Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

"موت بطيء لليمنيين": لماذا لا تزال السعودية تحاصر مطار اليمن الرئيسي؟

يناير 20، 2022
in الديمقراطية في المنفى, السعودية
Share on FacebookShare on Twitter
Post Author
  • أحمد الغباري

    أحمد الغباري صحفي يمني مستقل يقدم تقارير لوسائل الإعلام الدولية عن حرب اليمن منذ اندلاعها في عام 2015.

    View all posts

English

كان الوقت ينفد بالنسبة لمحمد زبارة عندما كان المسعفون يعالجون ابنته الرضيعة المريضة، أبرار، التي تم نقلها إلى المستشفى في صنعاء. كانت تعاني من أشهر من سوء التغذية والتهاب الكلية الحاد ومشاكل مزمنة في القلب. احتاجت الطفلة إلى رعاية طبية عاجلة لم تكن متوفرة في اليمن، حيث دمرت سنوات الحرب النظام الصحي في البلاد. كان مطار صنعاء الدولي على بُعد مسافة قصيرة بالسيارة، لكنه لم يكن خيارًا. تم إغلاق المطار أمام الرحلات الجوية التجارية في إطار الحصار الذي تفرضه السعودية على اليمن جوًا وبحرًا، والذي فرضته منذ أن شنت حربها ضد المتمردين الحوثيين في مارس/آذار 2015. هناك حاليًا عدد محدود من الرحلات الجوية للأمم المتحدة وغيرها من الرحلات الإنسانية التي تهبط إلى المطار وتُقلع منه.

كان خيار زبارة الوحيد هو الذهاب إلى مطار عدن في الجنوب، وهي رحلة طويلة وخطيرة ومكلفة، حيث تسيطر عليه الحكومة اليمنية المتحالفة مع السعودية. لا يزال هناك عدد قليل من الرحلات الجوية من مطار عدن، وخاصة إلى مصر والأردن، وهما وجهتان رئيسيتان لليمنيين الذين يبحثون عن علاج طبي عاجل. ولكن كان ذلك بعد فوات الأوان. لم يستطع زبارة الوصول إلى عدن في الوقت المناسب، فقد توفيت أبرار وهي بعمر سبعة أشهر فقط. يعتقد زبارة، وهو سائق سيارة أجرة يبلغ من العمر 27 عامًا، أنه كان من الممكن إنقاذ طفلته إذا كان مطار صنعاء مفتوحًا. قال: "نحن محاصرون"، في إشارة إلى الحصار السعودي. وأضاف: "قبل كل شيء، كان إغلاق المطار أكبر كارثة للشعب اليمني. إنه قتل لكامل الشعب".

كانت أبرار البالغة من العمر سبعة أشهر واحدة فقط من بين آلاف الضحايا الذين حُرموا مؤخرًا من مغادرة اليمن للحصول على رعاية طبية عاجلة بسبب الحصار الذي تقوده السعودية، ما يبرز الخسائر الكارثية لإغلاق المطار في العاصمة اليمنية. اليوم، يحتاج حوالي 80 في المئة من سكان اليمن البالغ عددهم 30 مليون نسمة إلى مساعدات إنسانية. قبل الحرب، كان مطار صنعاء الدولي يتعامل مع أكثر من ثلاثة أرباع جميع المسافرين الذين يسافرون من وإلى اليمن—بما فيهم حوالي 7,000 يمني يسافرون كل عام إلى الخارج لتلقي أنواع العلاج الطبي غير المتاح في اليمن، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب والكلى والكبد وأمراض الدم، وفقًا لوزارة الصحة اليمنية وتقارير مجموعات إغاثة مثل المجلس النرويجي للاجئين ومنظمة الصحة العالمية.

في أغسطس/آب 2019، قدّرت وزارة الصحة أن ما يصل إلى 32,000 يمني ربما توفوا لأنهم لم يتمكنوا من السفر خارج البلاد لتلقي العلاج. قال محمد عبدي، المدير القُطري للمجلس النرويجي للاجئين في اليمن، في ذلك الوقت: "كما لو أن الرصاص والقنابل والكوليرا لم تقتل ما يكفي من الناس. إنّ إغلاق المطار يحكم على الآلاف بالموت المبكر". وأضاف: "لا يوجد أي مبرر لمنع المدنيين المرضى بشدة من مغادرة البلاد لتلقي العلاج الطبي المنقذ للحياة".

لكن اليوم، يقول خالد الشايف، مدير مطار صنعاء الدولي، أن ثلاثة أضعاف هذا العدد من اليمنيين ربما توفوا لأنهم لم يتمكنوا من السفر إلى الخارج للحصول على رعاية طبية عاجلة. ويضيف أن هناك حاليًا حوالي 400,000 مريض يعانون من حالات حرجة ويحتاجون إلى السفر خارج اليمن لتلقي العلاج الطبي.

وضعت حملة القصف التي تقودها السعودية في اليمن، وبدعم من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، قيودًا صارمة على مطار صنعاء منذ إغلاقه لأول مرة في أواخر مارس/آذار 2015، عندما فرض التحالف السعودي منطقة حظر طيران فوق الأجواء اليمنية. مع إغلاق المجال الجوي اليمني وبعد أن أصبحت البلاد منطقة حرب، لم تتمكن الطائرات من القدوم إلى صنعاء حفاظًا على سلامة ركابها. في السنة الأولى من الحرب، سمحت الرياض في البداية بخروج عدد قليل من الرحلات الجوية من صنعاء، على متن شركة طيران واحدة، اليمنية، والتي كان عليها، بحسب توجيهات سعودية، أن تهبط أولًا في مطار في جنوب السعودية لتفتيشها قبل انطلاقها إلى وجهتها. لكن ذلك لم يدم طويلًا. فمنذ أغسطس/آب 2016 حتى الآن، تم إغلاق مطار صنعاء بالكامل أمام الرحلات الجوية التجارية.

منذ أن بدأت حربها الجوية، قصفت القوات الجوية السعودية مطار صنعاء الدولي عدة مرات، بما في ذلك المدرج الوحيد ومبنى الركاب. وقصف التحالف السعودي المطار مرة أخرى أواخر ديسمبر/كانون الأول، بعد حملة إعلامية سعودية مكثفة زعمت أن الحوثيين يستخدمون المطار لأغراض عسكرية، وهو ما نفاه الحوثيون. قال الشايف: "مزاعم التحالف الأخيرة بأن المطار يُستخدم في عمليات عسكرية هي مجرد أكاذيب تهدف إلى تضليل الجمهور ووقف الجهود المبذولة لإعادة فتح المطار واستهدافه في نهاية المطاف".

قالت ياسمين لافوي، المتحدثة باسم المجلس النرويجي للاجئين في اليمن، أن تأثير الإغلاق المستمر للمطار كان "شديدًا"، مشيرة إلى الرحلة المحفوفة بالمخاطر من صنعاء للوصول إلى المطارين الوحيدين المفتوحين في البلاد في عدن التي تزيد مدتها عن 230 ميلًا جنوبًا، وسيئون على بعد 400 ميل تقريبًا شرقًا—وكلاهما تحت سيطرة الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية. وقالت لافوي في مقابلة عبر البريد الإلكتروني: "طريقهم الوحيد لمغادرة البلاد هو قيادة السيارة لمدة 15 إلى 20 ساعة، على طرق خطرة مليئة بالجنود المنتمين إلى جماعات مختلفة". وأضافت: أن إغلاق المطار أدى إلى وقف شبه كامل للشحنات التجارية، مثل الأدوية والإمدادات الطبية والمعدات القادمة إلى البلاد. كما ذكرت أنه: "إلى جانب القيود المفروضة على ميناء الحديدة، أدى ذلك إلى تضاعف بعض أسعار الأدوية، ما جعلها خارج القدرة الشرائية لمعظم السكان، وهو ما يساهم بشكل أكبر في تدهور النظام الصحي في اليمن الذي دمره الصراع". يدخل حوالي 70 في المئة من واردات اليمن إلى البلاد عبر ميناء الحديدة الذي يديره الحوثيون، وهو الميناء الرئيسي لليمن على ساحل البحر الأحمر، والذي وقع أيضًا تحت حصار المملكة العربية السعودية.

منذ اندلاع الحرب، باءت بالفشل الدعوات التي وجهتها الأمم المتحدة وجماعات الإغاثة للسعودية لرفع الحصار. ألقت الرياض باللوم في الإغلاق على الحوثيين الذين قالت السعودية أنهم رفضوا اقتراحًا العام الماضي بإعادة فتح مطار صنعاء جزئيًا. كان ذلك جزءًا من خطة لوقف إطلاق النار كانت ستسمح ببعض الرحلات التجارية المحدودة من صنعاء إلى "عدد من الوجهات"، وفقًا للحكومة السعودية، وتخفيف القيود على واردات الوقود والسلع الأخرى عبر ميناء الحديدة، مقابل وقف الحوثيين للهجمات الصاروخية والطائرات المسيرة على السعودية. رفض الحوثيون المقترح مطالبين بإنهاء الحصار الجوي والبحري بأكمله.

ومنذ ذلك الحين، تم فتح مطار صنعاء فقط أمام رحلات الأمم المتحدة والجماعات الإنسانية الأخرى لتقديم المساعدات. يذكر التحالف السعودي والحكومة اليمنية المتحالفة معه، التي يقيم معظم أفرادها في المنفى في الرياض، باستمرار أن إغلاق المطار هو لمنع تهريب محتمل للأسلحة ونقل عسكريين من إيران، التي يتهمها السعوديون بدعم الحوثيين وتسليحهم.

قال الشايف، مدير مطار صنعاء، أن التحالف الذي تقوده السعودية لم يكن جادًا في إعادة فتح المطار. وأشار إلى "رحلات الرحمة" الطبية—لنقل المرضى الذين يعانون من حالات صحية طارئة—والتي أخلت بعض الأطفال اليمنيين لتلقي العلاج في أوائل عام 2020، لكنها تلاشت بعد ذلك. ووصف استمرار التحالف في إغلاق المطار والمجال الجوي اليمني بأنه "موت بطيء لليمنيين".

قال المجلس النرويجي للاجئين في بيانه الصادر في أغسطس/آب: "استمرار الإغلاق يضر بالمدنيين بشكل غير متناسب. لذلك فهو ينتهك قوانين الحرب وفقًا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة". وبعد وفاة ابنته الرضيعة، قال زبارة أنه شعر بألم كل شخص في اليمن يحتاج إلى السفر إلى الخارج لتلقي العلاج العاجل لكنه لا يستطيع ذلك. وقال: "في كل دقيقة، هناك شخص يعاني، ومع ذلك لا يمكنه الحصول على الرعاية المناسبة. لا يمكن للناس السفر ولا يمكنهم سوى مشاهدة أفراد عائلاتهم يموتون هنا".

وإلى أن يسمح الاتفاق الذي يتم التفاوض عليه بإعادة فتح مطار صنعاء بالكامل أمام الرحلات الجوية التجارية، فسوف يعاني أناس كثيرون آخرون. قالت لافوي: "نعتقد أنه يجب إعادة فتح المطار لأنه سينقذ الأرواح ويمنع الوفيات المبكرة". وأضافت: "سيكون إدخال السلع والمساعدات إلى البلاد أسرع وأسهل وأرخص". يقدّر الآن عدد الوفيات غير المباشرة من حرب اليمن—بسبب الجوع وسوء التغذية والمرض وآثار أخرى، التي يرتبط العديد منها بالحصار الذي تقوده السعودية—بما يتجاوز 227,000، وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. هذا الرقم الضخم يفوق بشكل كبير العدد الرسمي للقتلى من الضربات الجوية المباشرة من التحالف الذي تقوده السعودية، والذي لا يقل عن 18,000 مدني يمني، وفقًا للجنة خبراء تابعة للأمم المتحدة. يواصل السعوديون إنكار مسؤوليتهم عن المعاناة الإنسانية الهائلة في اليمن، على الرغم من استمرار حصارهم الجوي والبحري.

اليوم، يمكن لملايين اليمنيين في صنعاء سماع الطائرات وهي تحلق فوقهم، ويرون طائرات تهبط من مطار صنعاء الدولي وتقلع منه، لكنها تحمل فقط مساعدات إنسانية أو كبار مسؤولي الأمم المتحدة. بالنسبة إلى زبارة، ركز مجتمع المساعدات بشكل أكبر على تقديم المساعدات لليمنيين القابعين تحت الحصار والقصف، بدلًا من نقل المرضى والمحتضرين جوًا خارج اليمن، حيث قال أن: "هذا ظلم".

Tags: اليمن، موت بطيء، علاج، الحصار السعودي، الامارات، الأمم المتحدة
المقال السابق

كيف خان قيس سعيّد الثورة التونسية

المقال التالي

سعيّد يُحيي الدولة البوليسية في تونس

مقالات ذات صلةالمشاركات

GAZA CITY, GAZA - MAY 24: A Palestinian girl stands amid the rubble of her destroyed house in Beit Hanun town northern Gaza Strip,on May 24, 2021 in Gaza City, Gaza. Gaza residents continue clean up operations as they return to damaged and destroyed homes as the ceasefire between Israel and Hamas appeared to be holding into a fourth day. The ceasefire brings to an end eleven days of fighting which killed more than 250 Palestinians, many of them women and children, and 13 Israelis. The conflict began on May 10th after rising tensions in East Jerusalem and clashes at the Al Aqsa Mosque compound. (Photo by Fatima Shbair/Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

"باب على الطريق" قصيدة من غزة

Englishوُلد مصعب في مخيم الشاطئ للاجئين في غزة عام 1992. كتب مصعب أبو توهة قصائده الأولى في عام 2014،...

مصعب أبو توهة
مايو 13، 2022
الإمارات

لماذا تريد الإمارات أن تكون نادي البحر الأبيض المتوسط للكليبتوقراطيين في العالم؟

Englishمنذ غزو روسيا لأوكرانيا، ذهب التدفق الهائل للثروة الروسية المخبأة في الخارج في اتجاه واحد فقط: بعيداً عن منازلها...

أندرياس كريغ
مايو 13، 2022
الديمقراطية في المنفى

السرديات المتضاربة التي تبقي الولايات المتحدة وإيران على طرفي نقيض

Englishالتعثر في مفاوضات إحياء الاتفاق النووي الإيراني ليس مفاجئًا. الوضع محفوف بالمخاطر في كل من واشنطن وطهران، من خلال...

جون تيرمن
مايو 10، 2022
الديمقراطية في المنفى

هدم صوامع مرفأ بيروت سيؤدي إلى تعميق فقدان الذاكرة الجماعية في لبنان

Englishإنّ الطبقة السياسية في لبنان عازمة على محو جزء آخر من مسارح الجريمة: موقع انفجار مرفأ بيروت الذي وقع...

سهى منيمنة
مايو 7، 2022
المقال التالي
A Tunisian protester faces riot police during a demonstration held on the occasion of the 11th anniversary of the fall of late Tunisian president Zine El Abidine Ben Ali, under a heavy security forces deployment, on Habib Bourguiba avenue in Tunis, Tunisia, on January 14, 2022, to protest against President Kais Saied's power grab.
On July 25, 2021, Kais Saied dismissed the head of government and suspended the activities of parliament. Since September 22, 2021, Kais Saied rules by decrees and took exceptional measures for the exercise of legislative and executive powers. (Photo by Chedly Ben Ibrahim/NurPhoto)

سعيّد يُحيي الدولة البوليسية في تونس

GAZA CITY, GAZA - MAY 24: A Palestinian girl stands amid the rubble of her destroyed house in Beit Hanun town northern Gaza Strip,on May 24, 2021 in Gaza City, Gaza. Gaza residents continue clean up operations as they return to damaged and destroyed homes as the ceasefire between Israel and Hamas appeared to be holding into a fourth day. The ceasefire brings to an end eleven days of fighting which killed more than 250 Palestinians, many of them women and children, and 13 Israelis. The conflict began on May 10th after rising tensions in East Jerusalem and clashes at the Al Aqsa Mosque compound. (Photo by Fatima Shbair/Getty Images)

"باب على الطريق" قصيدة من غزة

مايو 13، 2022

لماذا تريد الإمارات أن تكون نادي البحر الأبيض المتوسط للكليبتوقراطيين في العالم؟

مايو 13، 2022
NABLUS, WEST BANK - MAY 11: Press members holding photos of female reporter of Al-Jazeera television channel Shireen Abu Akleh, died as a result of fire opened by Israeli soldiers, are seen in front of the hospital as Akleh's dead body is brought to Al- Najah Hospital for autopsy in Nablus, West Bank on May 11, 2022. (Photo by Nedal Eshtayah/Anadolu Agency via Getty Images)

الولايات المتحدة: يجب التحقيق في قتل إسرائيل للصحفية الفلسطينية الأمريكية شيرين أبو عاقلة

مايو 11، 2022

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع