Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

السعودية: النائب العام سعود المعجب يحاكم النشطاء السلميين ويحمي القتلة

ديسمبر 22، 2020
in الجناة, السعودية, جناة من السعودية, مواضيع مختلفة
Share on FacebookShare on Twitter

النائب العام

يقوم سعود المعجب، بصفته النائب العام السعودي، بمحاكمة العديد من النشطاء السلميين، بمن فيهم العالِم الإسلامي سلمان العودة والناشطة في مجال حقوق المرأة لجين الهذلول، كجزء من حملة قمع وحشية ضد المعارضة. 

ويأمر بالحبس الاحتياطي التعسفي، ويسهّل الانتهاكات المنهجية قبل المحاكمات وأثناءها، وفي المقابل يحمي المتورطين في التعذيب والتحرش الجنسي بحق الناشطات المحتجزات، وترأس أكبر حملة "لمكافحة الفساد" وابتزاز النخبة من رجال الأعمال السعوديين، وقام بالتغطية على التحقيق والمحاكمات غير العادلة لـ 11 من قتلة جمال خاشقجي، مع حماية الجناة الآخرين، بما في ذلك ولي عهد البلاد.

وبدلًا من حماية الحقوق والعدالة، عمل على ضمان إفلات مرتكبي الظلم الجسيم من العقاب وحرمان ضحاياهم من حقوقهم الأساسية.

قال عبد الله العودة، مدير منطقة الخليج في منظمة (DAWN): "سعود المعجب هو النقيض التام للموظف العام الذي يجب أن يُعهد إليه بحماية الحقوق وتحقيق العدالة". وأضاف: "يجب أن يتحمل المسؤولية عن العديد من الجرائم التي ارتكبها منذ عام 2017 والتي يتحملها هو ومكتبه".

في يونيو/حزيران 2017، عيّن الديوان الملكي السعودي المعجب نائبًا عامًا بمرسوم ملكي أعاد أيضًا تنظيم مكتب النيابة العامة ونقل مسؤوليته من وزير الداخلية إلى الملك.

وبعد أربعة أيام، تم تعيين محمد بن سلمان، الذي سرعان ما أصبح الحاكم الفعلي للبلاد، وليًا للعهد. بعد ذلك بفترة وجيزة، ترأس المعجب موجات من الاعتقالات التي استهدفت مفكرين، مثل سلمان العودة وأكاديميين ونشطاء حقوقيين في سبتمبر/أيلول 2017. 

أعقب ذلك اعتقالات جماعية لرجال أعمال بارزين وأفراد من العائلة المالكة واحتجازهم في فندق الريتز كارلتون في الرياض في نوفمبر/تشرين الثاني 2017.

وفي مايو/أيار 2018، اعتقلت قوات الأمن لجين الهذلول ونشطاء بارزين آخرين في مجال حقوق المرأة. وفي أبريل/نيسان 2019، اعتقلت قوات الأمن المزيد من المثقفين السعوديين.

وأصدرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية وصحيفة الجزيرة التي تسيطر عليها الدولة ووسائل إعلامية أخرى تابعة للدولة مواد إعلامية تشهيرية ضد النشطاء في تغطيتها للاعتقالات. 

في فترته الحالية كنائب عام، لم ينتهك المعجب القانون والأعراف الدولية فحسب، بل انتهك أيضًا القوانين الوطنية السعودية التي تم تعيينه لتطبيقها.

لقد فعل ذلك في قضيتي العودة والهذلول، اللذين وضعهما المعجب تعسفيًا رهن الحبس الاحتياطي لشهور دون توجيه اتهامات لهما، وحرمهما من مقابلة محاميهما في انتهاك للمادتين 114 و 4 من نظام الإجراءات الجزائية السعودي، على التوالي (اطّلع على هذا التقرير للحصول على قائمة كاملة بالمخالفات القانونية والإجرائية في قضية الهذلول، وهذا التقرير بالنسبة للعودة). 

اعتقلت قوات أمن الدولة العودة بدون مذكرة توقيف في سبتمبر/أيلول 2017 ووضعته في الحبس الانفرادي منذ ذلك الحين. ووجه مكتب النائب العام برئاسة المعجب 37 تهمة ضد العودة بعد عام واحد ويسعى إلى عقوبة الإعدام بحقه بسبب نشاطه السلمي وتغريداته.

أساء مسؤولو السجن معاملة العودة في الحجز وحرموه من النوم والأدوية اللازمة. منعت الأجهزة الأمنية 19 فردًا من عائلته من السفر إلى الخارج. 

كما نفى المعجب تعرض الهذلول وناشطات أخريات للتعذيب، دون إجراء تحقيق محايد وموثوق. وادّعت الهذلول وامرأتان أخريان على الأقل أن عناصر الأمن عذبوهن بالصعق الكهربائي واعتدوا عليهن جنسيًا وهددوهن بالاغتصاب والقتل، بالإضافة إلى تعريضهن للشتائم.

وبعد زيارة لجين الهذلول، أخبر والدا الهذلول أختها أنهما لاحظا "أنها بالكاد تستطيع المشي، وأنها بالكاد تستطيع الجلوس، وأنه يوجد كدمات في جميع جسدها".

لعب المعجب أيضًا دورًا رئيسيًا في التستر على القتل البشع خارج نطاق القضاء لمؤسس منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) والصحفي في صحيفة واشنطن بوست، جمال خاشقجي، وسارع إلى تبرئة ولي العهد من أي مسؤولية. 

وزار اسطنبول بعد فترة وجيزة من جريمة القتل في أكتوبر/تشرين الأول 2018، على ما يبدو لتقييم الأدلة التي جمعتها السلطات التركية بشكل أفضل، بهدف حماية الدولة السعودية وولي العهد، وفقًا لما ذكره كاتب عمود في صحيفة "حريت" التركية وهو صحفي على صلة جيدة بالحكومة.

ساعد المعجب في تبييض التورط الواضح لولي العهد السعودي في جريمة قتل خاشقجي من خلال تمثيل الدولة في سلسلة من المحاكمات الجائرة التي انتهت في ديسمبر/كانون الأول 2019 بإصدار المحكمة خمسة أحكام بالإعدام (تم تخفيفها لاحقًا) وثلاثة أحكام بالسجن لثمانية أشخاص من الأحد عشر الذين حوكموا في السعودية بتهمة قتل خاشقجي. ولم يتهم المعجب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالجريمة. 

في نوفمبر/تشرين الثاني 2017، أشرف المعجب على حملة استهدفت 381 من أفراد العائلة المالكة ورجال الأعمال السعوديين، احتجزهم مسؤولون أمنيون في فندق الريتز كارلتون بالرياض.

قام مسؤولو الأمن بضرب وتعذيب العديد من المعتقلين، وأطلقوا سراح معظمهم بعد أن دفعوا مبالغ كبيرة أو نقلوا أصولًا إلى الحكومة السعودية.

قال العودة: "سجِلّ سعود المعجب كواحد من كبار مسؤولي إنفاذ القانون في السعودية سجل مخزٍٍ". وأضاف: "على المنظمات الدولية والحكومات الأجنبية تجنب دعوته للمشاركة في الفعاليات أو الزيارات، ما لم تكن تلك الفعاليات خاصة بانتهاكاته لحقوق الإنسان".

عمل المعجب، قبل توليه منصبه الحالي، كقاضٍ في محكمة ابتدائية ثم كعضو في مجلس القضاء الأعلى. كانت خبرته محصورة بشكل شبه كامل في قضايا قانون الأسرة.

كما أنه لا يزال يعمل كعضو في الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد المثيرة للجدل، برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي أشرفت على اعتقال وسوء معاملة أفراد من نخبة رجال الأعمال السعوديين.

طلبت منظمة (DAWN) في 24 سبتمبر/أيلول 2020 ردًا من المعجب عن طريق مراسلة السلطات السعودية، ولكن لم يتم تلقي أي رد حتى وقت النشر. 

انظر قضيتي: لجين الهذلول وسلمان العودة. 

***

غرّد للنيابة العامة السعودية هنا وللسفارة السعودية في العاصمة واشنطن هنا. اطلب منهم الكف عن مقاضاة المعارضين السلميين. 

 

حول معرض الجناة الخاص بمنظمة (DAWN)

لا يمكن لطاغية أن يفرض طغيانه على بلدٍ كاملٍ بمفرده فهو بحاجة إلى من يساعده في تنفيذ ممارساته القمعية حتى ولو تسبب هذا في الإضرار بمصالح مواطنيه.

هؤلاء الموظفون كثيرًا ما يعملون في الظل حيث يقومون بإخفاء تواطؤهم تحت غطاء مهنيين يؤدون واجباتهم في المكاتب وقاعات المحاكم ومراكز الشرطة وغرف الاستجواب. 

تسعى منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي "DAWN" إلى الكشف عن هوية موظفي الدولة الذين يساعدون في تكريس القمع، وجعل مسألة التعرف عليهم سهلة في الداخل والخارج.

يتحمل الأفراد الذين تسميهم المنظمة "الجناة" المسؤولية الإدارية، المدنية، و/أو الأخلاقية أو السياسية عن انتهاكات حقوق الإنسان والقوانين الإنسانية الدولية.


المقال السابق

الصحفية سولافة سلام دفعت حريتها ثمنا لممارستها الصحافة

المقال التالي

منظمة DAWN: دماء "خاشقجي" ستظل تلطخ صورة "ابن سلمان" بشكل قوي، مهما أنفق من أموال لتحسين صورته.

مقالات ذات صلةالمشاركات

السعودية

ينبغي على الولايات المتحدة فرض عقوبات سياسة حظر خاشقجي على السعودي إبراهيم الحصين

اعتقال الحصين من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي ثم ترحيله للسعودية بعد انتهاء محكوميته التي قضاها بسبب تهم تتعلق بتهديد...

DAWN
يناير 18، 2023
BEDMINSTER, NJ - JULY 31: Former President Donald Trump, Yasir Al-Rumayyan, Governor of the Public Investment Fund (PIF) the Sovereign wealth fund of the Kingdom of Saudi Arabia and Majed-Al-Sorour,-CEO-of-the-Saudi-Golf-Federation at the 1st tee during the 3rd round of the LIV Golf Invitational Series Bedminster on July 31, 2022 at Trump National Golf Club in Bedminster, New Jersey. (Photo by Rich Graessle/Icon Sportswire via Getty Images)
السعودية

على الولايات المتحدة التحقيق في أدلة جديدة حول تعاملات الرئيس السابق ترامب التجارية مع محمد بن سلمان

دفعات بملايين الدولارات من شركة "ليف غولف"، التي يُزعم أن 93 بالمئة منها مملوكة لصندوق يتحكم به محمد بن...

DAWN
يناير 15، 2023
ILLUSTRATION - 11 January 2021, Baden-Wuerttemberg, Stuttgart: The start page with the logo of the German-language Internet encyclopedia Wikipedia is displayed on a monitor. The main page can be seen in the foreground. The project was founded on January 15, 2001. Photo: Sebastian Gollnow/dpa (Photo by Sebastian Gollnow/picture alliance via Getty Images)
السعودية

عملاء الحكومة السعودية يتسللون إلى ويكيبيديا، والحكومة تصدر أحكامًا بالسجن على مسؤولي ويكيبيديا المستقلين

تحقيق داخلي قامت به ويكيميديا ينتج عنه إنهاء عمل كامل الفريق في السعودية  (5 يناير/كانون الثاني 2023- نيويورك وبيروت):...

DAWN
يناير 9، 2023
ISTANBUL, TURKEY - OCTOBER 25:  People take part in a candle light vigil to remember journalist Jamal Khashoggi outside the Saudi Arabia consulate on October 25, 2018 in Istanbul, Turkey. Jamal Khashoggi, a U.S. resident and critic of the Saudi regime, went missing after entering the Saudi Arabian consulate in Istanbul on October 2. More than two weeks later Riyadh announced he had been killed accidentally during an altercation with Saudi consulate officials, however as investigations continue new information surfaced, pointing to a brutal and planned murder contradicting previous claims.  (Photo by Chris McGrath/Getty Images)
السعودية

رفض المحكمة الأمريكية الدعوى القضائية المتعلقة بقتل جمال خاشقجي لن يعيق جهودنا في مواصلة السعي نحو العدالة

المحكمة قضت بعدم اختصاصها في القضية المرفوعة ضد محمد بن سلمان والمتآمرين معه  (6 ديسمبر/كانون الأول 2022، واشنطن العاصمة):...

DAWN
ديسمبر 7، 2022
المقال التالي
People hold posters picturing Saudi journalist Jamal Khashoggi and lightened candles during a gathering outside the Saudi Arabia consulate in Istanbul, on October 25, 2018. - Jamal Khashoggi, a Washington Post contributor, was killed on October 2, 2018 after a visit to the Saudi consulate in Istanbul to obtain paperwork before marrying his Turkish fiancee. (Photo by Yasin AKGUL / AFP)        (Photo credit should read YASIN AKGUL/AFP via Getty Images)

منظمة DAWN: دماء "خاشقجي" ستظل تلطخ صورة "ابن سلمان" بشكل قوي، مهما أنفق من أموال لتحسين صورته.

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

فبراير 4، 2023

كلنا علاء عبد الفتاح

فبراير 2، 2023
JERUSALEM - JULY 04: Israeli security forces intervene Palestinians as Palestinians try to prevent them to destroy their tents and sheds with bulldozers in Khan al-Ahmar village of eastern Jerusalem on July 04, 2018. (Photo by Issam Rimawi/Anadolu Agency/Getty Images)

يجب أن يكون تدميرُ قرية "الخان الأحمر" نقطة تحول في علاقات أميركا "الخاصة" مع إسرائيل

فبراير 1، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع