Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close this search box.
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

محاصرون في غزة: أمل وخوف

مايو 26، 2021
in الديمقراطية في المنفى
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد مسعود

أحمد مسعود هو مؤلف رواية اختفى: الأحداث الغامضة لاختفاء مصطفى عودة التي تم ترشيحها لجائزة فلسطين للكتاب. وهو كاتب ومخرج، نشأ في قطاع غزة وانتقل إلى المملكة المتحدة عام 2002. وفي عام 2019، عمل مع ماكسين بيك في مسرحية Obliterated (قُضي عليه)، وهي تجربة مسرحية واحتجاج فني.

English

لم يبدأ الأمر عندما أطلقت حماس الصواريخ، ولم ينته عندما دخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. بدأ الأمر عندما وقفتُ في طابور لمراكز توزيع الأغذية التابعة للأمم المتحدة، في انتظار حصتي من الطحين والزيت وحليب الأطفال المجفف. بدأ الأمر عندما قصفت إسرائيل مطار غزة الدولي ودمرته بالكامل في عام 2001. وبدأ الأمر عندما تم تسجيلي كلاجئ، مثل 75 بالمئة من سكان غزة.

قصص جدي عن كيفية فراره من قريتنا في دير سنيد عام 1948، شمال غزة مباشرة فيما يعرف الآن بإسرائيل، لا تزال عالقة في ذهني. أتذكر هذه القصص في كل مرة أزورها من لندن، عندما لا يُسمح لي بالعبور من إسرائيل إلى الضفة الغربية، على الرغم من أنني أحمل جواز سفر بريطاني.

هذا لأن لدي أيضًا بطاقة هوية فلسطينية تقول إنني من غزة وهذه هي المنطقة الفلسطينية الوحيدة التي يمكنني الذهاب إليها. لكنني في الواقع لستُ من غزة. لقد أصبحت لاجئًا هناك، بعد أن طُردت عائلتي من منزلها مثل مئات الآلاف من الفلسطينيين.

كنت في غزة في أبريل/نيسان لزيارة عائلتي، وكانت هناك لمحة عن تغيير قادم في الأفق، ولكن ليس ذلك الذي شهده العالم مؤخرًا في الهجوم الإسرائيلي الأخير على غزة. في الشهر الماضي في القطاع المحاصر، كانت هناك استعدادات لانتخابات فلسطينية. أدى وجود عملية ديمقراطية أخيرًا إلى إمكانية توحيد الفصائل الفلسطينية المختلفة والأمل في الانتقال السلمي إلى مرحلة مختلفة من طموحنا للاستقلال.

تبخرت إمكانية التغيير هذه عندما قررت إسرائيل حرمان الفلسطينيين في القدس الشرقية من حق المشاركة في تلك الانتخابات، ما دفع الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى إلغاء التصويت. وخرج هذا الأمل من النافذة عندما أقامت القوات الإسرائيلية حواجز حديدية بالقرب من باب العامود في البلدة القديمة بالقدس، ما أدى إلى تقييد حركة الفلسطينيين خلال شهر رمضان.

تغير المزاج عندما بدأت إسرائيل في تهديد الفلسطينيين وإخراجهم من حي الشيخ جراح القريب، من أجل تمهيد الطريق أمام المستوطنين الإسرائيليين لتولي زمام الأمور في ذلك الحي. إنّ التطهير العرقي المتعمد في حي الشيخ جراح وأجزاء أخرى من القدس الشرقية هو استمرار آخر لنكبة عام 1948، عندما تم تأسيس إسرائيل وتم طرد عائلتي من المنزل، مثل العديد من العائلات الفلسطينية.

يُذكر القليل من هذه الأمور في وسائل الإعلام الغربية، التي يبدو أنها مهتمة فقط بالحديث عن حماس وصواريخها، مرددةً صدى الجيش الإسرائيلي. ومع ذلك، على الرغم من عدم إطلاق صواريخ من الضفة الغربية، قتلت إسرائيل بالرصاص 30 متظاهرًا فلسطينيًا هناك وفي القدس الشرقية في الأسبوعين الماضيين.

