Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

بعد 11 عاماً من انتفاضة البحرين، لا يزال الإفلات من العقاب سائداً

فبراير 15، 2022
in الديمقراطية في المنفى
Share on FacebookShare on Twitter
Post Author
  • سيد يوسف المحافظة

    ناشط حقوقي بحريني و مدون، يعيش في المنفى في ألمانيا.

    View all posts

English

قبل أحد عشر عاماً، دعت انتفاضة مدنية إلى الديمقراطية والعدالة واحترام حقوق الإنسان في البحرين. مستوحاة من الإحتجاجات في مصر وتونس، إجتاحت هذه الحركة السلمية شوارع المدن والبلدات في جميع أنحاء الدولة الجزرية الصغيرة، وحولت دوار اللؤلؤة المركزي في المنامة إلى مخيم احتجاج لفترة وجيزة. قوبلت هذه المظاهرات بقمع ممنهج، واقتحمت الشرطة البحرينية دوار اللؤلؤة، مما أسفر عن مقتل المتظاهرين وهدم مخيمهم. وبحلول الوقت الذي سحقت فيه الإنتفاضة بمساعدة القوات السعودية و الاماراتية – عندما أعلن الملك حمد بن عيسى آل خليفة حالة الطوارئ – قتلت قوات الأمن في البحرين عشرات المتظاهرين واعتقلت مئات آخرين، كما تعرض العديد منهم للتعذيب أثناء احتجازهم. وفي وقت لاحق، فصل آلاف العمال لمجرد مشاركتهم في الإحتجاجات.

رداً على الإدانة الدولية في أعقاب حملة القمع، أعلن الملك حمد عن إنشاء لجنة مستقلة للتحقيق في هذه الإنتهاكات برئاسة محمود شريف بسيوني، أستاذ القانون المصري في جامعة دي بول. وثقت اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق التعذيب على أيدي قوات الأمن البحرينية وانتقدت "ثقافة الإفلات من العقاب". قدمت اللجنة تقريرها في نوفمبر/تشرين الثاني 2011 في جلسة عامة أمام الملك، الذي قبل النتائج ووعد بتنفيذ توصياتها المتعلقة بالإصلاحات الأساسية لحقوق الإنسان.

ولكن منذ ذلك الحين، لم يتم فعل الكثير على أرض الواقع. وعلى الرغم من استنتاجات التقرير، ووعود الحكومة بالتصرف بشأنها، لم تحاسب الحكومة قط أفراد الأجهزة الأمنية على عمليات القتل خارج نطاق القانون والقضاء. ويتعرض المحتجزون باستمرار لسوء المعاملة بل والتعذيب، وفقاً لإدعاءات موثوقة. وتم استعادة صلاحية وكالة الأمن الوطني المسيئة بالإعتقال، والتي ألغيت بموجب مرسوم ملكي في أواخر عام 2011، كما أوصت اللجنة، ثم ما لبثت وأعيد العمل بها في وقت لاحق بموجب مرسوم ملكي في عام 2017.

كما أن المبادرات التي اتخذتها الحكومة البحرينية لتنفيذ توصيات اللجنة لم تلعب دوراً حقيقياً في تحسين وضع حقوق الإنسان في البلاد. وبدلاً من معالجة المخاوف المتعلقة بحقوق الإنسان، سعت بدلاً من ذلك إلى تحويل أنظار العالم عن هذه الإنتهاكات في البحرين. وآخر تلك المراوغات ما أعلنت عنه الحكومة في سبتمبر/أيلول من عام 2020 من أنها بصدد وضع خطة وطنية لحقوق الإنسان 2022 – 2026. ولو كانت الحكومة جادة في إعداد وتنفيذ مثل هذه الخطة الوطنية، لما استبعدت الأمم المتحدة، بما في ذلك مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، ومنظمات المجتمع المدني في البحرين.

وتواصل الحكومة تجاهل لب المسألة: إيجاد حلول لأزمة حقوق الإنسان والأزمة السياسية في البلاد، والأمران سيان. بعد وفاة رئيس الوزراء السابق خليفة بن سلمان آل خليفة في نوفمبر/تشرين ثاني 2020، تم تعيين ولي العهد سلمان بن حمد آل خليفة رئيساً للوزراء. وأعرب العديد من البحرينيين والمراقبين الدوليين عن أملهم في أن يقوم أخيراً بعملية إصلاح حقوقي وسياسي حقيقي في البلاد وإيفاء وعود اللجنة المستقلة، لكن هذا التفاؤل لم يكن في محله. ومنذ توليه منصبه، لم يتخذ رئيس الوزراء الجديد أي خطوات جديرة بالإهتمام للتصدي لإنتهاكات حقوق الإنسان أو الإنتهاكات السياسية، إنما صب جهوده على الملف الإقتصادي، لتبقى البلاد غارقة في أزمتها.

الحكومة البحرينية ما زالت غير قادرة على معالجة الأسباب الكامنة وراء هذه الأزمة، مثل قضية المعتقلين السياسيين وإجراء تحقيقات جدية في جرائم القتل خارج نطاق القضاء والتعذيب الممنهج، من أجل منع تكرار هذه الإنتهاكات. وعندما تسلم الملك حمد تقرير اللجنة المستقلة عن الإنتفاضة التي سحقت في أواخر عام 2011، قال: "إننا عاقدون العزم، بإذن الله تعالى، على ضمان عدم تكرار الأحداث المؤلمة التي مر بها وطننا العزيز. بل سنتعلم منها الدروس والعبر".

البحرين بحاجة ماسة لإصلاح حقوقي جاد وعاجل تدفعه إرادة سياسية صادقة، بدءاً بالإعتراف بجذور هذه الأزمة. إن تركيز الحكومة على التنمية الإقتصادية لا يمكن أن يكون مستداماً ما لم يكن هناك مجتمع يدعمها واستقرار داخلي حقيقي.

إن الطريق إلى الإصلاح واضح ولا يحتاج إلى إضاعة سنوات أخرى. وينبغي الإفراج عن المعتقلين السياسيين وإلغاء أحكام الإعدام الصادرة بحقهم. كما ينبغي على الحكومة التراجع عن قراراتها بسحب الجنسية من العديد من المعارضين، وينبغي لها أن تضع حداً للتمييز الطائفي. يجب أن تكون مؤسسات المجتمع المدني قادرة على العمل بحرية في البحرين، في بيئة حيث توجد حرية الرأي والتعبير والمعتقد والصحافة، وحرية التجمع السلمي. وكل ذلك يمكن أن يمهد الطريق لمشروع وطني للعدالة الإنتقالية. هناك أمثلة ناجحة لقوانين العدالة الإنتقالية وإنشاء لجان الحقيقة والمصالحة في العالم العربي – أي في تونس والمغرب – مستوحاة من دروس جنوب أفريقيا.

استفادت الحكومة البحرينية خلال الأربع سنوات الماضية من رئاسة دونالد ترامب في الولايات المتحدة، حيث أعطى ترامب الأولوية لصفقات الأسلحة والعلاقات التجارية، لا سيما مع دول الخليج الثرية، على حساب حقوق الإنسان. وتعهد الرئيس جو بايدن بوضع حقوق الإنسان "في صميم السياسة الخارجية للولايات المتحدة"، لكن منظمات المجتمع المدني في البحرين وعلى الصعيد الدولي لا تزال تنتظر الإيفاء بهذا الوعد. هل ستفي إدارة بايدن بتعهداتها في مجال حقوق الإنسان، دون أن يخضع هذا الملف للمساومة على حساب المبادئ؟

إن حقوق البحرينيين مكفولة في القانون البحريني، بموجب دستور البلاد، وكذلك في الإتفاقيات والمواثيق الدولية التي صادقت عليها الحكومة البحرينية. نطمح إلى أن يتم تطبيق هذه الحقوق بشكل دائم وألا تخضع لأهواء الحكومة، أو مصادرتها لمجرد أننا نحمل مواقف أو آراء سياسية لا تتفق معها السلطات.

Tags: البحرين، السعودية، اجتجاجات، دوار اللؤلوة، اصلاحات، ترامب
المقال السابق

مصر: طارق مرزوق مسؤول عن التعذيب الممنهج والأوضاع اللاإنسانية في السجون المصرية

المقال التالي

التقرير السنوي لمنظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي، 2021

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

إنقاذ الأرواح في زمن الحرب

ملاحظة المحرر: هذا المقال مقتبس من كلمة في ورشة عمل استضافتها منظمة (DAWN) بعنوان "حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب،"...

كينيث روث
أغسطس 5، 2022
الديمقراطية في المنفى

الحوار الوطني" الذي دعا إليه السيسي في مصر هو مجرد محاولة لتحسين صورة النظام"

Englishخلال الأشهر التسعة الماضية، أعطت بعض التطورات في مصر بعض المراقبين أسبابًا قد تبعث بالأمل في أن الاستبداد الخانق...

محمد فاضل
أغسطس 3، 2022
CAIRO, EGYPT - FEBRUARY 11:  Anti-government demonstrators wave an Egyptian flag in Tahrir Square on February 11, 2011 in Cairo, Egypt. After 18 days of widespread protests, Egyptian President Hosni Mubarak, who has now left Cairo for his home in the Egyptian resort town of Sharm el-Sheik, announced that he would step down.  (Photo by Carsten Koall/Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

الناشطة المصرية غادة نجيب، المجردة من جنسيتها، تتحدث عن مصيرها في المنفى القسري

Englishفي ديسمبر/كانون الأول 2020، أصبحت الناشطة السياسية والحقوقية غادة نجيب أول مواطنة مصرية تُجرّد من جنسيتها بسبب انتقاداتها لحكومة...

محمد كمال
يوليو 30، 2022
الديمقراطية في المنفى

ترسيخ ديكتاتورية سعيد السيادية في تونس

Englishعلى الرغم من انخفاض نسبة الإقبال المتوقعة، وافق الناخبون في تونس على الإستفتاء المعيب للغاية على الدستور الجديد الذي...

نور الدين جبنون
يوليو 28، 2022
المقال التالي

التقرير السنوي لمنظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي، 2021

A Yemeni student is seen at the destroyed Shuhada-Alwahdah school in Al-Radhmah district, Ibb province, western Yemen, on April 12, 2022. Thousands of schools have been destroyed and abandoned in Yemen as a result of the civil war, according to teacher's unions, which warn that illiteracy among the younger generation is on the rise and the country's future is being gradually destroyed. (Photo by Mohammed Mohammed/Xinhua via Getty Images) TO GO WITH Feature: Students at Yemen's "rubble school" struggle to keep learning

حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب: تقرير وتوصيات ورشة العمل

أغسطس 8، 2022

إنقاذ الأرواح في زمن الحرب

أغسطس 5، 2022
01 August 2019, Yemen, Aden: People inspect the damage after a missile attack targeting a camp during a military parade. At least 60 people were killed on Thursday in two attacks targeting a camp and a police station in the government-controlled port city of Aden. The missile attack on the camp in the western section of Aden was claimed by Yemen's Houthi rebels. Photo: Wail Shaif/dpa (Photo by Wail Shaif/picture alliance via Getty Images)

الولايات المتحدة: يجب على منظمات حقوق الإنسان إعادة تقييم نهج التطرق للقانون الدولي أثناء النزاع المسلح

أغسطس 4، 2022

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع