Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

إطلاق سراح السجناء السياسيين يجب أن يكون أولوية لسياسة بايدن تجاه مصر

مارس 29، 2021
in الديمقراطية في المنفى, مصر
Share on FacebookShare on Twitter

خليل العناني and Saif Alislam Eid

خليل العناني زميل أول في المركز العربي في واشنطن العاصمة وزميل غير مقيم في DAWN. سيف الإسلام عيد مساعد باحث في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.

في ١٦ فبراير الماضي اقتحمت قوات الأمن المصرية منازل ست من أقارب الناشط الأمريكي المصري محمد سلطان واعتقلت اثنين منهم. وقبلها بأسابيع اعتقلت السلطات المصرية رسام الكاريكاتور أشرف حمدي الذي نشر فيديو ينتقد فيه الأمن المصري في الذكرى العاشرة لثورة يناير ٢٠١١. 

منذ انقلاب الجنرال عبد الفتاح السيسي في ٣ يوليو ٢٠١٣ لا يكاد الاعتقال السياسي يتوقف في مصر وذلك فيما يمكن أن نسميه "عصر السجناء السياسيين". 

وكأي نظام سلطوي قمعي، فإن نظام السيسي يخشى من كل من يعارض حكمه حتى وإن كان من حلفاءه الذين دعموه في الانقلاب حيث يقبع بعضهم في السجن. لذلك يعتمد السيسي علي أدوات قمعية وحشية مثل الاختفاء القسري والتصفية الجسدية والقتل خارج إطار القانون والتحفظ على أموال المعارضين ومنعهم من السفر…إلخ. ا

لأكثر من ذلك هو قيام السيسي بأمننة المجال العام بشكل غير مسبوق، حيث يتم التعاطي مع كافة القضايا الاقتصادية والاجتماعية من منظور أمني محض.

حسب العديد من التقديرات فإن عدد المعتقلين السياسيين في مصر يصل إلى حوالي ٦٠ ألف شخص ينتمون لمختلف التيارات السياسية والإيديولوجية خاصة الإسلاميين تم اعتقالهم خلال السنوات الثمانية الماضية، بالإضافة إلى مئات من الناس العاديين خاصة النساء والشباب والأطفال الذين تم اعتقالهم دون ذنب أو جريمة. ومن بين المعتقلين ما يقرب من حوالي 1058 قضوا نحبهم داخل السجون المصرية، نتيجة التعذيب أو الإهمال الطبي أو الانتحار وذلك وفقًا لأحدث إحصاء قامت به منظمة "كوميتي فور جستس" في شهر ديسمبر الماضي تحت عنوان "كم ريجيني في مصر منذ عام 2013؟". بالإضافة إلى وفاة ١٢ شخص منذ مطلع ٢٠٢١.

مرّت مسألة المعتقلين السياسيين في مصر بعدد من التحولات والتغيرات، ففي الأشهر الأولى التي تلت الانقلاب في 2013، كان معظم المعتقلين السياسيين من المنتمين إلى حركات إسلامية خاصة جماعة الإخوان المسلمين أو المتعاطفين معها. ولكن بمرور الوقت اتسعت رقعة الذين يتم اعتقالهم حتى وصلت بعض ممن لم يرفضوا الانقلاب من الرموز والنشطاء العلمانيين والليبراليين. حيث تم إغلاق المجال العام ولم يتم السماح لأحد بالتظاهر أو الاعتراض على القمع السياسي. وهناك العديد من رموز النشطاء السياسيين المعتقلين مثل علاء عبد الفتاح وأحمد دومة وخالد داوود وإسراء عبد الفتاح وسولافة مجدي وسناء سيف وهدى عبد المنعم ومحمد القصاص وأحمد الباقر وغيرهم. 

على مدار السنوات الثمانية الماضية لم تشهد قضية المعتقلين حلًا سياسيًا أو إنسانيًا يمكن أن يقلل مأساتهم. ولم تطرح السلطة أو المعارضة في الداخل أو الخارج حلاً جاداً لهذه القضية. ولم تمارس الحكومات الغربية ضغطاً جاداً على نظام السيسي من أجل وقف القمع ضد المعارضين وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين. بل على العكس من ذلك، استمر الدعم العسكري والسياسي والدبلوماسي من دول مثل فرنسا وألمانيا وأميركا لنظام السيسي وهو ما ساهم في سوء أوضاع السجناء السياسيين. بل إن بعض هذه البلدان مثل أميركا تبدو متواطئة في مأساة السجناء السياسيين في مصر. فقد وصف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب السيسي بـ"ديكتاتوره المفضل"، وهو ما فهمه السيسي باعتباره ضوءاً أميركيا أخضر كي يفعل ما يشاء بالمعارضين السياسيين من اعتقال وتنكيل وإهمال في السجون. كذلك لم تتحرك إدارة ترامب لإطلاق سراح المعتقلين الذين يحملون الجنسية الأمريكية من أصول مصرية وذلك باستثناء إطلاق سراح الناشطة آية حجازي الذي جاء بعد مطالبات وضغوطات من منظمات حقوق الإنسان الدولية. ولم يتم تعويضها حتى الآن عن فترة احتجازها لأكثر من ثلاث سنوات بين عامي ٢٠١٤ و٢٠١٧. بل الأكثر من ذلك فقد توفي المواطن الأمريكي من أصل مصري مصطفى قاسم في سجن طره سيئ السمعة بعد اعتقال دام نحو سبع سنوات، وذلك رغم استغاثته في رسالة بعث بها لترامب، إلا أنه لم يفعل شيئاً لإنقاذ حياته.

ومع وصول إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للبيت الأبيض لم يعد ممكناً الصمت على جرائم نظام السيسي بحق المعارضين السياسيين. ولن يتم تحسين الموقف المخزي لإدارة ترامب من مسألة حقوق الإنسان في مصر دون مجهود كبير وحقيقي من إدارة بايدن خلال الشهور المقبلة. لذا فمن الضروري أن يضع بايدن مطلب الإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين كركيزة في سياسته الخارجية تجاه مصر. 

كذلك على إدارة بايدن أن تقوم بعمل مراجعة شاملة لعلاقتها الاستراتيجية مع نظام السيسي من أجل تصحيح الأخطاء المتراكمة التي وقعت فيها الإدارات الأمريكية السابقة فيما يخص ملف حقوق الإنسان والديمقراطية في مصر. وهناك طرق عديدة للقيام بذلك منها أولاً، توجيه رسائل قوية من قبل المسؤولين الأمريكيين لنظام السيسي بأنه لن يتم التسامح مع أية انتهاكات لحقوق الإنسان. ثانياً، أن يتم إعادة النظر في المساعدات السنوية التي تقدمها أميركا لمصر وتصل إلى حوالي ١.٣ مليار دولار من خلال ربطها بتحسين سجل مصر في مسألة حقوق الإنسان. 

ثالثها، أن تضغط إدارة بايدن على نظام السيسي كي يتم السماح للمنظمات المحلية والدولية العاملة في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان ومنها على سبيل المثال "المعهد الديمقراطي" و"منظمة هيومان رايتس ووتش" ومنظمة "العفو الدولية" وغيرها، بممارسة أنشطتها بحرية داخل مصر. ثالثاً، أن يتم الإفراج الفوري عن المواطنين الأمريكيين من أصول مصرية المعتقلين في سجون السيسي. رابعاً، مطالبة السيسي بشكل صريح لا لبس فيه بعدم التعرض لأهالي وأقارب النشطاء والمعارضين السياسيين. وأخيراً، أن يتم تخصيص جزء أكبر من المساعدات الأميركية لمصر لصالح منظمات المجتمع المدني التي تعمل في مجال حقوق الإنسان ودعم الديمقراطية.

بكلمات أخرى، هناك حاجة ماسة لعمل paradigm shift في العلاقات الأمريكية – المصرية بحيث تكون قضية حقوق الإنسان في القلب منها، وأن يتم ربط استمرار هذه العلاقات بهذا الملف الحيوي الذي لم يعد ممكنا الصمت عليه ودفن الرؤوس في الرمل بشأنه. هذا الأمر ليس مهماً فقط كي تصبح مصر دولة مستقرة ومزدهرة تحترم شعبها العظيم، وإنما أيضا كي تصبح حليفاً استراتيجياً موثوقاً فيه بما سوف يساهم في تحقيق مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. لذا فإن لدى أميركا مسؤولية سياسية وأخلاقية تجاه إطلاق السجناء والمعارضين السياسيين في مصر.

أثناء حملته الانتخابية تعهد الرئيس بايدن بأنه لن يعطي السيسي "شيكاً على بياض" ولن يعتبره "ديكتاتوره المفضل" كما كان يفعل ترامب، ولا نزال بانتظار أن تتحول هذه الأقوال إلى أفعال حقيقية.

مصدر الصورة: في 16 فبراير، داهمت قوات الأمن المصرية منازل ستة من أقارب الناشط المصري الأمريكي محمد سلطان واعتقلت اثنين منهم. قبل ذلك بأسابيع، اعتقلت السلطات المصرية رسام الكاريكاتير أشرف حمدي، الذي نشر مقطع فيديو ينتقد قوات الأمن المصرية في الذكرى العاشرة لانتفاضة يناير 2011.

 

Tags: مصر، السيسي، جو بايد، سجناء سياسيين، ديمقراطية
المقال السابق

دعوة الرئيس التنفيذي للفورمولا 1 لبدء تحقيق بشأن حقوق الإنسان في سباق جائزة البحرين الكبرى

المقال التالي

هذه هي قصتي.. ركبت البحر هربا من الموت في بنغازي الليبية ومنحتني ألمانيا كل شيء

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

كيفية إشراك المجتمع المدني اليمني والمرأة في عملية السلام

ملاحظة المحرر: هذه المقالة مقتبسة من ورقة بحثية قُدمت في مؤتمر اليمن بالعاصمة الأمريكية واشنطن، الذي تم تنظيمه من...

DAWN
مارس 21، 2023
الديمقراطية في المنفى

اليمنيون يفقدون الصبر والأمل في أي عملية سلام

تثير احتمالية إجراء محادثات السلام حالة من الشك بين العديد من اليمنيين اليوم، بعد فشل عدة محاولات من قبل...

أحمد الغباري
مارس 21، 2023
الجناة

مصر: المستشار حسن فريد الشامي أحد العملاء في السلك القضائي الذين يسهّلون قمع الدولة

المستشار حسن فريد الشامي، رئيس الدائرة رقم 5 بمحكمة جنايات القاهرة، متورط في الإساءة للمعارضين السياسيين والمحامين الحقوقيين ونشطاء...

DAWN
مارس 16، 2023
TOPSHOT - Members of the Syrian civil defence, known as the White Helmets, transport a casualty from the rubble of buildings in the village of Azmarin in Syria's rebel-held northwestern Idlib province at the border with Turkey following an earthquake, on February 7, 2023. (Photo by Omar HAJ KADOUR / AFP) (Photo by OMAR HAJ KADOUR/AFP via Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

سوريا: كارثة على كارثة

في الأيام القليلة الأولى بعد الزلزال الذي دمر جنوب تركيا وشمال غرب سوريا في أوائل فبراير/شباط، كانت هناك فقط...

DAWN
مارس 10، 2023
المقال التالي
SALLUM, EGYPT - MARCH 17: Rohan Muhammed waits in her car with luggage on the roof after her and her family cleared customs to enter Egypt at the Libyan/Egyptian border crossing on March 17, 2011 in Sallum, Egypt. The family left their home in Benghazi, Libya because of the fighting that is nearing that area. Opposition forces have been losing ground as government troops loyal to Libyan leader Muammar Gaddafi press a counter-offensive to the east.  (Photo by Joe Raedle/Getty Images)

هذه هي قصتي.. ركبت البحر هربا من الموت في بنغازي الليبية ومنحتني ألمانيا كل شيء

In this photo provided by Ibrahim Almadi to CNN, Saad Ibrahim Almadi sits in a restaurant in an unidentified place, in the United States, on August 2021.

يجب على السعودية رفع حظر السفر عن المواطن الأمريكي المفرج عنه من السجون السعودية

مارس 22، 2023
Saudi Arabia’s Crown Prince Mohammed bin Salman in the style of Andy Warhol’s Elvis Presley (image Valentina Di Liscia/Hyperallergic)

كيف يمكن لنا أن نمنع استخدام الفن لغسل سجل حقوق الإنسان الرهيب في السعودية

مارس 21، 2023

كيفية إشراك المجتمع المدني اليمني والمرأة في عملية السلام

مارس 21، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع