Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

أول المنفيين.. المنفى كخيار أخير للعودة الى الوطن

يناير 5، 2021
in الديمقراطية في المنفى, مواضيع مختلفة
Share on FacebookShare on Twitter

By ماهر سالم

إعلامي ومعارض سوري مقيم بالولايات المتحدة

 عندما بدأ الإصلاحي جمال الدين الأفغاني حملته ضد الشاه ناصر الدين بسبب الامتيازات التي يمنحها للشركات الانكليزية باحتكار محصول التبغ في بلاد فارس وتقديم أهم محاصيل البلاد للاجانب، باتت حياة الأفغاني مستحيلة في بلاده، بعد أن  تعرض للذل والمهانة والضرب، فاختار طريق المنفى..

 

إلى أين ذهب؟ لقد ذهب إلى إنكلترا التي كان يتهمها بأنها تدعم فساد الشاه..

اختيار الأفغاني لإنكلترا وقبول الحكومة البريطانية استقباله أثار غضب الشاه ناصر. فكتب رسالة هائجة الى اللورد سالزبوري وزير الخارجية البريطاني يقول فيها: لقد طردنا هذا الرجل (الأفغاني) لأنه كان يعمل ضد مصالح إنكلترا فإلى أين التجأ؟

لقد ذهب الى لندن وفتحت له الصالونات لانتقاد الحكم في ايران..

هذه القصة كانت في القرن التاسع عشر، ولكنها تبدو معاصرة جدا.. أنظمة فاسدة تخنق كل صوت إصلاحي، ومنفي يغادر وطنه، ولكنه لايجد مكانا آخر غير الغرب الذي يقول إنه يدعم حكامه الفاسدين..

في أزمان سابقة كان الشرق والغرب متلاصقين مثل توأمين، وقتها كان ذلك يسمى بالاستعمار، أو كانت تطلق عليه تسمية ملطفة أكثر مثل الانتداب أو الوصاية او الحماية..

بعدها انفصل العالمان، وبات الشرق شرقاً والغرب غرباً، إلا أن مصيرهما المشترك لم ينفصل. فالاستعمار ترك أنظمة حكم ديمقراطية في البلدان المستعمرة، ولكنها كانت هشة جداً، وسرعان ما أطاحت بها الانطمة الوطنية أو انقلابات عسكرية بذريعة مواجهة الغرب..

بعدها بدأت المعركة بين أنظمة الاستبداد الوليدة والإصلاحيين، لكنها معركة غير عادلة، انتهت لمصلحة الأنطمة، وغادر المعارضون أوطانهم إلى المنافي، أو من استطاع الى ذلك سبيلاً قبل ان يختفي في المعتقلات..

المنفيون العرب قدموا منفاهم ليس كهزيمة، بل بطريقة شاعرية كمقدمة لنصر قادم. فالمنفيون الإسلاميون يقولون إن الرسول محمد نفسه هو أول المنفيين، بعد أن عانى الاضطهاد في مكة، ولكنه عاد من منفاه منتصراً..

والشيوعيون لديهم أيقونتهم كذلك.. فالمنفي لينين عاد على متن قطار استاجرته المخابرات الألمانية إلى موسكو، ليقود الثورة  البلشفية..

وفِي أزمان أقرب.. آية الله الخميني كان منفياً أيضاً، قبل أن يعود على متن الخطوط الجوية الفرنسية ليقود ثورة عاصفة ضد كل "الشياطين" في الغرب..

المنفيون العرب تحولوا إلى جسر بين عالمين، تزداد العلاقة بينهما تعقيداً، في أدبياتهم تبدو صورتهم كصلة حية مع الغرب لنقل التجربة الديمقراطية الى أوطانهم، لكن القصة ليست بهذا التبسيط، فبعض هؤلاء المنفيين كانوا يطالبون بالديمقراطية لتملق الغرب، كي يصلوا إلى الحكم.. ولكن عندما وصلوا، كانوا أسوأ من الديكتاتوريين الذين قبلهم..

في مدن الجنوب العراقي، رفعت تظاهرات الحراك الشعبي صور الديكتاتور السابق صدام حسين رداً على القمع والفساد في عهد حكومات نوري المالكي، وحيدر العبادي، وعادل عبد المهدي، ومصطفى الكاظمي، اذين كانوا منفيين سابقين..

القصة ليست معقدة من جهة المنفيين، بل ايضا من جهةٍ الغرب..

هذا الغرب اعترف في لحظة صدق أنه دعم أسوأ الديكتاتوريين، فيوماً قالت وزيرة الخارجية الامريكية السابقة كونداليزا رايس: على مدى ستين عاماً دعمنا الديكتاتوريين حين كنا نتحدث عن الحرية..

لماذا كانت القصة معقدة لهذه الدرجة في الغرب؟

ربما لان جزءا من السياسات الغربية كانت تعتبر الديمقراطية صناعة غربية لا تصلح للعالم العربي أو الإسلامي، والسياسات الحقيقية تصنعها المصالح الاقتصادية، والغرب في نهاية الامر ليس مؤسسة خيرية ولا يعلق صورة الأم تريزا على مدخل شركاته..

الضلع الأخير في المثلث هو الديكتاتوريين العرب، الذين  يطلبون رضى الغرب ليلا نهارا، ويعتمدون عليه لاستمرار حكمهم ضد مصالح شعوبهم، ولكنهم يواصلون التنديد بالغرب بوصفه المكان الذي تدار منه المؤامرات ضد أنظمتهم الوطنية..

ربما ليس غريبا أن يفعل هذا نظام الملالي في طهران، أو نظام البعث، ولكن حتى أنظمة موالية للغرب مثل نظام عبد الفتاح السيسي في مصر تتحدث عن مؤمرات غربية ضدها، والمنفيون الذين يريدون مساعدة الغرب يحملون الغرب  مسؤولية دعم أنظمة حكامهم المكروهين.

لقد بقيت الحساسية للديمقراطية في العالم العربي موسمية. فالعلماني يتحدث عن الديمقراطية، ولكن إذا وصل الإسلاميون الى الحكم، لايجد أدنى حرج في دعم انقلاب عسكري. والإسلاميون ينظر إليهم خصومهم على أنهم يريدون الديمقراطية، ليصلوا إلى الحكم ويقوموا بعدها بإلغاء الديمقراطية..

كل ما يحصل وسيحصل يحول قصة الديمقراطية العربية الى حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة.. لاشيء يتغير، وكل يوم ينتهي بنفس الطريقة، ممارسة الجنس والعودة الى البداية من جديد..

هل تهرب الديمقراطية من العرب.. أم هم الذين يهربون منها؟

Tags: سوريا، الأسد، المنفى، ديمقراطية
المقال السابق

وليد أبو الخير.. العدالة أولا

المقال التالي

هدى عبد المنعم.. ضحية اختفاء قسري لا أحد يعلم مكانها

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

كلنا علاء عبد الفتاح

زار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مصر نهاية الأسبوع الماضي كجزء من جولته في الشرق الأوسط، ويقول إنه استغل...

خوان كول
فبراير 2، 2023
الديمقراطية في المنفى

السيسي يقود مصر إلى حافة الهاوية

مرت اثنا عشر سنة منذ أن خرج المصريون بشجاعة إلى الشوارع مطالبين بالحق في حكم أنفسهم ديمقراطيًا. وقد يُجادل...

محمد فاضل
يناير 30، 2023
الديمقراطية في المنفى

السلطة الصامتة: كيف تسحق المحكمة العليا الإسرائيلية حقوق الفلسطينيين

ألقت رئيسة المحكمة العليا الإسرائيلية، القاضية إستر حيوت، خطابًا حماسيًا وتاريخيًا هذا الشهر انتقدت فيه التغيير الجذري للقضاء الذي...

حجاي إلعاد
يناير 27، 2023
Demonstrators are raising Syrian opposition flags and placards as they rally against a potential rapprochement between Ankara and the Syrian regime in the opposition-held city of Azaz, on the border with Turkey in Syria's northern Aleppo province, on December 30, 2022. (Photo by Rami Alsayed/NurPhoto)
الديمقراطية في المنفى

أين سيترك التقارب بين تركيا وسوريا المعارضة السورية؟

التقى وزيرا الدفاع والمخابرات التركي بنظرائهما السوريين في موسكو أواخر الشهر الماضي، في أول اجتماع رفيع المستوى بين الحكومتين...

جورجيو كافيرو
يناير 27، 2023
المقال التالي

هدى عبد المنعم.. ضحية اختفاء قسري لا أحد يعلم مكانها

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

فبراير 4، 2023

كلنا علاء عبد الفتاح

فبراير 2، 2023
JERUSALEM - JULY 04: Israeli security forces intervene Palestinians as Palestinians try to prevent them to destroy their tents and sheds with bulldozers in Khan al-Ahmar village of eastern Jerusalem on July 04, 2018. (Photo by Issam Rimawi/Anadolu Agency/Getty Images)

يجب أن يكون تدميرُ قرية "الخان الأحمر" نقطة تحول في علاقات أميركا "الخاصة" مع إسرائيل

فبراير 1، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع