Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close this search box.
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

افتتان أميركا بالملوك العرب في غير محله

مايو 14، 2021
in الديمقراطية في المنفى, الولايات المتحدة, الولايات المتحدة-السعودية
Share on FacebookShare on Twitter

شون يوم

شون يوم أستاذ مشارك في العلوم السياسية بجامعة تمبل، ومتخصص في سياسات الشرق الأوسط والسياسات الخارجية الأمريكية.

English

أصابت الحملة الأمنية في الأردن الشهر الماضي والتي وقع في شركها الأمير حمزة بن الحسين، ولي العهد السابق، والتي أثارت لفترة وجيزة شبح عدم الاستقرار في المملكة الهاشمية، وترًا خفيًا في السياسة الخارجية الأمريكية.

تعتبر الدول ذات الأنظمة الملكية الحاكمة مثل الأردن والسعودية والكويت من بين أكثر الدول الاستبدادية التابعة لواشنطن في الشرق الأوسط. فقد دعموا بثبات المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة، بما في ذلك حروبها المُكلفة، مقابل مكافآت دبلوماسية ومساعدات اقتصادية ومبيعات عسكرية.

ومع ذلك، وعندما يرتكبون انتهاكات استبدادية، تُترك الولايات المتحدة للدفاع عن الممارسات البغيضة التي تتعارض مع التزاماتها الخاصة بحقوق الإنسان.

لكن ما سبب افتتان واشنطن بهذه الأنظمة؟ أحد الأسباب هو الافتراض الخادع بأن الأنظمة الملكية الحاكمة تمثل أكثر أشكال الحكم اعتدالًا في الشرق الأوسط. ففي حين أن "الجمهوريات الوهمية" مثل مصر وسوريا والسودان عانت جميعها من انتفاضات ثورية منذ الربيع العربي، تُظهر الأنظمة الملكية العربية بريق شرعيتها الثقافية.

فيدّعي ملوكهم الإحسان والعدالة وأنهم يقودون شعوبهم نحو الإصلاحات الديمقراطية، حيث يصرّ جميعهم أنهم يقومون فعلًا بتلك الإصلاحات. إضافة الى ذلك، لا تحتاج هذه الأنظمة إلى التعامل مع السياسات القبيحة للانتخابات الاستقطابية، لأن الخلافة الوراثية وليس صناديق الاقتراع هي التي تحدد من يمارس السلطة خلَفًا للملك.

ورغم ذلك، فإن هذه الصورة الرومانسية تواجه حقيقة مزعجة: فهذه الأنظمة بطبيعتها تركّز سلطة غير عادية داخل قمة ضيقة من النخب الملكية. فعندما يختلف بعض أفراد العائلة المالكة حول كيفية حكم البلاد، تتغلّب الأجنحة المتشددة حتمًا، على الأصوات الإصلاحية. ثم يعبّرون عن انتصارهم من خلال سحق المعارضة الشعبية. مكائد القصور الحاكمة وتفاقم القمع يعزز كل منهما الآخر.

بالإضافة إلى ذلك، فإن مبدأ السلطة مدى الحياة يعني أن هناك القليل من الملاذ الذي يمكن للمجتمع أن يلجأ إليه إذا قام زعيم الأسرة الحاكمة بسحق حقوق الإنسان. بينما يبقى المواطنون عالقون في نواقص الرجل الأوحد الذي فاز في اليانصيب الجيني، والذي لا بد أن يكون رجلًا وليس امرأة.

إن معضلات النزاع الداخلي الملكي والشخصية المتقلّبة ليست سيناريوهات افتراضية. فقد حدثت لمعظم الملكيات العربية خلال العقد الماضي. كما أنهم يسيرون جنبًا إلى جنب مع جو متدهور من عدم التسامح يتم فيه وضع النشطاء والمعارضين من المغرب إلى الأردن والخليج في غياهب السجون، إذ أن جريمتهم الوحيدة هي الإشارة إلى مشاكل الفساد وسوء الإدارة والتمييز.

أولًا، علينا الأخذ في الاعتبار تأثيرات الخلافات الملكية. ففي الأردن، بررت مزاعم رسمية روّجت لعملية تخطيط لانقلاب، اعتقال الأمير حمزة و 17 آخرين في أبريل/نيسان، بمن فيهم فرد آخر من العائلة المالكة.

وكانت العملية الأمنية تهدف أيضًا من خلال ملاحقة حمزة إلى تكميم المعارضة الداخلية، لا سيما بالنظر إلى شعبية انتقادات حمزة الصريحة بين الأردنيين المحبطين من الاقتصاد المتدهور ووعود الإصلاح من الملك عبد الله التي تأخرت طويلًا في الواقع.

ولم يكن هذا عملًا منفردًا، فمنذ بداية جائحة كورونا، احتجزت السلطات الأردنية مجموعة من النقاد السياسيين الآخرين، مثل المتظاهرين الشباب والصحفيين المستقلّين وقادة نقابة المعلمين التي يبلغ قوامها مائة ألف، والتي تم إغلاقها في أغسطس/آب الماضي.

والمثال الأكثر وضوحًا هو الكويت، التي تدهورت سمعتها باعتبارها أكثر ملكية عربية ليبرالية. قبل عقد من الزمان، اهتزت عائلتها الحاكمة، آل الصباح، بسبب تنافس مرير بين اثنين من المتنافسين الملكيين على العرش، الشيخ ناصر المحمد والشيخ أحمد الفهد.

لم يقتصر انتصار الشيخ ناصر على تهميش الشيخ أحمد، وهو شخصية لها احترامها بين أوساط المعارضة الليبرالية في الكويت، بل حفز أيضًا جهدًا جديدًا شرسًا لتجريم كل المعارضة السياسية. منذ ذلك الحين، أدت سياسات "القبضة الحديدية" التي يمارسها النظام إلى سجن العديد من الكويتيين الذين اعتبروا الحريات التعبيرية أمرًا مفروغًا منه، بما في ذلك أعضاء مجلس الأمة المنتخبين ودعاة مكافحة الفساد والمتظاهرين المدنيين وحتى مستخدمي تويتر.

وتوجد أنماط مماثلة في أماكن أخرى، ففي عهد أسرة آل خليفة في البحرين، قام جناح الخوالد المحافظ بتهميش المزيد من الأمراء الإصلاحيين بشكل متكرر، بمن فيهم ولي العهد سلمان بن حمد آل خليفة.

وتظل رؤيتهم المتشددة، التي تتعامل مع الأغلبية الشيعية في المملكة على أنها تهديد أمني وجودي، حجر الزاوية في سياسة الدولة. وكانت النتيجة حملة بشعة من الاعتقال والتعذيب ضد النشطاء السلميين منذ الربيع العربي.

كما وظهرت نسخة أقل تطرفًا من هذا الأمر في المغرب، حيث قام المتشددون الملكيون بمضايقة الأمير مولاي هشام بن عبد الله بعد أن انفصل عن القصر عام 2002 وحثّ على تبني إصلاحات ديمقراطية. واندمجت تلك الحملة ضد "الأمير المتمرد" في جهد أوسع لخنق المجتمع المدني، حيث يعاني الصحفيون والمتظاهرون بشكل خاص من غضب القضاء القسري.

ثانيًا، أدى تعسف الملكية أيضًا إلى تدهور حماية حقوق الإنسان، خاصة في المملكة العربية السعودية في عهد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للمملكة.

فقد فتحْت وعوده الفخمة بإصلاح الاقتصاد الريعي في المملكة وتوسيع نطاق الحقوق الاجتماعية، الغطاء هناك عن سجل مروع من العنف ضد طيف مخيف من الأصوات السعودية.

ويصوّر المدافعون عن ولي العهد محمد بن سلمان على أنه شخصية يساء فهمها تتطلب أفكارها الإصلاحية تدميرًا إبداعيًا للطرق القديمة، لكن مثل هذه التخيلات تستند إلى المقامرة الخطيرة بأن محمد بن سلمان هو فعلًا الشخص الذي يعلقون عليه آمالهم.

إذا كانوا مخطئين—وبكل المقاييس هم كذلك—فلا مفر منه لجيلين آخرين من المواطنين السعوديين. ولا توجد ضمانات مؤسسية لمنع محمد بن سلمان من إطلاق المزيد من الوحشية على النقاد في العقود المقبلة.

علماء السياسة لديهم مصطلح لهذا الوضع: "السلطانية." تظهر السلطانية عندما يرى المستبدون الغارقون في السلطة المطلقة أن أنظمتهم هي أدوات شخصية، ويجعلون جميع السياسات الرئيسية، بما في ذلك القمع، قائمة على أهوائهم الاندفاعية.

الممالك الحاكمة معرضة بشكل خاص لهذه الحالة المرضية، لأن الخلافة الوراثية تمنح قادتها السيادة مدى الحياة كمسألة قانونية. وبالإضافة إلى المملكة العربية السعودية، يحدث هذا الأمر أيضًا في دولة الإمارات العربية المتحدة المجاورة، حيث قام ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد بالمثل من خلال قيادة المؤسسات العامة لخنق المعارضة الداخلية، مع تقديم دولة الإمارات للعالم كنموذج للتسامح.

إن ديناميات النزاعات الداخلية بين الأسر الحاكمة والتعسف الملكي تضع حقوق الإنسان في مأزق. ونظرًا لأن السياسة الخارجية الأمريكية ترى واهمة أن الملكية الحاكمة تظل رهانًا استراتيجيًا آمنًا في الشرق الأوسط، فإن النشطاء الديمقراطيين لا يجدون سوى القليل من المساعدة في واشنطن.

لم تندد إدارة بايدن علنًا بالحملة السياسية الأخيرة في الأردن، تمامًا مثلما لم تقل الإدارات السابقة أي شيء عن قمع مماثل في الكويت والبحرين والمغرب. وعلى الرغم من وعد بايدن المعلن بتعزيز الديمقراطية، ومراجعة مبيعات الأسلحة إلى الخليج وحتى "إعادة تقييم" العلاقة الأمريكية السعودية، فإن ذلك لم يحدث أيضًا، بصرف النظر عن وقف الدعم للتدخل العسكري المروع الذي تقوده السعودية في اليمن.

وبينما حوّلت المواقف الجيوسياسية ضد إيران، أمر إعادة تقويم العلاقات الأمريكية السعودية إلى انتقادات شفهية بسيطة،  فإن مبيعات الأسلحة إلى الإمارات تسير الآن كما هو مخطط لها.

لقد حان الوقت لإعادة النظر في عقلية الاستمرار بنفس السياسة. الملكيات الحاكمة ليست نوعًا استثنائيًا أو "أكثر ليونة" من الاستبدادية، ومثل جميع أشكال الحكومات، فهي تعاني من مشاكل داخلية من صنع ذاتها.

إن السلطة مدى الحياة والخلافة الوراثية لم تحصّن الملكيات العربية من المعارضة والانشقاق، حتى في الوقت الذي تترك فيه هذه الأنظمة وراءها أثرًا مروعًا من القمع.

وأخيراً، ومن خلال الاستثمار بكثافة في حلفائها من الأسر الحاكمة في الشرق الأوسط، تتحمل الولايات المتحدة أيضًا المسؤولية الأخلاقية عن انتهاكاتهم الداخلية. إن العمل من أجل دعم حقوق الإنسان نادرًا ما يكون هو الخيار الأنسب، ولكنه دائمًا الخيار الصحيح.

Tags: الأردن، الولايات المتحدة، أنظمة ملكية، السعودية، الشرق الأوسط
المقال السابق

تأخر الوقت كثيرًا على إدلاء الفلسطينيين بأصواتهم

المقال التالي

تطور في السرد الإسرائيلي الفلسطيني داخل الولايات المتحدة

مقالات ذات صلةالمشاركات

NABLUS, WEST BANK, PALESTINE - 2023/04/11: An Israeli soldier aims his rifle from behind a wall during a military operation after the Israeli army forces killed Palestinian gunmen, near Elon Moreh, east of Nablus, in the West Bank. Two Palestinian gunmen were shot dead by Israeli soldiers. According to Israeli Defence Minister Yoav Gallant, the two gunmen opened fire at the Israeli soldiers near the Jewish settlement of Elon Moreh, which caused the clashes between them and resulted in the death of the two Palestinian gunmen. The gunmen are identified as Mohammed Abu Dhraa and Soud al-Titi. Both their bodies were taken under the custody of the Israeli military. (Photo by Nasser Ishtayeh/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

تكنولوجيا الاحتلال أصبحت من أهم الصادرات الإسرائيلية

 الانجليزيةان هدفي في كتاب "مختبر فلسطين" هو إظهار الكيفية التي يتم فيها تصدير الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى العالم. تُباع...

أنتوني لوينشتاين
مايو 25، 2023
A mosque in the principal street, Kairwan, Tunisia]
ca. 1899].
الديمقراطية في المنفى

عيد الغطاس في تونس بالنسبة لبول كلي وجاذبية العظمة

 الانجليزية"الطعام والثَمَل. العود المعطر يحترق. هل هذا هو الوطن؟"في أبريل/نيسان 1914. بعد ثلاثة أيام من عيد الغطاس في القيروان،...

فرح عبدالصمد
مايو 22، 2023
The 1948 Palestinian exodus, known in Arabic as the Nakba (Arabic: an-Nakbah, lit.'catastrophe'), occurred when more than 700,000 Palestinian Arabs fled or were expelled from their homes, during the 1947–1948 Civil War in Mandatory Palestine and the 1948 Arab–Israeli War.  The exact number of refugees is a matter of dispute, but around 80 percent of the Arab inhabitants of what became Israel (50 percent of the Arab total of Mandatory Palestine) left or were expelled from their homes.  Later in the war, Palestinians were forcibly expelled as part of 'Plan Dalet' in a policy of 'ethnic cleansing'.
الديمقراطية في المنفى

إنكار النكبة بعد 75 عامًا: مائدة مستديرة نظمتها مجلة الديمقراطية في المنفى

الانجليزيةلأول مرة على الإطلاق، تحيي الأمم المتحدة رسميًا ذكرى نكبة 1948 عندما طُرد قرابة 750,000 فلسطيني من منازلهم، ودُمرت...

فريدريك ديكناتل
مايو 19، 2023
الديمقراطية في المنفى

لا هنا ولا هناك: تقلص المساحة المادية للفلسطينيين

English يُعرف الربيع بأنه أجمل أوقات السنة في الأرض المقدسة، حيث تنتشر الأزهار البرية في التلال المنحدرة في الجليل والضفة...

زها حسن
مايو 16، 2023
المقال التالي

تطور في السرد الإسرائيلي الفلسطيني داخل الولايات المتحدة

Los Angeles, CA - May 16:  Los Angeles City Councilwoman Traci Park (District 11), speaks during a meeting where the Council deadlocked on a proposal, 7-7, to ask City Planning Director Vince Bertoni to consider rescinding a general plan amendment initiation for the Bulgari Resort Los Angeles, a planned 58-room hotel that would rise in Benedict Canyon, at City Hall in downtown Los Angeles, CA, Tuesday, May 16, 2023. Developer Gary Safady's proposal will continue in the process, with an environmental impact report being completed.  (Jay L. Clendenin / Los Angeles Times via Getty Images)

مجلس مدينة لوس أنجلوس يصوّت على إعادة تسمية الشارع الواقع أمام القنصلية السعودية بـ "طريق جمال خاشقجي"

مايو 26، 2023
NABLUS, WEST BANK, PALESTINE - 2023/04/11: An Israeli soldier aims his rifle from behind a wall during a military operation after the Israeli army forces killed Palestinian gunmen, near Elon Moreh, east of Nablus, in the West Bank. Two Palestinian gunmen were shot dead by Israeli soldiers. According to Israeli Defence Minister Yoav Gallant, the two gunmen opened fire at the Israeli soldiers near the Jewish settlement of Elon Moreh, which caused the clashes between them and resulted in the death of the two Palestinian gunmen. The gunmen are identified as Mohammed Abu Dhraa and Soud al-Titi. Both their bodies were taken under the custody of the Israeli military. (Photo by Nasser Ishtayeh/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)

تكنولوجيا الاحتلال أصبحت من أهم الصادرات الإسرائيلية

مايو 25، 2023
Jordan Prince Hamzah bin al Hussein delivers his speech during the plenary session at the Bella Center in Copenhagen on December 17, 2009 on the 11th day of the COP15 UN Climate Change Conference.  AFP PHOTO / ATTILA KISBENEDEK (Photo credit should read ATTILA KISBENEDEK/AFP via Getty Images)

يجب على الأردن الإفراج عن الأمير حمزة وعائلته من الاحتجاز التعسفي

مايو 23، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع