Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

التطبيع مع الأسد وسياسات "المحو" في سوريا

يناير 11، 2022
in الديمقراطية في المنفى
Share on FacebookShare on Twitter
  • ستيفن هايدمان
    ستيفن هايدمان

    ستيفن هايدمان أستاذ في جامعة جانيت رايت كيتشام 1953 مختص بدراسات الشرق الأوسط في كلية سميث. وهو أيضاً زميل أول غير مقيم في مركز سياسات الشرق الأوسط في مؤسسة بروكنجز.

    View all posts

English

في آذار/ مارس من هذا العام، سيدخل الصراع السوري عامه الحادي عشر، دون أن تلوح في الأفق أي نهاية له. ومع اقتراب هذه الذكرى الكئيبة، انهار الإقتصاد السوري، وقد أصبح الإتجار بالمخدرات مصدراً رئيسيا ًلإيرادات النظام. يعاني أكثر من 12 مليون سوري من انعدام الأمن الغذائي. والأمن الداخلي محفوف بالمخاطر. وقد اندلعت حركات تمرد منخفضة المستوى في المناطق التي استعادتها قوات النظام سابقاً. وتنشط خلايا داعش في مساحات واسعة في شرق سوريا. وعلى الرغم من وقف إطلاق النار الإسمي في الشمال الشرقي، فإن هجمات النظام وروسيا التي تستهدف المدنيين تحدث بشكل شبه يومي.

ولكن حتى في ظل هذا التقييم القاتم، حقق الرئيس بشار الأسد إنتصارات دبلوماسية كبيرة خلال العام الماضي. بدءاً بمبادرات من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في تموز/يوليو الماضي، سرعان ما اكتسبت عملية التطبيع مع الأسد ونظامه زخما ًفي جميع أنحاء المنطقة. وقد أعادت الإمارات العربية المتحدة والبحرين فتح سفارتيهما في دمشق.

ويضغط كبار المسؤولين في العديد من الدول العربية لإعادة عضوية سوريا في جامعة الدول العربية، بما في ذلك الجزائر التي ستستضيف القمة العربية المقبلة في آذار/مارس. وقد تم تعيين سوريا بالفعل لإستضافة مؤتمر الطاقة العربي لعام 2024. مددت الولايات المتحدة تخفيف العقوبات للسماح لخط أنابيب مصري بتوصيل الطاقة إلى لبنان عبر سوريا، على الرغم من العقبات التي واجهها المشروع. ومن المرجح أن يتسارع هذا الاتجاه في العام المقبل. ومع أن إدارة بايدن تصر على أنها تعارض تطبيع العلاقات مع الأسد وستبقي العقوبات الإقتصادية سارية المفعول، إلا أنها لم تضغط بحزم على حلفاء الولايات المتحدة الإقليميين الذين تواصلوا مع دمشق، مع أنهم يقوضون الأهداف المعلنة للسياسة الأمريكية.

قدمت الأنظمة العربية عدد من المبررات للتطبيع مع الأسد، التي وصفت على أنها تحول من العزلة العقابية إلى دبلوماسية "خطوة مقابل خطوة".  عرضت هذه المبررات على أنها تعطي سوريا ثقلاً عربياً موازناً لإيران؛ ووسيلة لتخفيف المصاعب الإقتصادية التي يعاني منها المدنيين السوريين. وخطوة نحو عودة اللاجئين السوريين، والتأمين ضد تدفق المزيد من اللاجئين الذي قد يهدد استقرار الدول المجاورة.

ومع ذلك، فإن المبرر الأكثر شيوعا هو أن المشاركة سوف تخلق حوافز لنظام الأسد لقبول الإصلاحات اللازمة لفتح صنابير تمويل إعادة الإعمار من الاتحاد الأوروبي، وتحريك سوريا نحو الإنتقال السياسي الذي دعا إليه قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.

وإذا فشلت العقوبات في تغيير سلوك نظام الأسد بحسب هذا التبرير، ربما قد حان الوقت لإظهار ما يمكن أن يكسبه النظام من التعاون. وهذا الإحتمال هو ما دفع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون إلى تأييد التطبيع تحت راية المشاركة. وقال في كانون الأول/ديسمبر 2021: "أشعر شهراً بعد شهر بأن هناك إدراكاً أوسع من ذي قبل، بالحاجة إلى خطوات سياسية واقتصادية، وأن هذه الخطوات لا يمكن أن تتحقق إلا معاً، خطوة بخطوة، وخطوة مقابل خطوة".

إن هذا النهج الذي يقدم على أنه مبرر لتقديم تنازلات لدمشق، والذي يعيد تأهيل الأسد دبلوماسياً، يرقى إلى حد الوهم. إن فكرة أن نظام الأسد سيستجيب للتطبيع بتنازلات من تلقاء نفسه تتعارض مع كل ما نعرفه عن كيفية حكم الأسد لسوريا لأكثر من 50 عاماً. ولم تفشل هذه المشاركة "خطوة مقابل خطوة" في إنتاج أدنى تحول في سلوك النظام فحسب، بل كان لها تأثير عكسي.

إن دبلوماسية "خطوة مقابل خطوة"، التي ينظر إليها على أنها دليل على أن التعنت ناجح، تقوم بإضفاء الشرعية على نظام الأسد وتمكينه، وتعزز تصميمه على رفض الحلول التوافقية، وتدفع التسوية السياسية للصراع السوري إلى أبعد من ذلك. كما أنه من غير المرجح أن يرى السوريون المكاسب الإقتصادية المزعومة للتطبيع. وقد تميزت إدارة النظام للمساعدات الإنسانية بالنهب والفساد طوال الحرب الأهلية. لقد استولى الأسد وأعوانه على الإنفتاح الإقتصادي، واحتكروا فوائده مع تجاهل تام لرفاه المواطنين العاديين. وليس هناك ما يدعو إلى تصور أن التطبيع سيسفر عن أي نتيجة أخرى.

ما لا يقل إثارة للقلق أن دعاة التطبيع غير مبالين بفشلها. ولم يبدوا أي اهتمام باتخاذ خطوات أخرى متوقفة على الإستجابة الإيجابية للمبادرات السابقة. والواقع أن "خطوة مقابل خطوة" أصبحت إطارا لنزع السلاح الدبلوماسي من جانب واحد.

كما سيكون للتطبيع آثار مدمرة للغاية على العقوبات، على الرغم من مزاعم الولايات المتحدة بعكس ذلك. أظهرت إدارة بايدن استعداداً أقل من سابقتها للإستفادة من العقوبات الحالية بموجب قانون قيصرلحماية المدنيين في سوريا. وبالنسبة للدول الأخرى، بما في ذلك الجهات الفاعلة الإقليمية، فإن "خطوة مقابل خطوة" هي ذريعة ملائمة لتجاهل العقوبات وتعميق العلاقات الإقتصادية مع النظام. يجري الأردن والإمارات العربية المتحدة بالفعل مناقشات مع دمشق حول كيفية تنشيط التجارة والإستثمار. وتوقع المبعوث الروسي الخاص إلى سوريا ألكسندر لافرنتييف المزيد من تخفيف العقوبات في العام المقبل.

وقد يرحب منتقدو العقوبات بهذا الإحتمال، بحجة أنهم فشلوا في تحقيق غرضهم والتسبب في إلحاق الضرر بالمدنيين السوريين، في حين لم يفرضوا سوى القليل من المشقة على نخب النظام. في تقديمهم مثل هذه الإدعاءات، غالباً ما يتجاهل المنتقدون العوامل الأخرى العديدة التي تسهم مجتمعة في معاناة الشعب السوري أكثر بكثير من العقوبات.

وتشمل هذه الخطوات التدمير الهائل الذي ألحقه النظام على البنية التحتية في سوريا على مدى العقد الماضي، والنزوح الجماعي للسكان، وانهيار الإقتصاد اللبناني، وتأثير فساد النظام ونهبه على الإنتعاش الاقتصادي في سوريا، ورفض رعاته الدوليين الرئيسيين، بما في ذلك الصين وروسيا، تقديم دعم بناء إما للمساعدات الإنسانية أو لإعادة الإعمار الاقتصادي.

ولنتأمل هنا أزمة الخبز في سوريا، التي لا علاقة للعقوبات بها. ويعود ذلك إلى حد كبير إلى رفض روسيا بيع القمح إلى سوريا مع انتشار جائحة كورونا (كوفيد-19)، والحرائق المتعمدة التي دمرت مساحات واسعة من الأراضي الزراعية في صيف عام 2020 – والتي يبدو أن الكثير منها كان بسبب قوات النظام – وتلا ذلك جفاف في جميع أنحاء المحافظات الشرقية في سوريا.

وعلاوة على ذلك، تتجاهل انتقادات العقوبات الضرر الذي قد يلحقه تخفيفها، ولو ضمنياً، ليس فقط بضحايا عنف النظام ومصدر النفوذ الذي غالباً ما يقلل المنتقدون من شأنه، بل بالقانون الدولي والمعايير العالمية التي تمثل أكثر الآليات فعالية لمحاسبة نظام الأسد على جرائمه وانتهاكاته. هذا هو النظام الذي أشرف على القتل الجماعي، والإستخدام المنهجي للأسلحة الكيميائية ضد المدنيين، والتعذيب، والإحتجاز التعسفي وغير القانوني، والتشريد القسري لملايين المدنيين السوريين.

ببساطة، لا يمكن قياس فعالية العقوبات فقط من خلال ما إذا كانت تجبر النظام على تغيير سلوكه. وبالمثل، إن لم يكن الأهم، فإن قيمتها في الإشارة إلى إنكار شرعية ونبذ نظام مسؤول عن جرائم ضد الإنسانية وانتهاكات فظيعة للقانون الدولي. وفي السنوات الأخيرة، أصبح هذا الجانب من العقوبات أكثر أهمية مع تمرير الإجراءات القانونية ضد مسؤولي نظام الأسد المتورطين في التعذيب في عدد من البلدان، بما في ذلك ألمانيا وفرنسا وإسبانيا وهولندا.

وإذا قبلت دبلوماسية "خطوة مقابل خطوة" باعتبارها إطاراً للتطبيع مع نظام الأسد، فإن النتيجة النهائية ستكون محو مسؤوليته عن تدمير سوريا وكل ما رافقه. إن روسيا، إلى جانب النظام، تعمل جاهدة لضمان هذه النتيجة على وجه التحديد. وينبغي ألا تكون الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون متواطئين، بشكل مباشر أو غير مباشر، في مثل هذه الجهود. يجب على الولايات المتحدة أن تفعل أكثر من تأكيد إلتزامها بالإبقاء على العقوبات المفروضة على نظام الأسد الوحشي. ويتعين عليها أن تستخدمها، وأن تعلن علناً أنها ستتخذ خطوات لفرض العقوبات على أي طرف يقوم بإنتهاكها، وأن تتابع على الفور عند وقوع الإنتهاكات. كما يجب أن توضح أنه لا يوجد سوى مسار واحد لتخفيف العقوبات: التقدم الواضح الذي لا رجعة فيه نحو الانتقال السياسي الهادف في سوريا الذي دعا إليه قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254. إن القيام بخلاف ذلك يرسل إشارة رهيبة حول اللامبالاة الأمريكية بجرائم نظام الأسد، ويزيد من إضعاف إمكانيات منع الطغاة الآخرين من السير على خطاه.

Tags: سوريا، الامارات، التطبيع، روسيا، تجارة المخدرات، الملك عبدالله الثاني، الأردن
المقال السابق

نعوم تشومسكي يعلق على الصين، وإيران، وشرق أوسط نووي بقوله "تلك تهديدات مزعومة"

المقال التالي

كيف خان قيس سعيّد الثورة التونسية

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

كيفية إشراك المجتمع المدني اليمني والمرأة في عملية السلام

ملاحظة المحرر: هذه المقالة مقتبسة من ورقة بحثية قُدمت في مؤتمر اليمن بالعاصمة الأمريكية واشنطن، الذي تم تنظيمه من...

DAWN
مارس 21، 2023
الديمقراطية في المنفى

اليمنيون يفقدون الصبر والأمل في أي عملية سلام

تثير احتمالية إجراء محادثات السلام حالة من الشك بين العديد من اليمنيين اليوم، بعد فشل عدة محاولات من قبل...

أحمد الغباري
مارس 21، 2023
TOPSHOT - Members of the Syrian civil defence, known as the White Helmets, transport a casualty from the rubble of buildings in the village of Azmarin in Syria's rebel-held northwestern Idlib province at the border with Turkey following an earthquake, on February 7, 2023. (Photo by Omar HAJ KADOUR / AFP) (Photo by OMAR HAJ KADOUR/AFP via Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

سوريا: كارثة على كارثة

في الأيام القليلة الأولى بعد الزلزال الذي دمر جنوب تركيا وشمال غرب سوريا في أوائل فبراير/شباط، كانت هناك فقط...

DAWN
مارس 10، 2023
الديمقراطية في المنفى

كيف يستهدف نظام السيسي مجتمع الميم في مصر بلا رحمة

بدأت الثورة المصرية لعام 2011 في 25 يناير/كانون الثاني، وهو التاريخ الذي اختاره الشباب المصري ليتزامن مع يوم الشرطة...

أحمد شهاب الدين
مارس 4، 2023
المقال التالي

كيف خان قيس سعيّد الثورة التونسية

In this photo provided by Ibrahim Almadi to CNN, Saad Ibrahim Almadi sits in a restaurant in an unidentified place, in the United States, on August 2021.

يجب على السعودية رفع حظر السفر عن المواطن الأمريكي المفرج عنه من السجون السعودية

مارس 22، 2023
Saudi Arabia’s Crown Prince Mohammed bin Salman in the style of Andy Warhol’s Elvis Presley (image Valentina Di Liscia/Hyperallergic)

كيف يمكن لنا أن نمنع استخدام الفن لغسل سجل حقوق الإنسان الرهيب في السعودية

مارس 21، 2023

كيفية إشراك المجتمع المدني اليمني والمرأة في عملية السلام

مارس 21، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع