Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close this search box.
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

هل كشف مقتل خاشقجي عن نظام السُلطة الورقية السعودي؟

نوفمبر 19، 2020
in الديمقراطية في المنفى, السعودية, الولايات المتحدة-السعودية, مواضيع مختلفة
Share on FacebookShare on Twitter

لؤي الصادق

لؤي الصادق أستاذ محاضر في جامعة جورج ميسون بولاية فرجينيا.

صادف الثاني من أكتوبر/تشرين الأول الذكرى الثانية للاغتيال المأساوي للمعارض السعودي والصحفي والكاتب في صحيفة واشنطن بوست جمال خاشقجي على يد عملاء سعوديين في القنصلية السعودية في تركيا.

بعد عامين من مقتله، أصبح خاشقجي الهدية التي لا تتوقف أبدًا عن منح عطاياها للمحاربين من أجل الحرية في المملكة العربية السعودية. ففي حين كان جمال يعمل بلا كلل على تعزيز الإصلاح الديمقراطي كمعارض سعودي في واشنطن العاصمة، ألهم وفاته عددًا لا يحصى من الآخرين ليحذوا حذوه. أنت تقرأ هذا المقال على موقع منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN)، المنظمة التي كان يساعد على إنشائها قبل مقتله.

سلطت الأحداث منذ وفاته الضوء على بعض القيود الأساسية في صميم النظام السعودي، والتي تُبرز الحاجة التي كان يتصورها جمال لإجراء إصلاحات فورية وفعلية. تكشف المحاكمة الأخيرة التي أجراها النظام السعودي ضد فريق اغتيال خاشقجي عن خلل هيكلي يجعل القيادة الحالية غير قادرة تمامًا على أي إصلاح فعلي.

أصدرت المحكمة الابتدائية في سبتمبر/أيلول أحكامًا بالسجن تتراوح بين 10 و 20 عامًا على ثمانية متهمين لم يتم الكشف عن أسمائهم أُدينوا بتُهم مرتبطة بجريمة قتل خاشقجي المروّعة. (بدأت محاكمة منفصلة، لمحاكمة 20 متهمًا غيابيًا، في تركيا في يوليو/تموز).

قال مراقبون دوليون إن أولئك الذين تم محاكمتهم في السعودية كانوا كبش فداء للقيادات رفيعة المستوى التي وافقت على القتل وخططت له. بالنسبة لهؤلاء المراقبين، تسبب التستر الصارخ في تورط النظام السعودي في خطأ فادح في العلاقات العامة. ألم يكن التظاهر بأن السعوديين يتمتعون بإحساس معقول بالعدالة أقل تكلفة بكثير، وإجراء محاكمة جادة لجميع الأطراف المشاركة في العملية الفاشلة؟ في نهاية الأمر، من المعروف أن الأنظمة الاستبدادية تضحي حتى بأقرب المقربين إليها عندما يرى النظام أن من مصلحته القيام بمثل هذه الخطوة.

ومع ذلك، فشل النظام السعودي في القيام بذلك، في محاولة واضحة لحماية عنصر هش في هيكله الداخلي: عنصر كشفه نشاط خاشقجي غير المسبوق، وسيتم استغلاله بالتأكيد من قبل أولئك الذين يحذون حذوه.

من أجل أن نفهم كيف وضع عمل خاشقجي النظام السعودي في مأزق، أُشير إلى عمل الاقتصادي السياسي البارز والأستاذ بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا دارون أسيموغلو ومفهومه الخاص بنظام "السُلطة الورقية" (Paper Leviathans)، الذي يقع ضمن التصنيف الأوسع للأنظمة السياسية الفاسدة.

وفقًا للفكرة الرئيسية لأسيموغلو، فإن نظام "السُلطة الورقية" هو شكل من حكومات شديدة الاختلال تجاه مواطنيها، ولكنها توفر منصات آمنة للغاية للطغاة للعمل مع الإفلات من العقاب. يعتمد الركن الأساسي لمثل هذه الأنظمة على شبكة متشابكة من الروابط الشخصية بين النخب السياسية التي تعمل داخل دوائر تسهل مستويات عالية من الثقة الداخلية والمصالح المشتركة. يتم تعزيز هذه الشبكة من خلال الرشاوى المالية والمناصب العليا داخل الحكومة للحفاظ على الشبكة سليمة. تلعب المؤهلات والعمل الجاد دورًا ضئيلًا أو معدومًا في التعيينات والترقيات، لا سيما في المستويات الحكومية العليا. 

ونتيجة لذلك، فإن قدرة الدولة في ظل أنظمة "السُلطة الورقية" تكون محدودة للغاية على تحقيق تنمية هادفة ونمو اقتصادي. ومع ذلك، نظرًا لشبكة العلاقات الشخصية القوية الخاصة بهم، يمكن للقيادة حماية الشبكة الداخلية بشكل فعال من أي مخاطر خارجية، وسوف تستجيب بشراسة تجاه أي أشخاص قد يسعون إلى كشف عدم الكفاءة المطلق للنظام.

عندما دعا خاشقجي في صفحات الواشنطن بوست إلى إصلاح فعلي داخل النظام السعودي، سلطت كتاباته الضوء على الشبكة الداخلية لنظام "السُلطة الورقية." كان تسليط الضوء على العناصر الفاسدة داخل النظام سيكشف عن اللمسات السطحية التي كان يتم الترويج لها كإصلاح حقيقي، والتي قام بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وجيله الجديد داخل النظام الملكي. في مرحلة ما، يمكن ممارسة قدر مُحرج من الضغط السياسي على النظام لتفكيك شبكته الداخلية.

ونظرًا لأن هذا الثمن كان باهظًا على النظام، قررت الشبكة الداخلية أن خاشقجي يجب أن يرحل. بعد الكشف عن العملية الفاشلة، وضع النظام السعودي نفسه في موقف أكثر صعوبة— إذ اضطر إلى الاختيار بين الملاحقة الحقيقية ظاهريًا للمتآمرين من خلال محاكمة عادلة، أو الحفاظ على حيوية الشبكة الداخلية لنظام "السُلطة الورقية." إن وجود محاكمة حقيقية يتم فيها التضحية بجميع، أو على الأقل معظم، المتواطئين المعنيين يعتبر أمرًا محظورًا لأنه كان سيقوّض بشكل خطير نظام "السُلطة الورقية" نفسه.

في ضوء مثل هذا التناقض السياسي، يمكننا أن نفهم بشكل أفضل لماذا حاصر السعوديون أنفسهم في نكسات لا نهاية لها في العلاقات العامة وفي أخطاء دبلوماسية. ما بدا للكثيرين على أنه استراتيجية غير محسوبة بشكل جيد لإغلاق قضية خاشقجي كان في الواقع معضلة محيرة تركت النظام مشلولًا حقًا. القتلة ليسوا عملاء حكوميين محترفين يقبلون مهام محفوفة بالمخاطر ويوافقون في وقت مبكر على مواجهة المخاطر التي تنطوي على تلك المهام، لقد كانوا مقرّبين وشركاء على صلة جيدة داخل شبكة نظام "السُلطة الورقية." إن التضحية بالعملاء الفاشلين للحفاظ على صورة النظام لن ينجح على الإطلاق. على العكس من ذلك، فقد أثار التساؤل حول متانة الشبكة الداخلية وطول عمر نظام "السُلطة الورقية" نفسه.

لذا، كخطوة أخيرة للحفاظ على ما تبقى من صورة النظام، تم طرح المحاكمة الصورية التي انتهت في سبتمبر/أيلول. لكن على الرغم من تقديم كبش فداء، فإن النظام السعودي لن يكون قادرًا على إيقاف ما بدأه خاشقجي. ففي حين أن السعوديين ربما وافقوا على قبول نظام استبدادي على أمل الحصول على بعض التنمية الاقتصادية في المقابل، فإن إرث خاشقجي والمحاكمة الخاصة بجريمة قتله قد كشفت أن التنمية الاقتصادية ونظام "السُلطة الورقية" متعارضان أكثر من أنهما متوافقان سياسيًا.

في الواقع، ما أطلقه النظام لم يخنق المعارضة. بدلًا من ذلك، يمكن أن يؤدي إلى تعديل أوراق اللعب السياسية في المملكة وقلب الافتراضات السياسية القديمة رأسًا على عقب. وسوف يتم تحدي بعض الفرضيات مثل التسامح مع الطغاة المستبدين على أمل تحقيق بعض التنمية الاقتصادية التي لا تتحقق أبدًا. إن مثل هذه التحولات في مواقف الناس، إذا تم تبنيها على نطاق واسع، قد تؤدي في الواقع إلى انهيار نظام "السُلطة الورقية" وتؤدي إلى فجر جديد من الحرية والديمقراطية والمساواة في المملكة العربية السعودية وباقي المنطقة أيضًا.

***

تعليق على الصورة: عَلَم المملكة العربية السعودية يرفرف خلف أسلاك شائكة في القنصلية السعودية في اسطنبول في 12 أكتوبر/تشرين الأول 2018. – أعرب السفير السعودي لدى بريطانيا عن قلقه بشأن مصير الصحفي الذي اختفى بعد دخوله القنصلية السعودية في اسطنبول الأسبوع الماضي. لكن قال محمد بن نواف آل سعود لبي بي سي إنه بحاجة إلى انتظار نتائج التحقيق قبل التعليق أكثر على مصير جمال خاشقجي. (تصوير أوزان كوزه/ وكالة الصحافة الفرنسية AFP) (يجب أن تكون عبارة حقوق الصورة كالتالي: أوزان كوزه/ وكالة الصحافة الفرنسية AFP عبر جيتي إيماجز).

المقال السابق

مستقبل السعودية.. الديمقراطية أم الطوفان

المقال التالي

حملات التضليل في الشرق الأوسط

مقالات ذات صلةالمشاركات

Los Angeles, CA - May 16:  Los Angeles City Councilwoman Traci Park (District 11), speaks during a meeting where the Council deadlocked on a proposal, 7-7, to ask City Planning Director Vince Bertoni to consider rescinding a general plan amendment initiation for the Bulgari Resort Los Angeles, a planned 58-room hotel that would rise in Benedict Canyon, at City Hall in downtown Los Angeles, CA, Tuesday, May 16, 2023. Developer Gary Safady's proposal will continue in the process, with an environmental impact report being completed.  (Jay L. Clendenin / Los Angeles Times via Getty Images)
السعودية

مجلس مدينة لوس أنجلوس يصوّت على إعادة تسمية الشارع الواقع أمام القنصلية السعودية بـ "طريق جمال خاشقجي"

إحياءً لذكرى الصحفي المغدور، مدينة ثانية في الولايات المتحدة تكرم التزام خاشقجي بحقوق الإنسان وحرية الصحافة .  English(واشنطن العاصمة،...

admin-dawn
مايو 26، 2023
NABLUS, WEST BANK, PALESTINE - 2023/04/11: An Israeli soldier aims his rifle from behind a wall during a military operation after the Israeli army forces killed Palestinian gunmen, near Elon Moreh, east of Nablus, in the West Bank. Two Palestinian gunmen were shot dead by Israeli soldiers. According to Israeli Defence Minister Yoav Gallant, the two gunmen opened fire at the Israeli soldiers near the Jewish settlement of Elon Moreh, which caused the clashes between them and resulted in the death of the two Palestinian gunmen. The gunmen are identified as Mohammed Abu Dhraa and Soud al-Titi. Both their bodies were taken under the custody of the Israeli military. (Photo by Nasser Ishtayeh/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

تكنولوجيا الاحتلال أصبحت من أهم الصادرات الإسرائيلية

 الانجليزيةان هدفي في كتاب "مختبر فلسطين" هو إظهار الكيفية التي يتم فيها تصدير الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى العالم. تُباع...

أنتوني لوينشتاين
مايو 25، 2023
A mosque in the principal street, Kairwan, Tunisia]
ca. 1899].
الديمقراطية في المنفى

عيد الغطاس في تونس بالنسبة لبول كلي وجاذبية العظمة

 الانجليزية"الطعام والثَمَل. العود المعطر يحترق. هل هذا هو الوطن؟"في أبريل/نيسان 1914. بعد ثلاثة أيام من عيد الغطاس في القيروان،...

فرح عبدالصمد
مايو 22، 2023
The 1948 Palestinian exodus, known in Arabic as the Nakba (Arabic: an-Nakbah, lit.'catastrophe'), occurred when more than 700,000 Palestinian Arabs fled or were expelled from their homes, during the 1947–1948 Civil War in Mandatory Palestine and the 1948 Arab–Israeli War.  The exact number of refugees is a matter of dispute, but around 80 percent of the Arab inhabitants of what became Israel (50 percent of the Arab total of Mandatory Palestine) left or were expelled from their homes.  Later in the war, Palestinians were forcibly expelled as part of 'Plan Dalet' in a policy of 'ethnic cleansing'.
الديمقراطية في المنفى

إنكار النكبة بعد 75 عامًا: مائدة مستديرة نظمتها مجلة الديمقراطية في المنفى

الانجليزيةلأول مرة على الإطلاق، تحيي الأمم المتحدة رسميًا ذكرى نكبة 1948 عندما طُرد قرابة 750,000 فلسطيني من منازلهم، ودُمرت...

فريدريك ديكناتل
مايو 19، 2023
المقال التالي

حملات التضليل في الشرق الأوسط

Los Angeles, CA - May 16:  Los Angeles City Councilwoman Traci Park (District 11), speaks during a meeting where the Council deadlocked on a proposal, 7-7, to ask City Planning Director Vince Bertoni to consider rescinding a general plan amendment initiation for the Bulgari Resort Los Angeles, a planned 58-room hotel that would rise in Benedict Canyon, at City Hall in downtown Los Angeles, CA, Tuesday, May 16, 2023. Developer Gary Safady's proposal will continue in the process, with an environmental impact report being completed.  (Jay L. Clendenin / Los Angeles Times via Getty Images)

مجلس مدينة لوس أنجلوس يصوّت على إعادة تسمية الشارع الواقع أمام القنصلية السعودية بـ "طريق جمال خاشقجي"

مايو 26، 2023
NABLUS, WEST BANK, PALESTINE - 2023/04/11: An Israeli soldier aims his rifle from behind a wall during a military operation after the Israeli army forces killed Palestinian gunmen, near Elon Moreh, east of Nablus, in the West Bank. Two Palestinian gunmen were shot dead by Israeli soldiers. According to Israeli Defence Minister Yoav Gallant, the two gunmen opened fire at the Israeli soldiers near the Jewish settlement of Elon Moreh, which caused the clashes between them and resulted in the death of the two Palestinian gunmen. The gunmen are identified as Mohammed Abu Dhraa and Soud al-Titi. Both their bodies were taken under the custody of the Israeli military. (Photo by Nasser Ishtayeh/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)

تكنولوجيا الاحتلال أصبحت من أهم الصادرات الإسرائيلية

مايو 25، 2023
Jordan Prince Hamzah bin al Hussein delivers his speech during the plenary session at the Bella Center in Copenhagen on December 17, 2009 on the 11th day of the COP15 UN Climate Change Conference.  AFP PHOTO / ATTILA KISBENEDEK (Photo credit should read ATTILA KISBENEDEK/AFP via Getty Images)

يجب على الأردن الإفراج عن الأمير حمزة وعائلته من الاحتجاز التعسفي

مايو 23، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع