Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

أين سيترك التقارب بين تركيا وسوريا المعارضة السورية؟

يناير 27، 2023
in الديمقراطية في المنفى
Share on FacebookShare on Twitter
  • جورجيو كافيرو
    جورجيو كافيرو

    جورجيو كافيرو هو الرئيس التنفيذي لشركة (Gulf States Analytics)، وهي شركة استشارية حول المخاطر الجيوسياسية مقرها العاصمة الأمريكية واشنطن.

    View all posts

  • إميلي ميليكين
    إميلي ميليكين

    إميلي ميليكين هي نائبة الرئيس والمحللة الرئيسية في (Askari Associates)، وهي شركة استشارية في مجال الدفاع والاستخبارات تركز على منطقة الشرق الأوسط.

    View all posts

التقى وزيرا الدفاع والمخابرات التركي بنظرائهما السوريين في موسكو أواخر الشهر الماضي، في أول اجتماع رفيع المستوى بين الحكومتين منذ عام 2011. والآن هناك توقعات بأن يلتقي الرئيس رجب طيب أردوغان قريبًا مع الرئيس بشار الأسد، وهو سيناريو لم يكن من الممكن تصوره في السابق بالنظر إلى العقد الماضي من الدعم المقدم من تركيا للجماعات المتمردة التي تحاول الإطاحة بالأسد.

بعد سنوات عديدة من الحرب الأهلية الطاحنة في سوريا، والتي دعمت خلالها تركيا علنًا جماعات المعارضة السورية وسيطرت عسكريًا على مناطق في شمال غرب سوريا على طول الحدود التركية، من السهل أن ننسى أن أردوغان والأسد كانا شريكين دبلوماسيين ودودين في الفترة السابقة للحرب في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. عندما اندلعت الحرب الأهلية في سوريا في عام 2011، بعد أن سحق نظام الأسد انتفاضة شعبية، دخلت أنقرة ودمشق بشكل أساسي في حالة حرب أدت إلى إنهاء مفاجئ لعلاقاتهما الاقتصادية والسياسية المتنامية ولأحلام تركيا في منطقة أكثر تكاملًا. سرعان ما تغيرت سياسة أردوغان، متحمسًا للاستفادة مما يعتقد أنه سيكون نظامًا سياسيًا مواتيًا للإخوان المسلمين في سوريا ما بعد البعثية، حيث أصبحت تركيا الراعي الرئيسي للميليشيات الإسلامية التي تقاتل حكومة الأسد.

عزز هذا الدعم موقف تركيا التي تروج لنفسها بأنها مدافع رئيسي عن القضايا والحركات الإسلامية السُّنية—ليس فقط في سوريا ولكن أيضًا في جميع أنحاء المنطقة العربية الأوسع. لكن منذ عدة سنوات حتى الآن، واجهت تركيا حقيقة أن الأسد ما زال يحتفظ بالسلطة، بعد أن استعاد نظامه الأراضي الرئيسية في جميع أنحاء سوريا بمساعدة روسيا وإيران. على هذا النحو، بدأت علاقة أنقرة بدمشق تتلاشى تدريجيًا، بينما تحوّل تركيز أردوغان في سوريا من تغيير النظام إلى محاربة وحدات حماية الشعب، وهي الميليشيات الكردية التي أصبحت شريكًا للولايات المتحدة على الأرض في شمال سوريا ضد تنظيم الدولة الإسلامية. تعتبر الحكومة التركية وحدات حماية الشعب الكردية جماعة إرهابية، نظرًا لعلاقاتها الوثيقة مع حزب العمال الكردستاني، الذي يشن تمردًا منذ عقود في تركيا. وجّه المسؤولون الأتراك تهديدات متكررة خلال العام الماضي بشن هجمات عسكرية جديدة وشيكة في شمال سوريا لاستهداف القوات الكردية على طول الحدود—وهي عمليات قد تحصل على الضوء الأخضر أو الأحمر من موسكو.

بينما تعهدت الجماعات المتمردة السورية المتبقية بعدم الاستسلام أبدًا لنظام الأسد أو التفاوض معه، فإنها تكره أيضًا فكرة مصالحة أنقرة مع دمشق. ويرى أعداء الأسد في إدلب، آخر معاقل المعارضة المتبقية في سوريا، أن تحسّن العلاقات هو خيانة تركية. يحيى العريضي، عضو المعارضة السورية المقيم في باريس، وصف مؤخرًا "تحول أنقرة غير المعقول" تجاه دمشق بأنه "خيبة أمل، خاصة مع نظام [الأسد] في مثل هذا الوضع المحموم اقتصاديًا واجتماعيًا ودوليًا وسياسيًا وأخلاقيًا".

بعيدًا عن الضربة التي ستلحق بمعنويات المعارضة، أين سيترك التقارب بين تركيا وسوريا المعارضة السورية؟ بالنظر إلى الأسلحة والمال والدعم السياسي الذي قدمته تركيا لهذه القوات منذ الأيام الأولى للحرب الأهلية، فإن مثل هذا التغيير في سياسة أنقرة الخارجية قد يكون له عواقب وخيمة على المتمردين الذين ما زالوا يقاتلون على الأرض. ومع ذلك، وبغض النظر عما قد يحدث في الانفراج التركي السوري، فإن الميليشيات المناهضة للأسد في إدلب يمكن أن تستمر في العمل في خدمة تركيا في الوقت الحالي، إن لم يكن إلى أجل غير مسمى، وفقًا لآرون لوند، وهو زميل في مؤسسة "سينشري إنترناشيونال".

وقال لوند: "يبدو من غير المحتمل أن تنسحب تركيا من سوريا حتى لو كان هناك قدر من التقارب مع حكومة الأسد". طالما يخطط الأتراك للبقاء منخرطين في الصراع، فإنهم سيحتاجون إلى قوى محلية للعمل من خلالها. لكن هذه الجماعات ستحتاج إلى التخلي عن أي أوهام باقية وجعل نفسها متقبّلة لدورها للعمل كحرس حدود بالوكالة لتركيا. ومهما وعدوا جمهورهم السوريين، فإنهم لن يصلوا إلى دمشق في أي وقت قريب".

قال إبراهيم حميدي، الصحفي السوري ورئيس التحرير الدبلوماسي للشؤون السورية في صحيفة الشرق الأوسط ومقرها لندن، أن أنقرة سوف تستفيد من "وجودها العسكري ودعمها للفصائل كورقة مساومة ضد دمشق. لن تتخلى عنهم في المراحل الأولى من المفاوضات".

قد يكون من السابق لأوانه أيضًا استنتاج أن تركيا على وشك قطع العلاقات تمامًا مع الكيانات المرتبطة بالإخوان المسلمين في جميع أنحاء المنطقة، وخاصة تلك التي تعتبرها حكومة أردوغان من الجماعات المفيدة. على الرغم من أن التقارب التركي السوري المحتمل هو "تطور مثير للقلق بشكل واضح" لجماعة الإخوان المسلمين السورية، إلا أنه "بالنسبة لمعظم الفروع الأخرى، لا يبدو أنه أمر مهم، حتى لو لم يعجب ذلك معظم الجماعات" بحسب ما ذكره لوند. وأضاف: "من الجدير بالذكر أن حكومتي أردوغان والأسد كانتا تربطهما علاقات حميمة وودية قبل عام 2011، كما كان الوضع بين حكومة الأسد وحماس، ما أثار استياء فرع الإخوان في سوريا. كان هناك دائمًا الكثير من البراغماتية من جميع الجوانب، عبر مختلف الانقسامات الأيديولوجية".

يأتي كل هذا في سياق ترميم تركيا لعلاقاتها خلال العامين الماضيين مع دول المنطقة الأكثر مناهضة لجماعة الإخوان المسلمين: مصر والسعودية والإمارات العربية المتحدة. لم يعد أردوغان يضع حكومته ونفسه، كراعي صريح للجماعات الإسلامية السُّنية في جميع أنحاء العالم العربي، بالنظر إلى التحولات وإعادة الاصطفافات في المنطقة، من سوريا إلى ليبيا.

قال عماد حرب، مدير الأبحاث والتحليل في المركز العربي بواشنطن العاصمة، أن "وجود الإخوان المسلمين واستمراريتهم لا يعتمدان فقط على تركيا، على الرغم من أن الدعم التركي كان ضروريًا للحركة على مدى العقد الماضي على الأقل. لكن من ناحية أخرى، سيؤثر تقارب تركيا مع مصر والإمارات والسعودية على أعمال الإخوان المسلمين وسهولة تنقلهم. في الواقع، قامت تركيا بالفعل بتقييد الحركة على أراضيها وخفض الدعم العلني. أما بالنسبة للمصالحة المحتملة مع دمشق، فمن المرجح أن يشعر الفرع السوري للحركة بالضغط".

إذا استعادت تركيا وسوريا العلاقات الدبلوماسية، فمن غير المرجح أن تحل حكومة أخرى في المنطقة محل تركيا بصفتها الراعي الرئيسي لجماعة الإخوان المسلمين. قال حرب أن الفروع المختلفة للحركة الإسلامية "ستشعر بالتأكيد بالخيانة من قبل أردوغان، الذي أعلن عن نفسه كحامي للحركات الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لفترة من الوقت". وأضاف: "بالمثل، من غير المرجح أن تملأ قطر الفجوة لأن لديها مخاوفها الخاصة إذا تم النظر إليها مرة أخرى بأنها داعمة للإخوان المسلمين".

من المحتمل أن تستمر تركيا وقطر في العمل بصفتهما أكثر الدول الصديقة للإخوان في المنطقة، حتى لو توقفوا عن الترويج للحركة الإسلامية كما فعلوا في السنوات الأولى التي أعقبت انتفاضات الربيع العربي. يعتقد لوند أن تركيا وقطر "ستظلان على الأرجح" من "الداعمين الحكوميين الأساسيين" حتى لو وجد المنتسبون للإخوان أنفسهم تحت ضغط للحد من نشاطهم لتجنب تعقيد السياسة الخارجية الجديدة لأنقرة.

في غضون ذلك، إذا كانت تركيا منخرطة حقًا مع سوريا في عملية سلام أخرى غامضة، بوساطة روسية، فكيف سيتفاوض أردوغان على شروط التقارب مع الأسد؟ في أواخر مارس/آذار 2011، بعد فترة وجيزة من اندلاع الاحتجاجات في سوريا، ولكن قبل انهيار العلاقات بين أردوغان والأسد، دعت الحكومة التركية إلى إجراء إصلاحات في دمشق، من خلال حكومة أكثر شمولًا جلبت بعض أعضاء المعارضة وحتى ممثلين عن جماعة الإخوان المسلمين. وقد حث أردوغان نفسه علنًا الأسد على "تقديم إشارة إيجابية لمطالب الشعب" بعد مكالمتين هاتفيتين مع الرئيس السوري (كانت هذه هي الأيام التي أشارت فيها تصريحات الحكومة التركية الرسمية إلى سوريا على أنها "صديقة وشقيقة").

هل ما زال أردوغان يخطط للدفع بهذه الأجندة في المحادثات مع الأسد؟ قال حميدي: "بالتأكيد، تعوّل شخصيات المعارضة السورية على تركيا للتفاوض مع الحكومة السورية نيابة عنهم".

Demonstrators raising a giant Syrian opposition flag at a rally against a potential rapprochement between the Turkish and Syrian governments, in the opposition-held city of Azaz, on the border with Turkey in Syria's Aleppo province, Dec. 30, 2022. (Photo by Rami Alsayed/NurPhoto via Getty Images)

Source: Getty IMages

المقال السابق

كينيث روث يتحدث حول الرقابة التي يقودها المانحون والتحديات التي تواجه حركة حقوق الإنسان

المقال التالي

السلطة الصامتة: كيف تسحق المحكمة العليا الإسرائيلية حقوق الفلسطينيين

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

اليمنيون يفقدون الصبر والأمل في أي عملية سلام

تثير احتمالية إجراء محادثات السلام حالة من الشك بين العديد من اليمنيين اليوم، بعد فشل عدة محاولات من قبل...

أحمد الغباري
مارس 21، 2023
TOPSHOT - Members of the Syrian civil defence, known as the White Helmets, transport a casualty from the rubble of buildings in the village of Azmarin in Syria's rebel-held northwestern Idlib province at the border with Turkey following an earthquake, on February 7, 2023. (Photo by Omar HAJ KADOUR / AFP) (Photo by OMAR HAJ KADOUR/AFP via Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

سوريا: كارثة على كارثة

في الأيام القليلة الأولى بعد الزلزال الذي دمر جنوب تركيا وشمال غرب سوريا في أوائل فبراير/شباط، كانت هناك فقط...

DAWN
مارس 10، 2023
الديمقراطية في المنفى

كيف يستهدف نظام السيسي مجتمع الميم في مصر بلا رحمة

بدأت الثورة المصرية لعام 2011 في 25 يناير/كانون الثاني، وهو التاريخ الذي اختاره الشباب المصري ليتزامن مع يوم الشرطة...

أحمد شهاب الدين
مارس 4، 2023
الديمقراطية في المنفى

ما الذي تستفيده الولايات المتحدة من حماية إسرائيل من المساءلة في الأمم المتحدة؟

في مذكراته البليغة لعام 2012، كتب كوفي عنان، الأمين العام السابق للأمم المتحدة، أن فشل الأمم المتحدة في تحقيق...

مايكل لينك
مارس 2، 2023
المقال التالي

السلطة الصامتة: كيف تسحق المحكمة العليا الإسرائيلية حقوق الفلسطينيين

In this photo provided by Ibrahim Almadi to CNN, Saad Ibrahim Almadi sits in a restaurant in an unidentified place, in the United States, on August 2021.

يجب على السعودية رفع حظر السفر عن المواطن الأمريكي المفرج عنه من السجون السعودية

مارس 22، 2023
Saudi Arabia’s Crown Prince Mohammed bin Salman in the style of Andy Warhol’s Elvis Presley (image Valentina Di Liscia/Hyperallergic)

كيف يمكن لنا أن نمنع استخدام الفن لغسل سجل حقوق الإنسان الرهيب في السعودية

مارس 21، 2023

اليمنيون يفقدون الصبر والأمل في أي عملية سلام

مارس 21، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع