Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close this search box.
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

كيفية إشراك المجتمع المدني اليمني والمرأة في عملية السلام

مارس 21، 2023
in الديمقراطية في المنفى
Share on FacebookShare on Twitter

Author

  • كوكب الذيباني
    كوكب الذيباني

    كوكب الذيباني ناشطة في مجال حقوق المرأة والسلام في اليمن، ومؤسسة مبادرة "هي من أجل المجتمع" (She4Society Initiative) التي تهدف إلى تحقيق السلام المستدام والمساواة بين الجنسين في اليمن من منظور محلي ونسوي.

    View all posts

ملاحظة المحرر: هذه المقالة مقتبسة من ورقة بحثية قُدمت في مؤتمر اليمن بالعاصمة الأمريكية واشنطن، الذي تم تنظيمه من قبل منظمة (DAWN) ومؤسسة توكل كرمان ومركز الدراسات العربية المعاصرة في جامعة جورجتاون.

لطالما كان المجتمع المدني في اليمن، والمنظمات النسائية على وجه الخصوص، قوة إيجابية تعمل على نزع فتيل الصراع وإنصاف المظالم في البلاد. بعد عام 2015، واجه هذا المجتمع واقعًا جديدًا يتقلص فيه الفضاء المدني يومًا بعد يوم وسط حرب شاملة، حيث تم تهديد نفوذه بسبب استيلاء الأطراف المتحاربة على السلطة في جميع أنحاء اليمن.

منذ استيلاء جماعة الحوثي المسلحة، المدعومة من إيران، على صنعاء وتدخل التحالف الذي تقوده السعودية، تحول اليمن فعليًا إلى دولة تابعة بدون سيادة أو ولاية قضائية. ساهم التحالف الذي تقوده السعودية في إضعاف الدولة اليمنية بطريقتين رئيسيتين وهما التدخل في قرارات الدولة وتعييناتها، ودعم مجموعة من الجماعات والكيانات غير الحكومية، بما في ذلك الميليشيات الانفصالية في جنوب اليمن. يبدو أن هذا يتعارض مع الهدف الرئيسي للتحالف المتمثل في "استعادة شرعية" الحكومة اليمنية التي طردها الحوثيون من صنعاء.

في الجانب المقابل، فإن الفصائل الفاعلة المسلحة التابعة لمختلف الأطراف في حرب اليمن—المدعومة من إيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية—تزداد قوة بشكل متزايد في اليمن، بينما تتقلص الدولة اليمنية تدريجيًا وتصبح معتمدة على هذه القوى الخارجية المتدخلة. أدى ذلك بدوره إلى انعدام المساءلة في البلاد عن مخالفات وانتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك جرائم الحرب. هذا الواقع هو التحدي الأكبر لمنظمات المجتمع المدني التي تعتمد على القانون والنظام لتقديم مساهمات إيجابية لجهود صنع السلام.

ارتكبت جميع الأطراف المتحاربة في اليمن انتهاكات لحقوق الإنسان ضد منظمات المجتمع المدني وخاصة ضد النساء اللواتي واجهن تهديدات مستمرة، وخاصة من قبل الحوثيين. وقد خلق ذلك بيئة من الخوف تحد من عمل المجتمع المدني في بناء السلام وتشوه أي رواية للسلام، حيث تخشى العديد من النساء اليمنيات من انتقام الحوثيين منهن.

منذ اندلاع الحرب، قام الحوثيون بتشويه سمعة الناشطات ومنظمات المجتمع المدني، حيث يصفوهن بـ "القوة الناعمة" التي تخدم أجندة خارجية وتقوم بعمل "غير أخلاقي". يستخدم الحوثيون وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي للترويج لهذه الهجمات. حاولت حملة تضليل تم شنها مؤخرًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ربط النساء اليمنيات العاملات في المجتمع المدني ومنظمات بناء السلام بشبكات أجنبية تريد "تدمير" اليمن والسعي وراء دوافع خفية أخرى. لم تتخذ الحكومة اليمنية أي خطوات للحد من مثل هذه الهجمات أو معاقبة الجناة.

إن عدم وجود أي رد حكومي على هذه التشويهات أدى إلى تطبيع النظرة السلبية لعمل منظمات حقوق المرأة والمجتمع المدني في جميع أنحاء اليمن. نتيجة لذلك، تواجه النساء من منظمات المجتمع المدني الشعبية صعوبة كبيرة في معالجة المظالم القائمة على النوع الاجتماعي التي خلقتها الحرب.

بالإضافة إلى العيش في ظل هذه الظروف الصعبة، يجب على المرأة اليمنية مواجهة الأجندة السياسية التي تهيمن على فضاءها المدني. فالوضع الأكثر خطورة هو في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في شمال اليمن،. فقد أنشأ الحوثيون الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية ومواجهة الكوارث، التي تسيطر على جميع أنشطة المنظمات المحلية أو الدولية على الأرض. تحظر السلطة جميع أنشطة منظمات المجتمع المدني المستقلة، بما في ذلك مشاريع بناء السلام، ولا تسمح إلا بعمل الكيانات التي يتماشى عملها مع الأجندة السياسية لجماعة الحوثي.

وفي الوقت نفسه، أثر دور التحالف الذي تقوده السعودية على الحياد والبنية المهنية المتصورة للعديد من منظمات المجتمع المدني اليمنية، ما جعل عملها أكثر صعوبة أثناء محاولتها البقاء على الحياد في الحرب. وكما قال لي أحد قادة المجتمع المدني في الجوف شمال صنعاء: "إذا استمر هذا الوضع، فهناك خطر ألا نجد في المستقبل أي منظمات غير حكومية محايدة، وأن أولئك الذين يعملون بحيادية سيتعرضون للهجوم من قبل جميع الأطراف".

تتم غالبية أعمال بناء السلام في اليمن اليوم من خلال دبلوماسية المسار الثاني (دبلوماسية غير رسمية أو دبلوماسية "القناة الخلفية")، بدلًا من المسار الثالث (أساسًا الدبلوماسية بين الناس)، ما يترك منظمات المجتمع المدني الشعبية والتي تقودها النساء مهمشة إلى حد كبير، حتى على الرغم من أن لديهم القدرة الأكبر على العمل على الأرض لتعزيز جهود السلام. وما يجعل الأمر أكثر سوءًا أن هناك نقص شديد في التمويل لعملهم. أصبح يتحتم على النساء اليمنيات التطوع بشكل متزايد في جهود المجتمع المدني وبناء السلام دون أي دعم مالي، فقط لإيصال أصواتهن.

قالت لي ناشطة محلية في تعز: "إذا أردنا السلام، فإننا نحتاج إلى رؤية مشاركة النساء العاملات على الأرض".

ونظرًا لأن الحرب أدت إلى تمزيق نظام الدولة في اليمن، بدأت العديد من المناطق في جميع أنحاء البلاد في الانفصال عن السلطة المركزية. وفي حين لعبت التدخلات الدولية والإقليمية دورًا في زعزعة استقرار اليمن، فإن هذا التحرك نحو اللامركزية والحكم الذاتي الإقليمي يمكن أن يكون أيضًا فرصة لأولئك الذين يدافعون عن السلام.

النساء ومنظمات المجتمع المدني العاملة على المستوى الشعبي مقبولة من قبل المجتمعات المحلية وتتمتع بثقتها لأنها تستجيب لاحتياجاتهم. إنّ أجنداتهم مدفوعة بأولويات السكان، وهم يعملون بأقصى درجات الحياد، دون تدخل سياسي، وهو ما يمكن أن يكون مكسبًا في المفاوضات الجارية والمستقبلية من أجل السلام في اليمن.

لقد غيرت الحرب بشكل جذري هيكل منظمات المجتمع المدني في البلاد، بما في ذلك تلك التي تقودها النساء، ليس فقط بسبب الهيمنة السياسية للجهات الفاعلة غير الحكومية والقوى الإقليمية، ولكن بسبب أجندة يقودها المانحون لا تضمن نتائج مستدامة للأشخاص على الأرض. وعلى عكس الدعم الخارجي المقدم للأطراف المتحاربة، فإن هناك نقص في أي دعم من هذا القبيل للمجتمع المدني في اليمن، بما في ذلك المنظمات التي تقودها النساء.

في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، لا يمكن للنساء العمل في بناء السلام. فإذا فعلن ذلك، فهن عرضة للسجن أو إغلاق منظماتهن. وفي بعض الأحيان، تخاطر النساء أيضًا بحياتهن. الخوف المرير الذي تعيشه النساء اليمنيات في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، بالإضافة إلى وصمة العار القائمة على النوع الاجتماعي المفروضة عليهن من قبل الحوثيين، يجعل من المستحيل تقريبًا على منظمات السلام المحلية القيام بعملها. لسوء الحظ، فإن دعم عمل المرأة من أجل السلام ليس أولوية في المفاوضات الحالية في اليمن. المنظمات النسوية المحلية هي محفزات للسلام، وبالتالي يجب أن تركز كل الجهود على حمايتها.

يعاني اليمن من نقص مذهل في المساءلة عن الانتهاكات—نتيجة لجهود جميع الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية المنخرطة في الحرب والتي تريد حماية مصالحها الضيقة. ويتضح هذا أيضًا من حقيقة أنه في عام 2021 لم يتم تجديد فترة فريق الخبراء البارزين التابع للأمم المتحدة بشأن اليمن، وهي آلية للمساءلة عن جرائم الحرب. يجب بذل المزيد لإنشاء هيئة مراقبة بديلة لتعزيز المساءلة والعدالة في اليمن. فبالإضافة إلى التهديدات الأمنية الشديدة التي تواجهها منظمات حقوق الإنسان المحلية، فإنها تكافح للإبلاغ عن الانتهاكات والمظالم الأخرى في الحرب، كما أن هذه المنظمات بحاجة ماسة إلى المساعدة المالية والتقنية. حيث سيكون لدعمهم تأثيرات متعددة في اليمن، حيث أنه سيدعم جهود العدالة المستقبلية ويعزز جوانب أخرى من المجتمع المدني مهمة لتحقيق سلام دائم.

في بعض مناطق اليمن، مثل مأرب وشبوة والمهرة وحضرموت—وكلها خارج سيطرة الحوثيين—هناك نظام نسبي اليوم مقارنة بفترة ما قبل الحرب—في شكل زيادة مشاريع البنية التحتية وتوفير الخدمات، إلى درجة أن هذه المحافظات بدأت في العمل بمعزل عن الدولة اليمنية المركزية. قد يكون هذا لبنة لمنع مركزية السلطة في صنعاء التي ميزت نظام ما قبل الحرب للرئيس علي عبد الله صالح. وفي حين أنه من المهم التعامل مع مناطق اليمن التي لا تزال غارقة في الصراع، إلا أنه من المهم بنفس القدر حماية الركائز الأكثر استقرارًا في البلاد في هذه المحافظات المحلية، لمنع اليمن من التفكك الكامل. فمع تشظي الدولة المركزية اليمنية، ظهر نظام محلي، وإذا تمت رعايته، يمكن أن يُرسي الأساس للسلام.

المقال السابق

اليمنيون يفقدون الصبر والأمل في أي عملية سلام

المقال التالي

كيف يمكن لنا أن نمنع استخدام الفن لغسل سجل حقوق الإنسان الرهيب في السعودية

مقالات ذات صلةالمشاركات

NABLUS, WEST BANK, PALESTINE - 2023/04/11: An Israeli soldier aims his rifle from behind a wall during a military operation after the Israeli army forces killed Palestinian gunmen, near Elon Moreh, east of Nablus, in the West Bank. Two Palestinian gunmen were shot dead by Israeli soldiers. According to Israeli Defence Minister Yoav Gallant, the two gunmen opened fire at the Israeli soldiers near the Jewish settlement of Elon Moreh, which caused the clashes between them and resulted in the death of the two Palestinian gunmen. The gunmen are identified as Mohammed Abu Dhraa and Soud al-Titi. Both their bodies were taken under the custody of the Israeli military. (Photo by Nasser Ishtayeh/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

تكنولوجيا الاحتلال أصبحت من أهم الصادرات الإسرائيلية

 الانجليزيةان هدفي في كتاب "مختبر فلسطين" هو إظهار الكيفية التي يتم فيها تصدير الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى العالم. تُباع...

أنتوني لوينشتاين
مايو 25، 2023
A mosque in the principal street, Kairwan, Tunisia]
ca. 1899].
الديمقراطية في المنفى

عيد الغطاس في تونس بالنسبة لبول كلي وجاذبية العظمة

 الانجليزية"الطعام والثَمَل. العود المعطر يحترق. هل هذا هو الوطن؟"في أبريل/نيسان 1914. بعد ثلاثة أيام من عيد الغطاس في القيروان،...

فرح عبدالصمد
مايو 22، 2023
The 1948 Palestinian exodus, known in Arabic as the Nakba (Arabic: an-Nakbah, lit.'catastrophe'), occurred when more than 700,000 Palestinian Arabs fled or were expelled from their homes, during the 1947–1948 Civil War in Mandatory Palestine and the 1948 Arab–Israeli War.  The exact number of refugees is a matter of dispute, but around 80 percent of the Arab inhabitants of what became Israel (50 percent of the Arab total of Mandatory Palestine) left or were expelled from their homes.  Later in the war, Palestinians were forcibly expelled as part of 'Plan Dalet' in a policy of 'ethnic cleansing'.
الديمقراطية في المنفى

إنكار النكبة بعد 75 عامًا: مائدة مستديرة نظمتها مجلة الديمقراطية في المنفى

الانجليزيةلأول مرة على الإطلاق، تحيي الأمم المتحدة رسميًا ذكرى نكبة 1948 عندما طُرد قرابة 750,000 فلسطيني من منازلهم، ودُمرت...

فريدريك ديكناتل
مايو 19، 2023
الديمقراطية في المنفى

لا هنا ولا هناك: تقلص المساحة المادية للفلسطينيين

English يُعرف الربيع بأنه أجمل أوقات السنة في الأرض المقدسة، حيث تنتشر الأزهار البرية في التلال المنحدرة في الجليل والضفة...

زها حسن
مايو 16، 2023
المقال التالي
Saudi Arabia’s Crown Prince Mohammed bin Salman in the style of Andy Warhol’s Elvis Presley (image Valentina Di Liscia/Hyperallergic)

كيف يمكن لنا أن نمنع استخدام الفن لغسل سجل حقوق الإنسان الرهيب في السعودية

Los Angeles, CA - May 16:  Los Angeles City Councilwoman Traci Park (District 11), speaks during a meeting where the Council deadlocked on a proposal, 7-7, to ask City Planning Director Vince Bertoni to consider rescinding a general plan amendment initiation for the Bulgari Resort Los Angeles, a planned 58-room hotel that would rise in Benedict Canyon, at City Hall in downtown Los Angeles, CA, Tuesday, May 16, 2023. Developer Gary Safady's proposal will continue in the process, with an environmental impact report being completed.  (Jay L. Clendenin / Los Angeles Times via Getty Images)

مجلس مدينة لوس أنجلوس يصوّت على إعادة تسمية الشارع الواقع أمام القنصلية السعودية بـ "طريق جمال خاشقجي"

مايو 26، 2023
NABLUS, WEST BANK, PALESTINE - 2023/04/11: An Israeli soldier aims his rifle from behind a wall during a military operation after the Israeli army forces killed Palestinian gunmen, near Elon Moreh, east of Nablus, in the West Bank. Two Palestinian gunmen were shot dead by Israeli soldiers. According to Israeli Defence Minister Yoav Gallant, the two gunmen opened fire at the Israeli soldiers near the Jewish settlement of Elon Moreh, which caused the clashes between them and resulted in the death of the two Palestinian gunmen. The gunmen are identified as Mohammed Abu Dhraa and Soud al-Titi. Both their bodies were taken under the custody of the Israeli military. (Photo by Nasser Ishtayeh/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)

تكنولوجيا الاحتلال أصبحت من أهم الصادرات الإسرائيلية

مايو 25، 2023
Jordan Prince Hamzah bin al Hussein delivers his speech during the plenary session at the Bella Center in Copenhagen on December 17, 2009 on the 11th day of the COP15 UN Climate Change Conference.  AFP PHOTO / ATTILA KISBENEDEK (Photo credit should read ATTILA KISBENEDEK/AFP via Getty Images)

يجب على الأردن الإفراج عن الأمير حمزة وعائلته من الاحتجاز التعسفي

مايو 23، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع