 و2018. لقد درست تاريخ الأقلية اليهودية وتجربتهم في مصر بين 1915-1952.

تم دعم الدكتوراه عن طريق منحة دراسية من جامعتي في مصر في بداية الأمر. لكن هذا الدعم ما فتئ أن تعطل ثم تم إنهاؤه نظرا لكون عملي الأكاديمي له تداعيات سياسية على نظام الجنرال عبد الفتاح السيسي. لقد وصلتني مضايقاتهم، برعاية من الدولة، إلى داخل المكتب الثقافي للسفارة المصرية في برلين. فقد تم تعيين السيد أحمد فاروق حامد غنيم (الملحق الثقافي السابق بالسفارة المصرية في ألمانيا) تم تعيينه لهذا المنصب حيث نفذ تهديدات شفهية وكتابية ضدي بشكل منتظم، وحاول مرارا وتكرارا تخويفي، كما حاول أيضا مصادرة جواز سفري بشكل غير قانوني. إنه يعكس الثقافة المصرية للدولة البوليسية.

لقد وبخني السيد غنيم بشكل متكرر وكأنني طفل تتم معاقبته وذلك لكي أسلمه جواز سفري. وعلى الرغم من تقديمي لنسخة رسمية واحدة مصادق عليها لجميع صفحات جواز سفري عن طريق قسم التاريخ والدراسات الثقافية في جامعة برلين الحرة إلا أن السيد غنيم واصل تهديداته وتخويفه اتجاهي لعدم إرسالي جواز السفر الأصلي. أنا مواطن وأعرف حقوقي القانونية ولهذا فإنني لن أتخلى أبدا عن أي مستندات تتعلق بهويتي. أنا أيضًا باحث في التاريخ وأعبر عن آرائي إلى أقصى حد ممكن من الحرية الأكاديمية الحديثة والتي يبدو أنها تزعج بل وربما تعطل نظام الجنرال عبد الفتاح السيسي.

لقد بدأت تهديدات النظام اتجاهي يوم الجمعة 2017.06.26 خلال موعد تم تحديده مسبقا لدى مكتب السيد غنيم، الملحق الثقافي المصري بالسفارة المصرية هنا في برلين. كان السيد غنيم شديد الفضول حيال طبيعة دراساتي الأكاديمية حيث طرح علي أسئلة لا حصر لها حول سبب اختيار دراسة تاريخ اليهود في مصر بالإضافة إلى العديد من الأسئلة الأخرى المتعلقة بمعرفتي باللغة العبرية. لقد جعلتني أسئلته العدوانية والمريبة حول المكون اليهودي في دراستي أشعر وكأنني كنت مستجوبًا من قبل ضابط شرطة سيئ ومتوسط ​​الرتبة في القاهرة، وليس دبلوماسيا ثقافيا في برلين.

إن هذا النمط من الأسئلة التي وجهت لي هو نمط معروف ومتجاوز من الاستجوابات العسكرية التي أدخلها جنرالات الجيش المصري بعد انقلابهم في أوائل الخمسينيات والذين كانوا يشتبهون في جميع الأقليات في مصر، مثل الأقلية اليهودية، وكانوا يحاولون اعتقالهم أو احتجازهم أو طردهم على أساس اتهامات لا أساس لها بالتجسس أو التآمر. بعد ذلك، واصل السيد غنيم أسئلته الاستجوابية العدوانية حول نشاطي السياسي الشخصي، حيث أعرب أن أبحاثي وانتقاداتي حول عملية المفاوضات بشأن جزيرتي تيران وصنافير في عام 2016، واللتان تنازل عنهما السيسي كنوع من التذكار في نهاية زيارة الملك السعودي سلمان الأولى لمصر، كانت عاملاً مهمًا في انفعاله اتجاهي.

عقب ذلك، شرع السيد غنيم في عرض شيء ما على شاشة حاسوبه حيث يبدو أنه كان يحتفظ بمقطعين أو ثلاثة مقاطع فيديو لمداخلات تلفزية لي على شبكات إخبارية كبرى مثل دي دبليو و بي بي سي، والذين طلبوا مني التعليق على قضية جزيرتي تيران وصنافير وموضوع الحرية الأكاديمية في مصر، ثم واصل أسلوبه الاستقصائي العدواني في طرح الأسئلة حول تعليقاتي خلال هذه المقابلات.

بعد ذلك، حاول السيد غنيم مصادرة جواز سفري لكنه فشل في ذلك، مستفسرا مجددا حول مداخلاتي المتلفزة. بعدها قام بمحاولة تهديدية أخيرة لمعرفة كلمة السر الخاصة بحسابي على وسائل التواصل الاجتماعي لكنني رفضت تسليمها إياه كذلك. وبذلك انتهى الموعد.

عند عودتي إلى مصر، خلال الأحداث المتعلقة بقضية التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير، اتصلت بخالد علي – المرشح الرئاسي السابق في انتخابات 2012 في مصر – وأخبرته أنني وجدت الكثير من الخرائط المفيدة فيما يتعلق بالسيادة المصرية التاريخية على هاتين الجزيرتين ضمن قسم الخرائط في ​​مكتبة برلين. بعد ذلك، قمت بتجميع كل الخرائط والوثائق المفيدة التي استطعت أن أجدها وأرسلتها إليه. خالد علي محامٍ بالتدريب وكان المحامي الرئيسي في فريق الدفاع القانوني الذي ترافع أمام دائرة المحكمة المصرية العليا التي حكمت في قضية سيادة جزيرتي تيران وصنافير.

لقد حكمت المحكمة لصالح فريق الدفاع برئاسة خالد علي، حيث ساعدت جميع الخرائط والوثائق التي تم تجميعها في الحسم بشأن تيران وصنافير والحكم بأنهما جزيرتان مصريتان.

لقد أدى هذا الحكم الاستثنائي والذي تحدى سياسات الجنرال السيسي علانية إلى اندلاع موجة جديدة من التهديدات والمضايقات العدائية من طرف المكاتب الدبلوماسية لدى السفارة في برلين والتي مازالت مستمرة في مضايقتي ومحاولة مصادرة جواز سفري وانتهاك حريتي الأكاديمية وقدرتي على السفر بحرية.

Previous Post

نيو لوك لمخابراتنا!

Next Post

خالد داود

Related Posts

This picture taken on November 2, 2020 shows a view of the aircraft of the UN's acting envoy to Libya at the airport in Ghadames, a desert oasis some 465 kilometres (290 miles) southwest of the capital Tripoli. - Rival Libyan military officers began talks on November 2 on home soil for the first time following a ceasefire agreement last month, discussing implementation of the deal. The three-day meeting of the joint military commission is taking place at a remote area near Libya's borders with both Algeria and Tunisia, far from the power bases of either side. The military commission had been dubbed "5+5", because it is made up of five officers from each camp. (Photo by - / AFP) (Photo by -/AFP via Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

بناء الدولة والأزمة الليبية ما بعد القذافي

يوسف محمد الصواني أستاذ السياسة والعلاقات الدولية بجامعة طرابلس، ليبيا. قد تجلب الاجتماعات الأخيرة التي ترعاها الأمم المتحدة بين...

by يوسف محمد الصواني
يناير 27، 2021
SALLUM, EGYPT - MARCH 17: Rohan Muhammed waits in her car with luggage on the roof after her and her family cleared customs to enter Egypt at the Libyan/Egyptian border crossing on March 17, 2011 in Sallum, Egypt. The family left their home in Benghazi, Libya because of the fighting that is nearing that area. Opposition forces have been losing ground as government troops loyal to Libyan leader Muammar Gaddafi press a counter-offensive to the east.  (Photo by Joe Raedle/Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

ركبت أمواج البحر هربا من الموت في بنغازي

محمود رفيدة صحفي ليبي اختار يوسف الشرقاوي الهجرة من مدينة بنغازي شرق ليبيا إلى أوروبا عبر البحر بعد مداهمة...

by محمود رفيدة
يناير 25، 2021
TOPSHOT - Fighters of the UAE-trained Security Belt Force, dominated by members of the the Southern Transitional Council (STC) which seeks independence for south Yemen, ride atop a tank in Yemen's southern coastal town of Shuqrah, east of the city of Aden, on August 27, 2019. - Saudi Arabia and the United Arab Emirates renewed a call earlier this week for peace talks between Yemen's government and southern separatists, urging a ceasefire following deadly clashes. (Photo by - / AFP) (Photo by -/AFP via Getty Images)
الإمارات

هل تجلب الإمارات الإسرائيليين إلى سقطرى؟

جورجيو كافييرو هو الرئيس التنفيذي لمؤسسة Gulf State Analytics*  توصف سقطرى بأنها "جوهرة خليج عدن" و "المكان الأكثر غرابة...

by جورجيو كافييرو
يناير 21، 2021
قضايا

خلود سعيد عامر: عالمة لسانيات خلف القضبان

خلود سعيد عامر: عالمة لسانياتالملخص: تعمل خلود سعيد عامر رئيسة لوحدة الترجمة بإدارة المطبوعات بمكتبة الإسكندرية، كما أنها مترجمة...

by DAWN
يناير 19، 2021
Next Post
Khaled Dawoud

خالد داود

This picture taken on November 2, 2020 shows a view of the aircraft of the UN's acting envoy to Libya at the airport in Ghadames, a desert oasis some 465 kilometres (290 miles) southwest of the capital Tripoli. - Rival Libyan military officers began talks on November 2 on home soil for the first time following a ceasefire agreement last month, discussing implementation of the deal. The three-day meeting of the joint military commission is taking place at a remote area near Libya's borders with both Algeria and Tunisia, far from the power bases of either side. The military commission had been dubbed "5+5", because it is made up of five officers from each camp. (Photo by - / AFP) (Photo by -/AFP via Getty Images)

بناء الدولة والأزمة الليبية ما بعد القذافي

يناير 27، 2021
SALLUM, EGYPT - MARCH 17: Rohan Muhammed waits in her car with luggage on the roof after her and her family cleared customs to enter Egypt at the Libyan/Egyptian border crossing on March 17, 2011 in Sallum, Egypt. The family left their home in Benghazi, Libya because of the fighting that is nearing that area. Opposition forces have been losing ground as government troops loyal to Libyan leader Muammar Gaddafi press a counter-offensive to the east.  (Photo by Joe Raedle/Getty Images)

ركبت أمواج البحر هربا من الموت في بنغازي

يناير 25، 2021
TOPSHOT - Fighters of the UAE-trained Security Belt Force, dominated by members of the the Southern Transitional Council (STC) which seeks independence for south Yemen, ride atop a tank in Yemen's southern coastal town of Shuqrah, east of the city of Aden, on August 27, 2019. - Saudi Arabia and the United Arab Emirates renewed a call earlier this week for peace talks between Yemen's government and southern separatists, urging a ceasefire following deadly clashes. (Photo by - / AFP) (Photo by -/AFP via Getty Images)

هل تجلب الإمارات الإسرائيليين إلى سقطرى؟

يناير 21، 2021

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook
Twitter
Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | Website Design by KRS Creative.

DONATE TODAY