Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close this search box.
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

اليوم الذي ماتت فيه الديمقراطية التونسية

يوليو 26، 2022
in الديمقراطية في المنفى
Share on FacebookShare on Twitter

Author

  • شادي حميد
    شادي حميد

    شادي حميد هو زميل أول في مركز سياسات الشرق الأوسط التابع لمعهد بروكينغز. كتابه القادم هو مشكلة الديمقراطية: أمريكا والشرق الأوسط وصعود وسقوط فكرة.

    View all posts

English

مر عام على الانقلاب البطيء الذي قام به الرئيس قيس سعيّد في تونس. ربما ذلك البطء في عملية الانقلاب هو مفتاح نجاحه. إنني أفضّل عدم كتابة هذا الأمر وكأنه نوع من التأبين السياسي. لكن يبدو أن الكتابة بصيغة الماضي مناسبة، على الأقل في الوقت الحالي. هذا لا يعني أن التونسيين لن يكونوا قادرين على انتزاع بلادهم من هذا الرئيس متزايد السلطوية.

أتمنى وأدعو الله أن يفعلوا ذلك. لكن في أسبوع كهذا—مع تحرّك سعيّد لتكريس سلطاته الاستبدادية في استفتاء دستوري مُدار على مراحل—من الجدير التحدث عن خطورة ما حدث.

بشكل ما، هذا ما أراده التونسيون. ليس كل التونسيين بالطبع، لكن معظمهم حسب استطلاعات الرأي المختلفة. لقد رأوا الجمود البرلماني وحكومات ائتلافية غير فعالة وانهيارًا اقتصاديًا وكانوا مستعدين لقائد يمكن أن يقدم رؤية مختلفة تمامًا. كان ذلك الرجل قيس سعيّد. ومن المثير للاهتمام، أن سعيّد، أستاذ القانون الدستوري والذي يعتبر نفسه شعبويًا صريحًا، لم يكن يتمتع بشعبية خاصة في البداية.

في يونيو/حزيران 2021، كانت نسبة قبوله 38 في المئة فقط. لكن بعد أن حلّ الحكومة وعلّق البرلمان إلى أجل غير مسمى في 25 يوليو/تموز، بدعم من الجيش، ارتفعت نسبة تأييده إلى 82 في المئة. لعدة أشهر بعد ذلك، ظل يتأرجح ما بين 70 و 80 في المئة، قبل أن تنخفض النسبة ​​إلى حدٍ ما. في استطلاع أُجري في شهري ديسمبر/كانون الأول ويناير/كانون الثاني الماضيين، وجد عالما السياسة ألكسندرا دوميك بلاكمان وإليزابيث نوجنت أن ما يقرب من 80 في المئة من التونسيين ينظرون إلى استيلاء الرئيس على السلطة بشكل إيجابي، بينما يعتقد أقل من 15 في المئة أنه يهدد الديمقراطية والحقوق الأساسية. بعبارة أخرى، هناك أدلة دامغة على أن الغالبية العظمى من التونسيين كانوا لا يزالون على الأقل يدعمون الانقلاب إلى حد ما بعد أن أمضوا أكثر من أربعة أشهر لإعادة النظر في رأيهم.

للتأكيد، لا ينبغي أن تؤخذ بيانات هذا الاستطلاع في ظاهرها. هذا الأمر معقد. هذه الأرقام لا تقيس مدى الحماس. أو بعبارة أخرى، فإن القول بأنك تدعم شيئًا فهذا شيء، بينما التصرف وفقًا لذلك في الحياة الواقعية شيء آخر تمامًا. المواقف ليست هي السلوك. في نظرة عامة على مقاييس الدعم المختلفة، يرى محمد ضياء حمامي وشاران غريوال بأن الدعم لسعيّد ضحل نسبيًا، ما يعكس أغلبية "صامتة" وغير مبالية إلى حد كبير. علاوة على ذلك، يبدو أن عدم الرضا قد زاد بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة. تقريبًا جميع الأحزاب السياسية الرئيسية في البلاد تدعو إما إلى مقاطعة الاستفتاء أو التصويت بـ "لا" ضد دستور سعيّد.

ومع ذلك، يظل السؤال القائم: من المفترض أن تونس كانت النقطة المضيئة الوحيدة في الربيع العربي، كيف يمكن لدولة وشعب أن يهدرا مثل هذه المكاسب الكبيرة بهذه السرعة؟ مرة أخرى، الأمر معقد. أتذكر بعد إعلان سعيّد عن القرار الجديد في يوليو/تموز الماضي، نصحني العديد من الأصدقاء والمعارف التونسيين بتجنب القفز إلى الاستنتاجات. شعروا، ربما بشكل صحيح، أنني كنت متأثرًا للغاية بانقلاب 2013 في مصر وأن مقارنة التونسيين بالمصريين أضر بالأول. قالوا أن التونسيين مختلفون. فبعد 10 سنوات من الممارسة الديمقراطية، لن يقبلوا أبدًا بالعودة إلى الاستبداد.

لسوء الحظ، لم يكن هذا مختلفًا تمامًا عما أصر عليه العديد من مؤيدي انقلاب عبد الفتاح السيسي في الأيام والأسابيع التي أعقبت توليه السلطة في مصر منذ ما يقرب من عقد من الزمان. بالنسبة للمراقبين والمحللين الخارجيين مثلي، بدا بديهيًا أن ما حدث في مصر لم يكن مجرد انقلاب، لقد كان منهج انقلاب. كان الأمر كما لو أن المصريين اعتقدوا أنهم خارج التاريخ، محصنين ضد المكائد السياسية التي أنهت الديمقراطية في أماكن أخرى. صحيح أنني أو أي شخص آخر يكتب من الولايات المتحدة أو أوروبا، كان يتمتع بامتياز بُعد المسافة. لم يكن علينا أن نعيش عواقب آرائنا—أو بشكل أكثر دقة، عواقب انتخابات دول ليست دولتنا. ومع ذلك، في هذه الحالة، كانت المسافة ذات فائدة. كان للقرب تأثير مشوِّه. من الصعب الحكم على ثورة—أو انقلاب—عندما يمر المرء بها جسديًا.

كما تبين، لم يكن التونسيون أو المصريون استثناءًا. كون أن هذه الانقلابات كانت شعبية قد عزز هذه النقطة. بشكل عام، تميل الانقلابات الناجحة إلى التمتع بالدعم الشعبي، وإلا فلن تنجح.

أما لماذا وجد الكثير من العلمانيين والليبراليين التونسيين—الذين كان من المتوقع أن يدافعوا عن الديمقراطية—أنفسهم مغرمين بأداء سعيّد، الرجل القوي، فإن جزء من التفسير يكمن في معضلة الشرق الأوسط الديمقراطية الطويلة. يختلف تقدير الديمقراطية نظريًا عن الإعجاب بنتائجها في الممارسة. في تونس، كما هو الحال في معظم أنحاء المنطقة، أنتجت الديمقراطية مكاسب للإسلاميين. حتى مع انخفاض الدعم والشعبية عن حزب النهضة، الحزب الإسلامي الرئيسي في البلاد، فقد انتهى به المطاف بأن يكون أكبر كتلة برلمانية بعد انتخابات 2019 بسبب انقسام منافسيه العلمانيين.

أصبح راشد الغنوشي، المؤسس المشارك والرئيس المثير للجدل لحزب النهضة، رئيسًا للبرلمان، وهو نفس البرلمان الذي أغلقه سعيّد بإجراءات موجزة في اليوم الأول من انقلابه قبل عام. وكما أشار شاران غريوال وإيان ديهافن وصلاح الدين ساتوري مؤخرًا في صحيفة الواشنطن بوست، فإن احتمال إعادة البرلمان المُحل هو نقطة شائكة بالنسبة للمعارضة، لأنه سيعني العودة إلى السيطرة الإسلامية المتصورة.

بالنسبة للعديد من التونسيين العاديين، كانت مصادر عدم الرضا أكثر عمومية وشمولية. لقد جلبت ثورة 2011، مثلها مثل أي ثورة، آمالًا كبيرة. لم تتحقق هذه التوقعات، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنها لا يمكن أن تتحقق. تقدم الديمقراطيات، في المتوسط​​، نتائج اقتصادية أفضل على المدى الطويل. ومع ذلك، لا يعيش المواطنون على المدى الطويل. على مدى 10 سنوات، بينما كان الاقتصاد التونسي يعاني، عانى التونسيون بدورهم. وعدهم قيس سعيّد بحياة أفضل. ماذا لديهم ليخسروا؟ الجواب للأسف هو: الكثير. الاقتصاد ليس شيئًا يمكن لرجل واحد إصلاحه بمفرده. ومع ذلك، فإن الديمقراطية شيء يمكن لرجل واحد أن يدمره—إذا سمح له عدد كافٍ من الناس بذلك.

Tags: تونس، الديمقراطية، الانقلاب، قيس سعيّد، الربيع العربي، السيسي
المقال السابق

أعضاء جماعات الضغط فينتش وتاماسي ورابينوفيتز وديكنسون يساهمون في انتهاكات الحقوق التي تمارسها مجموعة "إن إس أو" المدرجة في القائمة السوداء

المقال التالي

الوقت ينفد لإنقاذ الهدنة في اليمن

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

كارثة درنة التي سببها الإنسان والمصير المأساوي لليبيا

Englishفي الأماكن التي تتردد فيها أصداء الصرخات العاجزة وسط أنقاض مدينة درنة في شرق ليبيا، يعيش مواطنوها كابوسًا ناجمًا...

عماد الدين بادي
سبتمبر 28، 2023
الديمقراطية في المنفى

بعد زلزال المغرب، هل ستظل الحياة الأمازيغية في الأطلس الكبير كما هي؟ا

Englishعندما وقع الزلزال في وقت متأخر من الليل، انهارت قرى بأكملها في جبال الأطلس الكبير في المغرب في غضون...

إبراهيم الجبالي
سبتمبر 28، 2023
الديمقراطية في المنفى

التأثير الإقليمي لاحتجاجات إيران بعد مرور عام: دائرة مستديرة نظمتها مجلة الديمقراطية في المنفى

Englishعندما قُتلت مهسا أميني البالغة من العمر 22 عامًا أثناء احتجازها من قبل "شرطة الأخلاق" صاحبة السمعة السيئة في...

فريدريك ديكناتل
سبتمبر 26، 2023
TORONTO, ON - OCTOBER 2:  Lawrence Wright is seen behind his publisher's office in Toronto.
 In a region of ongoing violence and brutality, a 1978 peace treaty between Egypt and Israel has endured. Q&A with Pulitzer-winning Lawrence Wright on his new book Thirteen Days in September, which explains how it happened.
الديمقراطية في المنفى

لورانس رايت يتحدث عن سبب اعتباره الإرهاب الداخلي "العدو الحالي" لأمريكا

 Englishبعد مرور 22 عامًا على هجمات 11 سبتمبر/أيلول الإرهابية، فإن التهديد الأكبر الذي يواجه الولايات المتحدة ليس تنظيم القاعدة...

أميد معماريان
سبتمبر 22، 2023
المقال التالي

الوقت ينفد لإنقاذ الهدنة في اليمن

كارثة درنة التي سببها الإنسان والمصير المأساوي لليبيا

سبتمبر 28، 2023

بعد زلزال المغرب، هل ستظل الحياة الأمازيغية في الأطلس الكبير كما هي؟ا

سبتمبر 28، 2023

التأثير الإقليمي لاحتجاجات إيران بعد مرور عام: دائرة مستديرة نظمتها مجلة الديمقراطية في المنفى

سبتمبر 26، 2023

فئات

  • اسرائيل – فلسطين
  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع