Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

خمسة أسئلة للوفد المصري القادم إلى واشنطن

أكتوبر 5، 2021
in الولايات المتحدة-مصر, بيانات صحفية, مصر, منوعات
Share on FacebookShare on Twitter

هل هي فرصة حقيقية لإجراء إصلاحات في مجال حقوق الإنسان أم مجرد مزيد من تبييض الصورة من الرئيس السيسي والحكومة المصرية؟

English

(واشنطن العاصمة، 5 أكتوبر/تشرين الأول 2021) – يزور وفد من البرلمانيين والسياسيين المصريين واشنطن هذا الأسبوع لمناقشة حقوق الإنسان في مصر بعد إصدار الحكومة المصرية للاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان في سبتمبر/أيلول الماضي، وهي استراتيجية تعرضت لانتقادات شديدة باعتبارها جهدًا غير صادق ولا تسعى إلا إلى تشتيت الانتباه عن سجل مصر القبيح في مجال حقوق الإنسان.

يجب على المسؤولين الأمريكيين والممثلين المنتخبين الذين يجتمعون مع الوفد، برئاسة عضو المجلس الوطني لحقوق الإنسان المعين حديثًا وعضو مجلس النواب السابق محمد أنور السادات، طرح أسئلة على أعضاء الوفد بشأن الانتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان في مصر للتأكد من أن الحكومة المصرية تفهم أن وجود استراتيجية علاقات عامة خالية من إصلاحات جادة في مجال حقوق الإنسان ستُقابل بالرفض.

قال جون هيرش، مدير البرامج في منظمة (DAWN): "نظرًا لمليارات الدولارات من الدعم العسكري الذي تقدمه حكومة الولايات المتحدة لمصر، فإن المسؤولين الأمريكيين يتحملون مسؤولية طرح أسئلة صعبة على هذا الوفد حول هذه الانتهاكات المنهجية وعدم السماح لأنفسهم بأن يتم تضليلهم من خلال حملة علاقات عامة منسقة ومدعومة من جماعات ضغط". وأضاف: "إذا كانت الحكومة المصرية تريد من أي شخص أن يأخذ جهودها المتعلقة بتقديم صورة أكثر مسؤولية لها على محمل الجد، فإن أول ما يجب أن تفعله هو إطلاق سراح الآلاف من السجناء المحتجزين ظلمًا، والذين يواجهون تعذيبًا بشعًا وانتهاكات متفشية في السجون المصرية".

يصل هذا الوفد في الوقت الذي تواصل فيه الحكومة المصرية محاولاتها للتعتيم على انتهاكاتها لحقوق الإنسان وتبييضها. منذ أن تولى الرئيس بايدن الرئاسة، كثفت الحكومة المصرية من جهود الضغط في واشنطن. عمل السيسي بجد للترويج لصورة لمصر لا تتناسب مع واقعها القاسي بدءًا من تعيين جماعات ضغط جديدة إلى تقديم وعود للجمهور بأنه "لن توجد انتهاكات لحقوق الإنسان في مصر".

انتهزت حكومة السيسي أيضًا الفرص لتُظهر فائدتها لمصالح الولايات المتحدة، على الرغم من أن هذه الإجراءات تتماشى مع مصالح مصر وتعزز أهدافها الاستراتيجية بقدر ما تتماشى مع أهداف الولايات المتحدة. المثال الأكبر على ذلك هو الإشادة التي حصلت عليها حكومة السيسي في تسهيل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في مايو/أيار الماضي. في الوقت نفسه، تجنبت حكومة السيسي اتخاذ حتى إجراءات مؤقتة لتلبية أي من الخطوات السبع الضرورية التي طالبت بها المنظمات الحقوقية المصرية لوقف التدهور غير المسبوق في حقوق الإنسان في البلاد.

قال هيرش: "تتجاهل حكومة السيسي كل الانتقادات وتعاقب كل المعارضين، وتخلق مجتمعًا يعيش فيه الناس في حالة من عدم اليقين والخوف. يجب على المسؤولين الأمريكيين والممثلين المنتخبين التصدي لهذه الروايات الكاذبة والأفعال المخادعة التي تعمل على تعزيز الوضع القمعي للسيسي". وأضاف: "تشجع منظمة (DAWN) الحوار بين المسؤولين الأمريكيين والمصريين، ولكن لكي تكون لهذه النقاشات نتائج فعلية، يجب أن تتضمن أسئلة صعبة حول سجل حقوق الإنسان لحكومة السيسي وأن تتجاوز الوعود الفارغة والإجراءات التي لا يتم الوفاء بها".

فيما يلي خمسة أسئلة يجب على المسؤولين الأمريكيين والممثلين المنتخبين طرحها على أعضاء الوفد المصري.

  1. ما هي الخطوات الملموسة التي تتخذها الحكومة المصرية لإنهاء حبس أكثر من 60 ألف سجين سياسي معتقلين في السجون المصرية أو يقبعون رهن الحبس الاحتياطي لأجل غير مسمى، بما في ذلك إصدار قرار بتجميد عقوبات على السجناء السياسيين الذين يواجهون الإعدام بعد إدانتهم بالإعدام في محاكمات صورية؟

 تشير تقديرات الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان أن هناك حوالي 65 ألف معتقل سياسي داخل السجون المصرية. يعاني السجناء في كثير من الأحيان من ظروف مروعة، كما أن استخدام التعذيب منتشر على نطاق واسع وموثق جيدًا لدرجة أن منظمات حقوق الإنسان المصرية تصف التعذيب داخل السجن على أنه "سياسة دولة".

لقي أكثر من 1,000 سجين مصرعهم في السجن خلال فترة حكم السيسي بسبب سوء الظروف الطبية والإهمال الطبي، حيث أن منع العلاج الطبي عمدًا أمر شائع. لم يرتكب العديد من السجناء السياسيين جريمة، لكنهم مارسوا حقهم في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع السلمي.

ويواجه كثيرون غيرهم، بمن فيهم الصحفيون والمدافعون عن حقوق الإنسان، الحبس الاحتياطي إلى أجل غير مسمى، حيث تعيد الحكومة توجيه التهم لهم ولا يملك المحتجزون أي وسيلة فعلية للطعن في احتجازهم التعسفي وغير القانوني. يواجه العديد من السجناء الإعدام بعد أن أيدت المحاكم المصرية أحكام الإعدام الصادرة عن محاكمات صورية في وقت سابق من هذا العام.

2. هل ستحاسب مصر قوات الأمن عن جرائم الاختفاء القسري والتعذيب والقتل خارج نطاق القضاء؟ كم عدد ضباط الأمن الذين حُكم عليهم بالسجن لارتكابهم عمليات قتل جماعي للمتظاهرين في 2013؟

تشارك الحكومة المصرية بشكل روتيني في عمليات الاختفاء القسري والتعذيب والقتل خارج نطاق القضاء. كما تختلق الحكومة بشكل روتيني أسبابًا غريبة لتبرير هذه الجرائم، مثل تسمية عمليات القتل خارج نطاق القانون بأنها "إطلاق نار"، حيث تقوم الحكومة في هذا الإطار بمقاضاة أنشطة تحت مسمى مكافحة الإرهاب ويتصرف مسؤولو الأمن بحصانة قانونية.

في عام 2013، قتلت قوات الأمن الحكومية أكثر من 1,000 متظاهر في وضح النهار في ساحتي رابعة والنهضة، لكنها لم تحاسب ضباط الأمن، وسجنت المتظاهرين فقط. منذ هذه المجازر، واصلت الشرطة المصرية ومسؤولو جهاز الأمن الوطني التصرف دون عقاب وتعذيب المصريين واستهداف جميع المعارضين المفترضين للحكومة، بما في ذلك احتجاز الأطفال.

  1. كيف سينظر مجلس النواب في القوة الاقتصادية المتوسعة للجيش المصري بعد أن ترسخ وجود الجيش في الأنشطة التجارية والحكومية لدرجة أنه يشوه الاقتصاد المصري؟

 زادت سيطرة الجيش على الاقتصاد بشكل كبير تحت حكم السيسي، ما أدى إلى اقتصاد مشوه يخنق استثمار القطاع الخاص ويكافئ الموالين للرئيس. يدير الجيش المشاريع الحكومية الكبرى وقد يوظف ما يصل إلى 5 ملايين مدني. غالبًا لا تكون هناك علاقة لهذه المشاريع بالجيش أو الأمن القومي، ولكنها تسمح للجيش بتخفيض ميزانيته الرسمية وتكافئ كبار الضباط من خلال توفير دخل إضافي ومزايا إضافية لهم. في حين أن المقدار الفعلي لسيطرة الجيش على الاقتصاد مخفي بشكل جيد، إلا أنه لا يوجد شك في أن الأعمال العسكرية تزدهر في عهد السيسي. هذه الممارسات الاقتصادية تزاحم الشركات الخاصة وتقوض الاستقرار الاقتصادي على المدى الطويل في البلاد، كما أنها تولد الاستياء أيضًا.

  1. لماذا يرفض مجلس النواب التحقيق في الانتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان التي ترتكبها قوات الأمن والشرطة المصرية؟

 يتعين على مجلس النواب المصري النظر في جميع المسائل والتشريعات المتعلقة بحالة حقوق الإنسان في مصر، وتقع العديد من هذه المسؤوليات على عاتق لجنة حقوق الإنسان، وهي لجنة دائمة داخل مجلس النواب. من بين الواجبات المناطة باللجنة مراجعة شكاوى المواطنين وتقييم وضع حقوق الإنسان في مصر وفقًا للمعايير الدولية والمحلية لحقوق الإنسان.

ومع ذلك، تحدثت العديد من منظمات حقوق الإنسان عن انتهاكات واسعة النطاق من قبل قوات الأمن والشرطة المصرية، في حين أن القانون المصري لا يجعل هذه القوات خاضعة للمساءلة. كثيرًا ما يسيء قطاع الأمن الوطني المصري استخدام سلطاته لمضايقة وترهيب المدافعين عن حقوق الإنسان من الانخراط في الحياة المدنية مع إفلات شبه كامل من العقاب. على الرغم من الانتقادات الكبيرة لهذه الممارسات داخل وخارج البلاد، فإن الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان التي تم الكشف عنها مؤخرًا لا تفعل الكثير لمعالجة هذه المخاوف وغيرها من مخاوف العدالة الجنائية.

  1. متى سيُنهي الرئيس السيسي حالة الطوارئ اللانهائية ويسمح بإجراء إصلاح حقيقي في المجتمع المدني والمجال العام في مصر، بما في ذلك احترام المعايير الدنيا لحرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع السلمي؟

 في 22 يناير/كانون الثاني 2021، جدد الرئيس السيسي حالة الطوارئ في مصر للمرة الخامسة عشر، قبل أن يمددها ثلاثة أشهر أخرى في 25 أبريل/نيسان، ثم جددها مرة أخرى في 7 يوليو/تموز. استخدم السيسي هذا الإجراء، وفقًا لقانون الطوارئ المصري لعام 1958، لفرض حظر تجول وفرض تدابير أمنية صارمة مع القليل من سبل الانتصاف. قد تقوم أجهزة أمن الدولة باعتقال وسجن الأفراد الذين يعترضون على هذه الإجراءات، دون حق الطعن في ذلك.

لم يكن القصد من هذا التشريع استخدامه لأجل غير مسمى، وإساءة استخدام الحكومة لهذا القانون أمر لا جدال فيه. سهّل مجلس النواب هذه الانتهاكات وسمح للسيسي بتعليق الحقوق الدستورية الأساسية. تواصل الحكومة المصرية، من خلال مواصلة تنفيذ هذه الإجراءات، فرض العديد من القيود على حرية التعبير وحرية المعلومات، وكثيراً ما تفرض رقابة على الإنترنت وتمنع الوصول إلى وسائل الإعلام الإخبارية. وفي الآونة الأخيرة، ذهبت السلطات المصرية إلى أبعد من ذلك واستهدفت عائلات المنتقدين الذين فرّوا من البلاد.

Tags: حقوق انسان، انتهاكات، السيسي، مصر، السادات
المقال السابق

الاتحاد الأفريقي: اسحبوا صفة العضو المراقب من إسرائيل

المقال التالي

الحب والرغبة على مدى ثلاثة آلاف سنة: قصص الكاتبات العربيات

مقالات ذات صلةالمشاركات

In this photo provided by Ibrahim Almadi to CNN, Saad Ibrahim Almadi sits in a restaurant in an unidentified place, in the United States, on August 2021.
السعودية

يجب على السعودية رفع حظر السفر عن المواطن الأمريكي المفرج عنه من السجون السعودية

المواطن الأمريكي سعد الماضي الذي تم سجنه بسبب تغريدات انتقادية غير قادر على العودة إلى الوطن بسبب حظر السفر....

DAWN
مارس 22، 2023
An Israeli bulldozer demolishes a Palestinian house in the Umm Qasas area of Masafer Yatta in the occupied West Bank on July 25, 2022. (Photo by MOSAB SHAWER / AFP) (Photo by MOSAB SHAWER/AFP via Getty Images)
بيانات صحفية

إسرائيل/الأراضي الفلسطينية المحتلة: يجب على شركة "هيونداي" قطع صلاتها بجرائم الحرب في مسافر يطا

قالت منظمة العفو الدولية ومنظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) اليوم إنه يجب على شركة هيونداي لمعدات البناء "هيونداي...

DAWN
مارس 16، 2023
الجناة

مصر: المستشار حسن فريد الشامي أحد العملاء في السلك القضائي الذين يسهّلون قمع الدولة

المستشار حسن فريد الشامي، رئيس الدائرة رقم 5 بمحكمة جنايات القاهرة، متورط في الإساءة للمعارضين السياسيين والمحامين الحقوقيين ونشطاء...

DAWN
مارس 16، 2023
A picture taken on January 16, 2022 shows the Correctional and Rehabilitation Centre in Badr city, 65 kms east of the Egyptian capital Cairo, during a government-guided tour for the media. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)
بيانات صحفية

على مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة التحقيق في الانتهاكات داخل سجن بدر المصري

سلسلة من الرسائل المسربة من المعتقلين في سجن بدر المصري، الذي تم الإعلان عنه بأنه مجمع تم إصلاحه حديثًا،...

DAWN
مارس 10، 2023
المقال التالي

الحب والرغبة على مدى ثلاثة آلاف سنة: قصص الكاتبات العربيات

In this photo provided by Ibrahim Almadi to CNN, Saad Ibrahim Almadi sits in a restaurant in an unidentified place, in the United States, on August 2021.

يجب على السعودية رفع حظر السفر عن المواطن الأمريكي المفرج عنه من السجون السعودية

مارس 22، 2023
Saudi Arabia’s Crown Prince Mohammed bin Salman in the style of Andy Warhol’s Elvis Presley (image Valentina Di Liscia/Hyperallergic)

كيف يمكن لنا أن نمنع استخدام الفن لغسل سجل حقوق الإنسان الرهيب في السعودية

مارس 21، 2023

كيفية إشراك المجتمع المدني اليمني والمرأة في عملية السلام

مارس 21، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع