Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

نهاية صحيفة الديلي ستار: خسارة للبنان وللعالم العربي

نوفمبر 4، 2021
in الديمقراطية في المنفى
Share on FacebookShare on Twitter
  • رامي خوري
    رامي خوري

    رامي خوري هو مدير المشاركة العالمية في الجامعة الأمريكية في بيروت، وزميل أول غير مقيم في مبادرة الشرق الأوسط في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، وكاتب عمود معروف دوليًا. يمكن متابعته على تويتر هنا @ramikhouri

    View all posts

English

عندما توقفت صحيفة الديلي ستار، الصحيفة اللبنانية الرائدة باللغة الإنجليزية، عن الصدور وقامت بتسريح جميع موظفيها في وقت سابق من هذا الأسبوع، عادت لي ذكريات حياتي كلها أمام عيني—وكذلك تاريخ العالم العربي منذ خمسينيات القرن الماضي الذي سطّرته الصحيفة وعكسته بطرق عديدة جدًا. كانت صحيفة الديلي ستار جزءًا من كامل حياتي المهنية في الصحافة، والتي شملت وظيفتي الأولى كمراسل فيها في عام 1973 وأحدث وظيفة لي في الصحافة كمحرر تنفيذي لها من عام 2003 إلى عام 2005.

عندما بدأت وظيفتي الأولى بعد التخرج من الكلية في عام 1973، كنت أتوق إلى كتابة مقالات تخيلت أنها ستحقق السلام والازدهار في الشرق الأوسط والعالم بأسره. لم تكن بدايتي كما توقعت، ففي أول يوم لي في صحيفة الديلي ستار، في مكتبها قبالة ساحة رياض الصلح في قلب بيروت، كلفني رئيس تحرير الصحيفة آنذاك، جهاد الخازن، بكتابة مقالة عن مشكلة الصراصير في المدينة. كان على قضايا السلام العالمي والعدالة أن تنتظر.

وحرصًا مني على إظهار ما يمكنني فعله، بحثتُ عن الصراصير في كل زاوية من حياتها المخيفة. تحدثتُ مع علماء الأحياء في الجامعة الأمريكية في بيروت، وممثلي الشركات الأجنبية التي باعت أسلحة الدمار الشامل الكيماوية التي تقتل الحشرات والآفات المنزلية، ومسؤولي البلدية في مدينة بيروت المكلفين بالصرف الصحي، والمواطنين الذين شاركوا معي اشمئزازهم من هذه الوحوش الصغيرة القوية. قضيتُ ساعات في المكتبة وقمتُ بعدة رحلات إلى المنطقة الواقعة أسفل مصعد شقتي، حيث وجدت الصراصير المقيمة هناك بأمان، والتي قامت بزيادة أعداد أفراد عائلاتها وخططت للقيام بهجمات إرهابية في منازلنا.

بعد أسبوع من البحث، كتبتُ مقالتي الأولى كصحفي محترف بدوام كامل حيث أحاطت المقالة القرّاء بكل ما يحتاجون لمعرفته حول الصراصير، وربما بعض الأشياء التي لم يرغبوا بمعرفتها. وأنا فخور بالقول بأن تلك المقالة لا تزال من الطراز الأول في فئة صحافة الصراصير. والآن، وأنا أتذكر ارتباطي الشخصي بصحيفة الديلي ستار الذي دام 50 عامًا، تعود بي الذاكرة للأسباب التي جعلت تلك الصحيفة الصغيرة تلعب مثل هذا الدور الضخم في المجال العام العربي منذ تأسيسها في عام 1952 حتى هذا الأسبوع. كان هذا بسبب موقعها وإدارتها ولغتها والقيادة الحثيثة لموظفيها الذين غالبيتهم من الشباب.

بفضل قوة الشخصية والأهداف المهنية للراحل كامل مروة الذي أسسها عام 1952، وأرملته سلمى وابنه جميل، اللذين حملوا الصحيفة في أيام صعبة أثناء وبعد الحرب الأهلية اللبنانية، كانت صحيفة الديلي ستار في سنواتها الأولى قادرة على تجاوز وضعها المحيطي كصحيفة صغيرة يومية تصدر باللغة الإنجليزية في بلد ومنطقة ناطقة بالعربية. عيّن الناشرون أصحاب العزيمة محررين مؤهلين تأهيلًا عاليًا مثل جورج هشمة وجهاد الخازن ورفائيل كاليس وآخرين، الذين شجعوا موظفيهم باستمرار على ممارسة وإنتاج أفضل مخرجات ممكنة للصحافة.

لم يكونوا محصنين من قيود المال والأيديولوجيا التي شكلت الصحافة—وحطمتها في الغالب—في جميع أنحاء الشرق الأوسط، التي لطالما خضعت لسيطرة الملوك المحافظين أو الجنود البائسين الذين استولوا على السلطة من خلال انقلابات. لكن لبنان، وقلبها بيروت، كانت حالة عربية شاذة. لم تتركز السلطة في يد رجل واحد أو عائلة واحدة، بل تم تحديدها من خلال التعددية الثقافية والسياسية العميقة التي ولّدت صحافة مفعمة بالحيوية ومجتمعًا أكثر حيوية.

الأموال الخارجية، من أصحاب المصلحة من العالم العربي والأجنبي، شحذت الكثير من وسائل الإعلام التي لا يمكن أن تعيش فقط على المبيعات والإعلان في مثل هذا السوق الصغير المكون من بضعة ملايين من الناس. بدت صحيفة الديلي ستار دائمًا قادرة على تقليل ضغط الممولين الخارجيين، ولأنها كانت باللغة الإنجليزية، فكان بإمكانها نشر مواد تخشى وسائل الإعلام الناطقة باللغة العربية نشرها، حتى لا تُغضب داعميها. في الواقع، أصبحت وسائل الإعلام اللبنانية—التعددية والمهنية والحرة نسبيًا في منطقة الأنظمة الاستبدادية—الساحة التي يمكن للقوى العربية والأجنبية المتنافسة الأخرى أن تعبّر عن نفسها وتتبادل المواقف العامة وتنتقد خصومها بشكل علني في المطبوعات، وبعد ذلك، على الهواء، عندما غمرت القنوات الإخبارية الأقمار الصناعية في المنطقة.

اجتمعت كل هذه العوامل للسماح لصحيفة الديلي ستار بلعب دور إقليمي فريد لنفسها. كان يتم شحن نسخ الصحيفة وبيعها في اليوم التالي لسنوات في العديد من الدول العربية. وقد زودت الأجانب في المنطقة بأخبار عن بلدانهم الأصلية، فضلًا عن رؤى عميقة عن العالم العربي. بالنسبة للمقيمين الأجانب في بيروت ولبنان، قدمت الصحيفة أيضًا معلومات عملية لحياتهم اليومية، مثل افتتاح نوادي ومطاعم شاطئية جديدة، وعالم ضخم من الأحداث الثقافية، وبالطبع تحديثات عن الصراصير المنتشرة في كل مكان.

(ملاحظة: بالنسبة لأولئك الذين ما زالوا يعانون من الخوف من الصراصير، ضع في اعتبارك أن الصراصير تخشى البشر أكثر مما نخافهم، وهذا هو السبب في أنها تهرب عندما تشعر بوجود البشر. أفضل طريقة لتقليلها في منزلك هي الحفاظ على تنظيف المناطق التي يجتمع فيها الطعام والدفء والرطوبة، مثل أسفل الثلاجات ومواقد المطبخ).

كافحت صحيفة الديلي ستار وأغلقت أبوابها مرة واحدة خلال الحرب الأهلية، لكنها عادت بقوة متجددة في التسعينيات بعد انتهاء الحرب. في وقت من الأوقات، قامت الصحيفة بالنشر بالاشتراك مع صحيفة إنترناشيونال هيرالد تريبيون وتم توزيعها في جميع أنحاء المنطقة، من القاهرة إلى عمّان إلى الدوحة. لكنها لم تستطع البقاء على قيد الحياة من آثار الخراب المزدوج لظهور وسائل الإعلام الرقمية التي خفضت بشكل حاد عائدات الإعلانات والقرّاء، والطبقة السياسية الفاسدة غير المهتمة التي استولت على لبنان بعد انسحاب سوريا في عام 2005، منهية احتلالها الذي دام 29 عامًا. هذه الأوليغارشية الطائفية الحاكمة، التي لا تزال قائمة حتى اليوم، استولت على أموال الدولة وكدستها لصالح ثروتها الخاصة، بينما سمحت للبنية التحتية للتعليم والمياه والنقل والطاقة بالتدهور، ما أدى إلى تدمير النظام المصرفي الخاص ودفع البلاد في النهاية إلى إفلاسها الحالي والانهيار شبه الكامل.

بحلول أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لم تعد الدول العربية الأخرى بحاجة إلى أبواق في لبنان، حيث أنشأ كل نظام استبدادي قناته التلفزيونية الفضائية الخاصة واستأجر أتباعًا رقميين لمهاجمة أعدائهم على وسائل التواصل الاجتماعي، سواء كانوا من دول عربية أخرى أو من إيران أو إسرائيل أو كانوا قوى أجنبية مثل الولايات المتحدة. ومثل العديد من الصحف في جميع أنحاء لبنان والمنطقة، لم تتمكن الديلي ستار من التغلب على التحديات الجديدة التي واجهتها على الرغم من الجهود البطولية لموظفيها، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الأساليب غير الحكيمة لمالكيها الجدد، المرتبطين بعائلة رئيس الوزراء السابق سعد الحريري.

إنّ نهاية صحيفة الديلي ستار هي لحظة حزينة—إنها وقت حداد على مؤسسة شجاعة وهادفة خطّت الخطوة الأولى للمسيرة الصحفية لمئات من الشباب والشابات في لبنان، حيث تجرأت على نقل الأخبار بجدية وبلا خوف في منطقة يكتنفها الخوف وتتسم بعدم الجدية السياسية. لكن هذه أيضًا لحظة احتفال—للتذكير والاحتفال بما حققته صحيفة الديلي ستار في مواجهة الاحتمالات الرهيبة للحروب والفساد والإدارة الوطنية غير الكفؤة والقوى العالمية للرقمنة والعولمة والاستقطاب. الروح والجرأة الاحترافية التي لطالما تميز بها ناشرو الصحيفة ومحرروها وطاقمها لم تمت، بل تبعثرت مرة أخرى في الزوايا الأربع لعالم مضطرب دائم التغيير.

عندما يكون الجو هادئًا ليلًا في بيروت، وأمشي بحذر شديد حتى لا أزعج أي صراصير تحيك المكائد، لا أشعر بالقلق من نهاية حتمية لصحيفة عربية أخرى. بدلًا من ذلك، أنظر حولي وأرى الكثير من وسائل النشر العربية الجديدة على الإنترنت والصحفيين الناجحين من أصحاب العزيمة الذين يكتبون باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية. أبتسم عندما أذكّر نفسي أن الكثير منهم يقفون على أكتاف مئات الصحفيين الذين عملوا ذات مرة في صحيفة الديلي ستار وعشرات المطبوعات العربية الأخرى التي تجرأت، في أيامها، على محاولة إنشاء مجتمعات عربية تكون فيها الكرامة الإنسانية والعدالة والحقيقة وسيادة القانون أمورًا ذات أهمية. لا يمكنك أن تطلب أكثر من ذلك من أي صحفي أو مواطن.

Tags: ديلي ستار، لبنان، الصحافة، العالم العربي، اغلاق صحف
المقال السابق

آرثر هولاند ميشيل عن تقنيات المراقبة: "كيف تتم عملية مراقبتك من عدمها"

المقال التالي

استخدمت إسرائيل برامج التجسس لاختراق نشطاء حقوق الإنسان الفلسطينيين، على الولايات المتحدة فرض حظر خاشقجي على المسؤولين المتورطين

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

كلنا علاء عبد الفتاح

زار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مصر نهاية الأسبوع الماضي كجزء من جولته في الشرق الأوسط، ويقول إنه استغل...

خوان كول
فبراير 2، 2023
الديمقراطية في المنفى

السيسي يقود مصر إلى حافة الهاوية

مرت اثنا عشر سنة منذ أن خرج المصريون بشجاعة إلى الشوارع مطالبين بالحق في حكم أنفسهم ديمقراطيًا. وقد يُجادل...

محمد فاضل
يناير 30، 2023
الديمقراطية في المنفى

السلطة الصامتة: كيف تسحق المحكمة العليا الإسرائيلية حقوق الفلسطينيين

ألقت رئيسة المحكمة العليا الإسرائيلية، القاضية إستر حيوت، خطابًا حماسيًا وتاريخيًا هذا الشهر انتقدت فيه التغيير الجذري للقضاء الذي...

حجاي إلعاد
يناير 27، 2023
Demonstrators are raising Syrian opposition flags and placards as they rally against a potential rapprochement between Ankara and the Syrian regime in the opposition-held city of Azaz, on the border with Turkey in Syria's northern Aleppo province, on December 30, 2022. (Photo by Rami Alsayed/NurPhoto)
الديمقراطية في المنفى

أين سيترك التقارب بين تركيا وسوريا المعارضة السورية؟

التقى وزيرا الدفاع والمخابرات التركي بنظرائهما السوريين في موسكو أواخر الشهر الماضي، في أول اجتماع رفيع المستوى بين الحكومتين...

جورجيو كافيرو
يناير 27، 2023
المقال التالي
An Israeli woman uses her iPhone in front of the building housing the Israeli NSO group, on August 28, 2016, in Herzliya, near Tel Aviv. - Apple iPhone owners, earlier in the week, were urged to install a quickly released security update after a sophisticated attack on an Emirati dissident exposed vulnerabilities targeted by cyber arms dealers.
Lookout and Citizen Lab worked with Apple on an iOS patch to defend against what was called "Trident" because of its triad of attack methods, the researchers said in a joint blog post.
Trident is used in spyware referred to as Pegasus, which a Citizen Lab investigation showed was made by an Israel-based organization called NSO Group. (Photo by JACK GUEZ / AFP) (Photo by JACK GUEZ/AFP via Getty Images)

استخدمت إسرائيل برامج التجسس لاختراق نشطاء حقوق الإنسان الفلسطينيين، على الولايات المتحدة فرض حظر خاشقجي على المسؤولين المتورطين

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

فبراير 4، 2023

كلنا علاء عبد الفتاح

فبراير 2، 2023
JERUSALEM - JULY 04: Israeli security forces intervene Palestinians as Palestinians try to prevent them to destroy their tents and sheds with bulldozers in Khan al-Ahmar village of eastern Jerusalem on July 04, 2018. (Photo by Issam Rimawi/Anadolu Agency/Getty Images)

يجب أن يكون تدميرُ قرية "الخان الأحمر" نقطة تحول في علاقات أميركا "الخاصة" مع إسرائيل

فبراير 1، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع