Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

مصر القمعية: سجن معارضين ظلمًا في عامٍ من الوباء

سبتمبر 16، 2020
in الديمقراطية في المنفى, مواضيع مختلفة
Share on FacebookShare on Twitter

خوان كول هو أستاذ تاريخ كرسي ريتشارد بي ميتشل في جامعة ميشيغن وزميل غير مقيم لدى منظمة (DAWN). 

يقبع علاء عبد الفتاح، وهو شاب يحب بلاده، في سجن طرة شديد الحراسة 2 لارتكابه جريمة التظاهر.  ونظرًا لأن ملايين المصريين قد خرجوا في مظاهرات في السنوات الأخيرة، فمن الواضح أنه تم انتقاء علاء الذي يعمل كذلك كمهندس برمجيات ليتم تعريضه لمعاملة عقابية بسبب شهرته وتأثيره كمدون وناشط منذ فترة طويلة. 

لعب علاء، المحبوب بين أوساط الناشطين الشباب المصريين، دورًا محوريًا في التظاهرات الشعبية في 2011 التي أطاحت بالقائد العسكري المصري سابقًا والذي أصبح فيما بعد رئيسًا حسني مبارك. في أعقاب الانقلاب العسكري الدموي على حكومة الرئيس محمد مرسي المنتخبة في صيف 2013، واصل علاء انتقاداته. وفي خريف ذلك العام، تم اعتقاله لمشاركته في مظاهرة – بعد أن أعلن المجلس العسكري بشكل تعسفي أنه يجب الحصول على موافقة مسبقة للمظاهرات من قبل الدولة.

يمكن القول إن العسكريين المصريين لا يفهمون تمامًا مفهوم احتجاج الشعب. 

اجتمعت في 29 سبتمبر/أيلول في مجمع سجون طرة سيئ السمعة هيئة من ثلاثة قضاة هم وجدي عبد المنعم وعلي عمارة والرئيس محمد سعيد الشربيني، وقامت بتجديد حبس علاء لمدة 45 يومًا إضافية –أثناء التحقيق معه بتهمة نشر أخبار كاذبة تضر بالأمن القومي والانتماء إلى منظمة تأسست على نحو يتعارض مع النظام الأساسي والدستور. يبدو أن النظام القانوني غير الشرعي للجيش ينظر إلى علاء على أنه تهديد خطير لسيادة القانون في مصر –وهذا لا يشمل علاء فقط. فقد تم اعتقال محاميه محمد الباقر، وهو مدافع معروف عن حقوق الإنسان ومدير مركز العدالة للحقوق والحريات، في نفس اليوم وتعرض أيضًا لسوء المعاملة في نفس السجن.

إن اعتقال وإساءة معاملة علاء عبد الفتاح ومحمد الباقر وصحفي الجزيرة محمود حسين والمدافع عن حقوق الإنسان بهي الدين حسن وعشرات الآلاف من أصوات الرأي المستقلة الأخرى في نظام السجون المصري الذي تم إدارته بصورة بوحشية خلال جائحة فيروس كورونا هو حكم محتمل بالإعدام. وعلى الرغم من هذا الخطر المتوقع بوضوح، فقد رفضت السلطات المصرية عرض الإفراج المشروط عن هؤلاء السجناء، بينما منحت الحرية في الوقت نفسه لآلاف السجناء غير السياسيين.

تم الإفراج عن علاء لفترة وجيزة بكفالة في عام 2014، ولكن بعد ذلك حُكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات في عام 2015. وحصل على إفراج مشروط محدود أثناء النهار في مارس من عام 2019، مع وجود تقييدات عليه حيث كان عليه الحضور إلى السجن كل مساء وقضاء الليل هناك.

وعندما اندلعت الاحتجاجات في خريف 2019، أعيد اعتقال علاء دون توجيه تهم إليه أو ما يشبه أمر الإحضار. كتبت أخته الناشطة منى سيف في رسالة علنية أنه "ليلة وصول علاء إلى سجن طرة شديد الحراسة 2، تم تجريده من ثيابه وتعصيب عينيه وضربه وتهديده بأنه لن يخرج من هنا أبدًا." 

مع تفشي فيروس كورونا في الربيع الماضي، حظرت الحكومة العسكرية الزيارات إلى السجناء من الأقارب والأصدقاء، وحتى المكالمات الهاتفية والرسائل، بحجة خطر انتشار العدوى. أعرب خبراء الصحة العامة عن قلقهم من أن تؤدي ظروف الاكتظاظ في السجون المصرية إلى انتشار خطير بين السجناء. ونظمت أربع نساء شجاعات –والدة علاء ليلى سويف وخالته الروائية البارزة أهداف سويف وشقيقته منى والباحثة السياسية رباب المهدي –مظاهرة صغيرة في وسط القاهرة للمطالبة بالإفراج المشروط عن السجناء أثناء تفشي الوباء لأسباب إنسانية. تم القبض عليهن بسرعة، لكن تم إطلاق سراحهن لاحقًا. 

في أبريل/نيسان، بدأ علاء إضرابًا عن الطعام احتجاجًا على عزلته الكاملة. ورفضت سلطات السجن إبلاغ أسرته بهذا التطور. فقط عندما أنهى الإضراب في مايو/أيار، سُمح له بإرسال رسالة إلى عائلته يقول فيها إنه بدأ في تناول الطعام مرة أخرى. كتب في الرسالة: بما أن قضيته قد تم النظر فيها أخيرًا من قبل محكمة مصرية، فقد كان مقتنعًا بالسماح بسير الإجراءات القانونية. 

اجتمعت والدته ليلى وشقيقتيه منى وسناء في يونيو/حزيران خارج سجن طرة على أمل تلقي رسالة أخرى من علاء، الذي لم يروه ولم يتحدثوا إليه منذ شهور. يقولون إنهم تعرضوا لهجوم من قبل مجموعة من النساء. ثم في 23 يونيو/حزيران، اعتقلت السلطات المصرية سناء ووجهت لها تهمة التشهير بالدولة والتدخل في عملها ونشر معلومات كاذبة عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وحتى الإرهاب. وفي 11 سبتمبر/أيلول، تم إحالة سناء إلى المحكمة بتهمة نشر أكاذيب حول الأوضاع في السجون المصرية. 

تجسد معاملة عبد الفتاح وأفراد أسرته صور التزييف ضد سيادة القانون التي اتسمت بها كل جوانب حكومة المشير عبد الفتاح السيسي، بما في ذلك التلاعب بالنظام القانوني بأكمله من المحاكم إلى السجون، ومن القضاة إلى السجانين. لا يزال السيسي –على الرغم من خلعه الزي العسكري وخوض انتخابات زائفة بشكل واضح –مجرد ناطق بلسان المجلس العسكري نفسه الذي أطاح بصورة وحشية بحكومة مصر الوحيدة المنتخبة ديمقراطياً في عام 2013، وقتل آلاف المتظاهرين السلميين، واستمر في اعتقال المعارضين السياسيين بدون مساءلة.

في هذه الأثناء، تواصل حكومة الولايات المتحدة التشدق بحقوق الإنسان بينما تمنح المجلس العسكري المصري حصانة دبلوماسية ومساعدة سنوية بقيمة 1.38 مليار دولار بصورة منتظمة، وكلها تقريبًا عسكرية. ينبغي على الكونغرس أن يعيد التفكير في شرعية وأخلاقية دعم نظام اشتهر بانتهاكاته الفاضحة للحريات الأساسية في التعبير والتجمع. 

Tags: المنفى، منفى، الديمقراطية، حقوق الإنسان، سوريا، الأسد، سجون، سجن، تعذيب، غربة، إيران، إنجلترا، أمريكا، الولايات المتحدة
المقال السابق

التحاور بشأن الأزمة المصرية والمخرج المقترح

المقال التالي

مستثمر إماراتي: اقتصاد دبي مجرد فقاعة ستنفجر

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

كلنا علاء عبد الفتاح

زار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مصر نهاية الأسبوع الماضي كجزء من جولته في الشرق الأوسط، ويقول إنه استغل...

خوان كول
فبراير 2، 2023
الديمقراطية في المنفى

السيسي يقود مصر إلى حافة الهاوية

مرت اثنا عشر سنة منذ أن خرج المصريون بشجاعة إلى الشوارع مطالبين بالحق في حكم أنفسهم ديمقراطيًا. وقد يُجادل...

محمد فاضل
يناير 30، 2023
الديمقراطية في المنفى

السلطة الصامتة: كيف تسحق المحكمة العليا الإسرائيلية حقوق الفلسطينيين

ألقت رئيسة المحكمة العليا الإسرائيلية، القاضية إستر حيوت، خطابًا حماسيًا وتاريخيًا هذا الشهر انتقدت فيه التغيير الجذري للقضاء الذي...

حجاي إلعاد
يناير 27، 2023
Demonstrators are raising Syrian opposition flags and placards as they rally against a potential rapprochement between Ankara and the Syrian regime in the opposition-held city of Azaz, on the border with Turkey in Syria's northern Aleppo province, on December 30, 2022. (Photo by Rami Alsayed/NurPhoto)
الديمقراطية في المنفى

أين سيترك التقارب بين تركيا وسوريا المعارضة السورية؟

التقى وزيرا الدفاع والمخابرات التركي بنظرائهما السوريين في موسكو أواخر الشهر الماضي، في أول اجتماع رفيع المستوى بين الحكومتين...

جورجيو كافيرو
يناير 27، 2023
المقال التالي
Dubai's Crown Prince, Sheikh Hamdan bin Mohammed bin Rashid Al-Maktoum (C-R), attends the Cityscape Exhibition 2018 at the Dubai World Trade Centre in the Gulf emirate on October 2, 2018. (Photo by KARIM SAHIB / AFP)        (Photo credit should read KARIM SAHIB/AFP via Getty Images)

مستثمر إماراتي: اقتصاد دبي مجرد فقاعة ستنفجر

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

فبراير 4، 2023

كلنا علاء عبد الفتاح

فبراير 2، 2023
JERUSALEM - JULY 04: Israeli security forces intervene Palestinians as Palestinians try to prevent them to destroy their tents and sheds with bulldozers in Khan al-Ahmar village of eastern Jerusalem on July 04, 2018. (Photo by Issam Rimawi/Anadolu Agency/Getty Images)

يجب أن يكون تدميرُ قرية "الخان الأحمر" نقطة تحول في علاقات أميركا "الخاصة" مع إسرائيل

فبراير 1، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع