Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يسعى للهروب من المساءلة عن جريمة قتل جمال خاشقجي

سبتمبر 18، 2021
in الديمقراطية في المنفى, السعودية
Share on FacebookShare on Twitter
  • سارة لي ويتسن
    سارة لي ويتسن

    المديرة التنفيذية لمنظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN).

    View all posts

  • مايكل آيزنر
    مايكل آيزنر

    View all posts

تجري حاليًا صورة مصغرة من المعركة العالمية بين الديمقراطية والاستبداد، وسيادة القانون وقانون الغاب، في محكمة اتحادية في واشنطن العاصمة، حيث قدم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان طلبًا لصرف النظر عن الدعوى قضائية المرفوعة من قبل خديجة جنكيز، أرملة المواطن السعودي الراحل جمال خاشقجي، ومنظمتنا، الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) التي أسسها خاشقجي.

تسعى خديجة جنكيز ومنظمة (DAWN) إلى فعل ما فشلت الحكومات القوية في القيام به—تحميل محمد بن سلمان وكبار أتباعه المسؤولية عن جريمة قتل خاشقجي. إنّ نجاحنا في هذه الدعوى القضائية سيكبح جماح السفاحين العالميين الذين يسعون لاستهداف المقيمين في الولايات المتحدة والمعارضين في الخارج بشكل أكبر من أي إجراء تم اتخاذه إلى يومنا هذا.

وقائع القضية راسخة. فقد استدرج المسؤولون السعوديون جمال خاشقجي إلى القنصلية السعودية في إسطنبول حيث جعلوه يسعى للحصول على وثائق رسمية للسماح له بتوثيق زواجه من جنكيز مدنيًا. وأثناء تواجد خاشقجي في القنصلية، قام فريق سعودي بتعذيبه وخنقه وقتله وتقطيع أوصاله. نجح محمد بن سلمان، من خلال إصدار الأمر بقتل خاشقجي، في إسكات أحد دعاة الإصلاح البارزين الذي كان قد أسس قبل أشهر فقط من مقتله منظمة (DAWN) للدفاع عن حقوق الإنسان وتعزيز الديمقراطية في السعودية والعالم العربي.

بعد عامين من جريمة قتل خاشقجي، رفعنا دعوى قضائية ضد محمد بن سلمان والمتآمرين معه بموجب قانون تعذيب الأجانب وقانون حماية ضحايا التعذيب. يمنح هذان القانونان المحاكم الأمريكية الولاية القضائية لمحاسبة المسؤولين الأجانب الذين يرتكبون التعذيب أو القتل خارج نطاق القضاء، وأصبح هذان القانونان من الأدوات المهمة للمساءلة الدولية عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.

من خلال تقديم طلب صرف النظر عن القضية، يتستر محمد بن سلمان على حقائق الجريمة المروعة. ومع وجود أدلة دامغة على تورطه، يقدم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان دفاعات إجرائية وغير موضوعية.

تستند دفوع محمد بن سلمان على أن المحكمة تفتقر إلى الولاية القضائية لأن جريمة القتل لا علاقة لها بالولايات المتحدة، على الرغم من حقيقة أن إحدى الخطوات الرئيسية في جريمة القتل حدثت هنا في الولايات المتحدة. في إطار التخطيط لمؤامرة قتل خاشقجي، أمر محمد بن سلمان شقيقه خالد بن سلمان، السفير السعودي في واشنطن آنذاك، بخداع خاشقجي لمغادرة الولايات المتحدة حتى يمكن استهدافه من قبل فرقة الاغتيال السعودية في إسطنبول.

والأهم من ذلك، كان محمد بن سلمان مصممًا على إسكات خاشقجي بسبب جهود خاشقجي وتأثيره السياسي في الولايات المتحدة. كان خاشقجي، من خلال تأسيس خاشقجي لمنظمة (DAWN) وكتاباته في صحيفة الواشنطن بوست، يهدد مكانة محمد بن سلمان مع أقوى حليف له، الحكومة الأمريكية. في الواقع، وبسبب ما كشف عنه خاشقجي فيما يتعلق بسلوك محمد بن سلمان الوحشي، كان الكونغرس يسعى إلى منع مبيعات الأسلحة الأمريكية بالمليارات إلى السعودية.

يزعم محمد بن سلمان، من أجل التقليل من أهمية الولايات المتحدة في جريمة القتل، بأن المملكة العربية السعودية استهدفت مواطنين سعوديين ليس فقط في الولايات المتحدة، ولكن أيضًا في دول أخرى، بما في ذلك كندا والأردن والكويت والمغرب والإمارات العربية المتحدة. الإمارات. لكن لا يمكن للمتهم التهرب من الولاية القضائية في الولايات المتحدة فقط لأنه ارتكب جرائم مماثلة في أماكن أخرى.

حتى الآن، استعرضت جهات فاعلة قوية على المستوى الدولي، بما في ذلك الأمم المتحدة ورئيسان أمريكيان، أدلة قوية ومقنعة على تورط ولي العهد في جريمة القتل لكنها رفضت فرض أي عقوبة عليه. وتحت ضغوط اتخاذ إجراء بعد نشر تقرير استخباراتي أمريكي يثبت مسؤولية محمد بن سلمان عن جريمة القتل، قامت إدارة بايدن بالإعلان عن سياسة حظر خاشقجي، وهي سياسة جديدة لتقييد التأشيرات على "الأفراد الذين يتصرفون نيابةً عن حكومة أجنبية يُعتقد أنهم شاركوا بشكل مباشر في أنشطة جادة مناهضة للمعارضين خارج الحدود الإقليمية".

تعتبر سياسة حظر خاشقجي خطوة إلى الأمام، واعترافًا مهمًا بالاتجاه المقلق للحكومات الاستبدادية، بما في ذلك الصين وروسيا وإيران وتركيا وغيرها، التي تستهدف المنشقين في الخارج. توسع القمع العابر للحدود بشكل كبير في السنوات الأخيرة ليشمل المراقبة والتهديدات والمضايقات والاختطاف والقتل، وهي أعمال تهدف إلى إسكات وترهيب مجتمعات المنفى. صممت إدارة بايدن سياسة الحظر لتوفير قدر من الردع ضد مثل هذه الأعمال، لكنها هدمت سياسة الحظر هذه فورًا من خلال إخفاقها في تطبيقها على مهندس جريمة قتل خاشقجي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الذي يواصل مهاجمة وترهيب المعارضين السعوديين في الخارج.

في مواجهة تقاعس السلطة التنفيذية، تقع على عاتق القضاء الأمريكي مسؤولية التدخل لملء فراغ المساءلة. يوجب القانون على المحاكم الأمريكية تجنب الاعتبارات السياسية في تحقيق العدالة للبسطاء وأولياء العهد على حد سواء. عند الفصل في طلب صرف النظر عن القضية الذي تقدم به محمد بن سلمان، ينبغي على المحكمة الجزئية الأمريكية النظر فقط في القانون والوقائع على النحو المبين في الشكوى المرفوعة من قبلنا.

أهدافنا بسيطة: الحقيقة والمساءلة. إذا نجحنا في ذلك، فسوف يتردد صدى قرار هذه المحكمة في جميع أنحاء العالم، وسيجعل المستبدين يعيدون النظر فيما إذا كانوا سيهربون من العدالة عند استهداف المنشقين في الولايات المتحدة وأماكن أخرى في العالم.

Tags: جمال خاشقجي، محكمة فيدرالية، السعودية، اسطنبول
المقال السابق

منظمات غير حكومية تطالب الكونغرس الأمريكي بإدانة رفع الحظر عن المساعدات المشروطة بإصلاحات في مجال حقوق الإنسان لمصر

المقال التالي

ريد برودي ولويس بيكفورد، من القادة العالميين في مجال حقوق الإنسان ينضمان إلى مجلس أمناء منظمة (DAWN)

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

كلنا علاء عبد الفتاح

زار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مصر نهاية الأسبوع الماضي كجزء من جولته في الشرق الأوسط، ويقول إنه استغل...

خوان كول
فبراير 2، 2023
الديمقراطية في المنفى

السيسي يقود مصر إلى حافة الهاوية

مرت اثنا عشر سنة منذ أن خرج المصريون بشجاعة إلى الشوارع مطالبين بالحق في حكم أنفسهم ديمقراطيًا. وقد يُجادل...

محمد فاضل
يناير 30، 2023
الديمقراطية في المنفى

السلطة الصامتة: كيف تسحق المحكمة العليا الإسرائيلية حقوق الفلسطينيين

ألقت رئيسة المحكمة العليا الإسرائيلية، القاضية إستر حيوت، خطابًا حماسيًا وتاريخيًا هذا الشهر انتقدت فيه التغيير الجذري للقضاء الذي...

حجاي إلعاد
يناير 27، 2023
Demonstrators are raising Syrian opposition flags and placards as they rally against a potential rapprochement between Ankara and the Syrian regime in the opposition-held city of Azaz, on the border with Turkey in Syria's northern Aleppo province, on December 30, 2022. (Photo by Rami Alsayed/NurPhoto)
الديمقراطية في المنفى

أين سيترك التقارب بين تركيا وسوريا المعارضة السورية؟

التقى وزيرا الدفاع والمخابرات التركي بنظرائهما السوريين في موسكو أواخر الشهر الماضي، في أول اجتماع رفيع المستوى بين الحكومتين...

جورجيو كافيرو
يناير 27، 2023
المقال التالي
ISTANBUL, TURKEY - OCTOBER 25:  Candles are seen in front of posters of Jamal Khashoggi during a candle light vigil held to remember journalist Jamal Khashoggi outside the Saudi Arabia consulate on October 25, 2018 in Istanbul, Turkey. Jamal Khashoggi, a U.S. resident and critic of the Saudi regime, went missing after entering the Saudi Arabian consulate in Istanbul on October 2. More than two weeks later Riyadh announced he had been killed accidentally during an altercation with Saudi consulate officials, however as investigations continue new information surfaced, pointing to a brutal and planned murder contradicting previous claims.  (Photo by Chris McGrath/Getty Images)

ريد برودي ولويس بيكفورد، من القادة العالميين في مجال حقوق الإنسان ينضمان إلى مجلس أمناء منظمة (DAWN)

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

فبراير 4، 2023

كلنا علاء عبد الفتاح

فبراير 2، 2023
JERUSALEM - JULY 04: Israeli security forces intervene Palestinians as Palestinians try to prevent them to destroy their tents and sheds with bulldozers in Khan al-Ahmar village of eastern Jerusalem on July 04, 2018. (Photo by Issam Rimawi/Anadolu Agency/Getty Images)

يجب أن يكون تدميرُ قرية "الخان الأحمر" نقطة تحول في علاقات أميركا "الخاصة" مع إسرائيل

فبراير 1، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع