Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close this search box.
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
    • اسرائيل – فلسطين
    • الأردن
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
    • اسرائيل – فلسطين
    • الأردن
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

السلطة الصامتة: كيف تسحق المحكمة العليا الإسرائيلية حقوق الفلسطينيين

يناير 27، 2023
in الديمقراطية في المنفى
Share on FacebookShare on Twitter

Author

  • حجاي إلعاد
    حجاي إلعاد

    حجاي إلعاد هو المدير التنفيذي لمنظمة بتسيلم، مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة.

    View all posts

ألقت رئيسة المحكمة العليا الإسرائيلية، القاضية إستر حيوت، خطابًا حماسيًا وتاريخيًا هذا الشهر انتقدت فيه التغيير الجذري للقضاء الذي اقترحته حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة الجديدة، والتي وصفتها بأنها "خطة لسحق النظام القضائي الإسرائيلي ".

وقالت عن المخطط الذي من شأنه أن يُضعف بشكل كبير سلطة المحكمة العليا: "هذا هجوم جامح على النظام القضائي، كما لو كان عدوًا يجب مهاجمته وإخضاعه". وحذرت من أن الخطة ستوجه "ضربة قاضية" لـ "الهوية الديمقراطية" لإسرائيل من خلال تحويل السلطة القضائية للحكومة "إلى سلطة صامتة".

لتوضيح وجهة نظرها، استشهدت حيوت بثمانية أمثلة لأحكام مهمة للمحكمة العليا تم اختيارها بعناية، مثل كل كلمة ألقتها في الخطاب المنسق بعناية. ووفقًا لرئيسة المحكمة العليا، فإن هذه الأحكام تمثل "أحد الأدوار الرئيسية للمحكمة في بلد ديمقراطي… الدفاع الفعال عن حقوق الإنسان والحقوق المدنية". تحدثت عن حماية حقوق الجنود والمثليين والدفاع عن الحقوق الدينية وحماية حقوق الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وإقامة ملاجئ في المدارس في التجمعات السكانية الجنوبية لإسرائيل بالقرب من غزة والتمسك بحرية التعبير والحقوق الاجتماعية—كانت القاضية حيوت حكيمة بالتأكيد في اختيارها للأحكام التي يجب ذكرها. وكانت حذرة بنفس القدر فيما اختارت عدم التطرق له.

لم تشر رئيسة المحكمة العليا على الإطلاق إلى حقوق الإنسان الفلسطيني. لا يمكن أن يكون هذا الإغفال عرضيًا. ففي نهاية المطاف، يشكّل الفلسطينيون أقلية كبيرة داخل إسرائيل ويشكلون نصف السكان في المنطقة بأكملها بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط. ومع ذلك، فعندما أشادت بالضبط بـ "دفاع المحكمة الفعال عن حقوق الإنسان والحقوق المدنية في البلاد"، أغفلت حيوت نصف الأشخاص الذين يعيشون تحت السيطرة الإسرائيلية—على الرغم من أنهم المجموعة التي تعاني من أوسع وأقسى الانتهاكات لحقوقهم والتي لا تزال مستمرة. كيف يمكن للمرء أن يتحدث بصدق عن حماية حقوق الإنسان في إسرائيل دون حتى ذكر هؤلاء البشر؟

اختارت حيوت كلماتها بعناية. فمن أجل إرضاء جمهورها اليهودي، لم تذكر أي حكم يتعلق بالفلسطينيين، على جانبي الخط الأخضر (إشارتها إلى حكم حسن، فيما يتعلق بقانون دعم الدخل، لم يؤثر في هذا الإغفال العام). الحقيقة هي أن لديها ثروة من الأمثلة يمكنها أن تختار من بينها. كان بإمكانها الاستشهاد بالأحكام التي أعطت الضوء الأخضر لطرد مجتمعات فلسطينية بأكملها في الضفة الغربية، مثل الخان الأحمر أو تجمعات مسافر يطا. كان بإمكانها أن تتحدث عن العقوبات المنتظمة، في مئات الأحكام القاسية، من خلال العقاب الجماعي في شكل هدم منازل العائلات الفلسطينية التي هاجم أقاربها الإسرائيليين. كان من الممكن أن تذكر الأحكام التي أدت إلى تعزيز الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية أو الموافقة على سياسة إسرائيل في غزة. كان بإمكانها أن تلاحظ أن المحكمة العليا قد أيدت "قانون لجان القبول"، الذي يحظر فعليًا الفلسطينيين من مئات التجمعات السكانية في إسرائيل، و "قانون النكبة" الذي يفرض قيودًا على إحياء ذكرى النكبة، وقانون المواطنة الذي يمنع الأزواج الفلسطينيين من الحصول على مكانة قانونية في إسرائيل، و "قانون الدولة القومية" الذي يشرح مفهوم الدولة حصريًا على أساس العرق اليهودي.

ومع ذلك، اختارت رئيسة المحكمة العليا عدم الإشارة إلى أي مما سبق، وبالتالي لعب الدور الذي كانت تحذر منه بالضبط—دور "السلطة الصامتة" للحكومة.

لماذا اختارت القاضية حيوت الصمت؟ بالطبع، أرادت الدفاع عن الصورة الليبرالية للمحكمة العليا والدولة اليهودية. ولهذا السبب لم تستطع التباهي بدور المحكمة، تحت قيادتها ودور أسلافها، في الموافقة قانونًا على انتهاك حقوق الإنسان للفلسطينيين في ظل النظام الإسرائيلي. إنّ الأمر ببساطة غير منطقي: تاريخ ثري من الضرر المنهجي للفلسطينيين مع دفاع فخور عن حقوق الإنسان. كان الخيار الوحيد أمامها هو أن تظل صامتة—في خطاب درامي تاريخي زُعم أنه يتحدث عن حقوق الإنسان.

علاوة على ذلك، لا يدور الجدل الحالي في إسرائيل حول القمع الفعلي ضد الفلسطينيين—والتي هي مسألة عليها إجماع واسع—ولكن كيف وإلى أي مدى يجب أن تُداس حقوقهم. تواصل المحكمة العليا، كما دأبت عليه في الماضي، أداء دورها بإخلاص في نظام التفوق اليهودي هذا. ومع ذلك، فقد استوعبت أعداد متزايدة من اليهود في إسرائيل من خلال ما أسمته حيوت "المبادئ الأساسية للنظام" ويريدون الآن المزيد من ذلك وبطريقة أسرع وأقوى. تدمير مجتمعات فلسطينية بأكملها—عظيم، لكن لماذا يستغرق كل هذا الوقت الطويل؟ هدم منازل الأسر—بالتأكيد، ولكن كيف يكون لهم الحق (الرسمي، غير الفعال) في الاستئناف؟ إطلاق النار على المتظاهرين في غزة—بالطبع لن تتدخل المحكمة العليا، لكن لماذا يتم مناقشة الأمر أصلًا؟ تقنين لجان القبول—رائع ولكن لماذا يتم تقييدها جغرافيا؟ قانون المواطنة—عمل جميل، لكن لماذا يتم جعله أمرًا مؤقتًا (مؤقتًا لمدة 20 عامًا وما زال مستمرًا)؟ القانون الأساسي للدولة القومية—شكرًا لختم الموافقة، لكن عارًا عليكم حتى الاستماع إلى الالتماس.

نحن نشهد الانهيار الفكري المطلق لسياسة الاستقامة الذاتية التي حاولت المحكمة العليا أن تقودها. لو كانت حيوت على استعداد لتجاهل هذه الصورة الليبرالية وذكر بعض مئات الأحكام في خدمة التفوق اليهودي، لما كان ذلك كافيًا لإثارة إعجاب الجمهور بالمحكمة—إنّ محاولة ركوب المخاطر ومحاولة السيطرة عليها سوف يؤدي إلى الهاوية أمام أعيننا. هذا هو المسار الطبيعي لنظام يعزز منطقه الداخلي سيادة مجموعة على أخرى.

لم تكن حيوت صادقة في حديثها عن الدفاع عن حقوق الإنسان من "السحق"، لأن ما تسعى إلى حمايته هو دور المحكمة العليا في زيادة سحق حقوق الإنسان الفلسطيني. ومع ذلك، كانت صادقة تمامًا في سعيها للدفاع عن "المبادئ الأساسية للنظام"—وهو نظام يعتبر جانب أساسي من المنظومة الإسرائيلية التي يجب إصلاحها بالكامل.

ألمح الصمت المطبق في قلب خطاب القاضية حيوت إلى ما يتم إخفاؤه عادة: أن المحكمة العليا في إسرائيل هي معقل للعدالة لليهود فقط. إنها لا تدافع عن حقوق الإنسان العالمية، بل تدافع عن حقوق الإنسان لليهود في دولة يهودية.

ملاحظة المحرر: تم نشر نسخة من هذه المقالة في الأصل باللغة العبرية في (Local Call Sikha Mekomit) وهو موقع إخباري باللغة العبرية

Esther Hayut delivers a speech during her swearing-in ceremony as president of Israel's Supreme Court, at the Israeli Presidential residence in Jerusalem, Oct. 26, 2017. (Photo by THOMAS COEX/AFP via Getty Images)

Source: Getty IMages

المقال السابق

أين سيترك التقارب بين تركيا وسوريا المعارضة السورية؟

المقال التالي

على أعضاء الكونغرس الأمريكي سؤال ملك الأردن عبد الله خلال زيارته لواشنطن: لماذا يسمحُ لقوات أمنه بمضايقة وترهيب واعتقال نشطاء المجتمع المدني؟

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

كيف يمكن لسياسة خارجية أكثر ضبطًا للنفس أن تعزز حقوق الإنسان

ملاحظة المحرر: هذا المقال مقتبس من ورقة تم تقديمها في ورشة عمل استضافتها منظمة (DAWN) وكلية الحقوق بجامعة ييل...

أسلي بالي
ديسمبر 4، 2023
الديمقراطية في المنفى

الطبيعة الجندرية للاستبداد

 إنّ الوفاة الوحشية لمهسا أميني في العام الماضي على أيدي شرطة الأخلاق الإيرانية وندى آغا سلطان خلال الثورة الخضراء...

داليا فهمي
نوفمبر 28، 2023
الديمقراطية في المنفى

لماذا فشلت سياسة ضبط النفس في السيطرة على سياسة أمريكا في الشرق الأوسط؟

 ملاحظة المحرر: هذا المقال مقتبس من ورقة تم تقديمها في ورشة عمل استضافتها منظمة (DAWN) وكلية الحقوق بجامعة ييل...

إيما أشفورد
نوفمبر 24، 2023
اسرائيل – فلسطين

هل يمكن للقانون الدولي أن يسود في غزة وإسرائيل؟

منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، أنشأ القانون الدولي مجموعة شاملة من القواعد الإلزامية التي تحكم سير الحروب والأعمال العدائية...

مايكل لينك
نوفمبر 21، 2023
المقال التالي
VIENNA, AUSTRIA - OCTOBER 25: King Abdullah of Jordan arrives for his meeting with Austrian chancellor Alexander Schallenberg at the chancellery on October 25, 2021 in Vienna, Austria. The Jordanian king is visiting several European countries this week, culminating with his participation in the UN Climate Change Conference (COP26) in Glasgow, Scotland, that starts on Sunday. (Photo by Thomas Kronsteiner/Getty Images)

على أعضاء الكونغرس الأمريكي سؤال ملك الأردن عبد الله خلال زيارته لواشنطن: لماذا يسمحُ لقوات أمنه بمضايقة وترهيب واعتقال نشطاء المجتمع المدني؟

كيف يمكن لسياسة خارجية أكثر ضبطًا للنفس أن تعزز حقوق الإنسان

ديسمبر 4، 2023

الطبيعة الجندرية للاستبداد

نوفمبر 28، 2023

لماذا فشلت سياسة ضبط النفس في السيطرة على سياسة أمريكا في الشرق الأوسط؟

نوفمبر 24، 2023

فئات

  • اسرائيل – فلسطين
  • الأردن
  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

ساعدوا "دون" على حماية حياة وحقوق الفلسطينيين في غزة.

إننا نناضل من أجل وقف إطلاق النار ومحاسبة المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين المسؤولين عن جرائم الحرب في غزة.

تبرعوا الآن