هناك اهتمام أقل بالاعتقالات الجماعية للفلسطينيين في إسرائيل بسبب احتجاجهم تضامنًا مع حي الشيخ جراح وغزة، أو على نظام الفصل العنصري في الضفة الغربية المحتلة، من خلال نقاط التفتيش العدوانية والطرق الخاصة بالإسرائيليين فقط و "جدار الفصل" العنصري الذي يمر عبر الأراضي الفلسطينية.

ما يسمى بوقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في الساعة 2:00 صباحًا في غزة يوم الجمعة الماضي، لم ولن يغير شيئًا بالنسبة للفلسطينيين هناك.

ولن يرفع الحصار الإسرائيلي المفروض منذ 15 عامًا. لا تزال المعابر بين غزة وإسرائيل مغلقة، ما يقيد مرور البضائع والإمدادات لمن هم في أمس الحاجة إليها. الكهرباء متوفرة فقط لمدة ثلاث ساعات في اليوم، وهناك صعوبة في توفير المياه، وخدمة الانترنت ضعيفة إن لم تكن منعدمة.

الشيء الوحيد الذي تغير منذ الهجوم الإسرائيلي الأخير على غزة هو مباني المدينة، حيث اختفت بعض الأبراج الكبيرة التي دمرتها الغارات الجوية الإسرائيلية. تضم بعض هذه الأبراج منظمات غير حكومية عملت مع القطاعات المحرومة في المجتمع في غزة، بما في ذلك النساء والشباب الفلسطيني.

وكانت هذه الأبراج موطنًا لمراكز تدريب الشباب ولشركات الإنترنت، وكذلك المطاعم والمقاهي بإطلالة جميلة على البحر الأبيض المتوسط. لم تكن إسرائيل تقصف المباني فقط، وإنما كانت أيضًا تدمّر الحياة في غزة وأي أمل في عودتها إلى طبيعتها.

أرادت إعادة البنية التحتية لغزة 30 عامًا إلى الوراء. وتعرّض حي الرمال، الحي الأكثر ثراءً في مدينة غزة، لقصف شديد وتغيرت هندسته المعمارية بالكامل، وأصبحت كل شوارعه ركام.

لن تتحسن حدود رفح مع مصر بالنسبة للفلسطينيين في غزة أيضًا. وما زلنا لم نقم بإعادة بناء مطارنا أو فتح ميناءنا البحري. لا يزال معظم الفلسطينيين غير قادرين على السفر من غزة لتلقي الرعاية الطبية أو للدراسة.

بالنسبة للقلة الذين حصلوا على إذن من إسرائيل للسفر إلى الأردن أو مصر، سيظلون يواجهون السفر الطويل والشاق عبر العديد من نقاط التفتيش. يستغرق السفر من غزة إلى القاهرة ما لا يقل عن 24 ساعة، مرورًا بنقاط التفتيش التابعة للجيش المصري. وفي كثير من الأحيان، يستغرق الأمر ما يصل إلى يومين.

في غضون ذلك، سيستمر الإسرائيليون في خططهم للتطهير العرقي في حي الشيخ جراح. لقد اعتقلوا أكثر من 1,000 فلسطيني بسبب التظاهر في مدن مثل حيفا وأم الفحم، حيث يعيش العديد من المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل.

سيواصل الجنود الإسرائيليون توغلاتهم في الضفة الغربية، واعتقال من يريدون بالتنسيق مع حكومتهم العميلة في رام الله، السلطة الفلسطينية.

سيستمر كل هذا حتى يبدأ المزيد من سكان العالم في الاعتقاد بأن حياة الفلسطينيين مهمة أيضًا ويبدؤون بالتحدث عن هذا الظلم. إننا نشهد تحولًا بطيئًا في الرأي العام العالمي. كان هناك 200 ألف متظاهر في شوارع لندن الأسبوع الماضي، وهي على الأرجح أكبر مسيرة مؤيدة لفلسطين على الإطلاق في المملكة المتحدة.

رأينا أيضًا شخصيات عامة ومشاهير يعلنون دعمهم لفلسطين لأنهم يؤمنون بحقوق الإنسان والعدالة. نحن بحاجة إلى البناء على هذا الزخم ومواصلة الحديث عن هذه القضايا—بعيدًا عن السياسة، وبعيدًا عمن هو على حق ومن هو على خطأ، وما وراء العناوين الرئيسية لأننا، نحن الفلسطينيون، نستحق العيش بحرية وكرامة مثل أي شخص آخر.

Tags: غزة، لاجئ، اسرائيل، حي الشيخ جراح، حماس، احتلال
المقال السابق

الخارجية الأمريكية: الموافقة السرّية على ترخيص بيع أسلحة لإسرائيل هي تحايل على تصويت الكونغرس التاريخي على بيع الأسلحة لإسرائيل

المقال التالي

39 مجموعة حقوقية تطالب غوغل بوقف "منطقة الخدمات السحابية" في المملكة العربية السعودية

مقالات ذات صلةالمشاركات

TORONTO, ON - OCTOBER 2:  Lawrence Wright is seen behind his publisher's office in Toronto.
 In a region of ongoing violence and brutality, a 1978 peace treaty between Egypt and Israel has endured. Q&A with Pulitzer-winning Lawrence Wright on his new book Thirteen Days in September, which explains how it happened.
الديمقراطية في المنفى

لورانس رايت يتحدث عن سبب اعتباره الإرهاب الداخلي "العدو الحالي" لأمريكا

 Englishبعد مرور 22 عامًا على هجمات 11 سبتمبر/أيلول الإرهابية، فإن التهديد الأكبر الذي يواجه الولايات المتحدة ليس تنظيم القاعدة...

أميد معماريان
سبتمبر 22، 2023
<> on February 26, 2010 in Port-au-Prince, Haiti.
الديمقراطية في المنفى

هايتي هي قصة تحذيرية لأي عملية تعافي من الزلال

Englishكنتُ في الثالثة والعشرين من عمري عندما رأيت شريط حياتي يمر بسرعة أمام ناظري في بورت أو برنس في...

فرح عبدالصمد
سبتمبر 19، 2023
الديمقراطية في المنفى

مع تجدد صادرات ألمانيا من الأسلحة إلى السعودية المصالح تتغلب على القيم مرة أخرى

قالت المستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل في أكتوبر/تشرين الأول 2018 بعد مقتل جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول:...

مارك مارتوريل جونيينت
سبتمبر 18، 2023
الديمقراطية في المنفى

هل تستطيع حركة طالبان وفرع تنظيم القاعدة في سوريا حماية التراث الثقافي فعليًا؟

Englishتزعم حركة طالبان في أفغانستان، التي نسفت تماثيل بوذا الثمينة في باميان عندما كانت في السلطة آخر مرة في...

عمرو العظم
سبتمبر 7، 2023
المقال التالي
Saudi Arabia's Crown Prince Mohammed Bin Salman attends a working breafast with US President Donald Trump (not pictured) during the G20 Summit in Osaka on June 29, 2019. (Photo by Brendan Smialowski / AFP)        (Photo credit should read BRENDAN SMIALOWSKI/AFP via Getty Images)

39 مجموعة حقوقية تطالب غوغل بوقف "منطقة الخدمات السحابية" في المملكة العربية السعودية

TORONTO, ON - OCTOBER 2:  Lawrence Wright is seen behind his publisher's office in Toronto.
 In a region of ongoing violence and brutality, a 1978 peace treaty between Egypt and Israel has endured. Q&A with Pulitzer-winning Lawrence Wright on his new book Thirteen Days in September, which explains how it happened.

لورانس رايت يتحدث عن سبب اعتباره الإرهاب الداخلي "العدو الحالي" لأمريكا

سبتمبر 22، 2023
<> on February 26, 2010 in Port-au-Prince, Haiti.

هايتي هي قصة تحذيرية لأي عملية تعافي من الزلال

سبتمبر 19، 2023

مع تجدد صادرات ألمانيا من الأسلحة إلى السعودية المصالح تتغلب على القيم مرة أخرى

سبتمبر 18، 2023

فئات

  • اسرائيل – فلسطين
  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع