Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close this search box.
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

مقتل جمال خاشقجي: دروس لسياسة الولايات المتحدة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط

سبتمبر 30، 2020
in الديمقراطية في المنفى, السعودية, الولايات المتحدة-السعودية, مواضيع مختلفة
Share on FacebookShare on Twitter

By نادر هاشمي

نادر هاشمي أستاذ مساعد ومدير مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة دنفر

تعود مقولة "لقد رجع الدجاج إلى البيت ليقيم" لتشوسر، كما تم ترديدها في العصر الإليزابيثي في إنجلترا في حين ارتبطت ملامحها الأمريكية بقصيدة لروبرت ساوذي في القرن التاسع عشر. يمكن تفسير هذه المقولة عمومًا بكون المخطئ سيلقى عاقبة أفعاله السيئة. لقد ظلت هذه العبارة تدور في ذهني خلال العامين الماضيين أي منذ اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي. إن السياسات القمعية لحليف مقرب من الولايات المتحدة في الشرق الأوسط أدت مرة أخرى إلى حدوث أزمة دولية متأصلة في فكرة أن بإمكان أي رئيس دولة استدراج صحفي إلى قنصلية بلده وقتله ومن ثم الأمل في الإفلات من العقاب. لاشك أن هذا يقوض عمل الصحفيين في كل مكان ويعكس الغضب العالمي اتجاه مقتل هذا المعارض السعودي. كما يطرح هذا الحدث أيضًا تساؤلات جوهرية حول مدى حكمة السياسة الخارجية الأمريكية الحزبية المترسخة بشكلٍ كبير في التحالف مع الأنظمة الديكتاتورية.

لقد تعرضت إدارة الرئيس ترامب عن حق لانتقادات كثيرة بسبب تقديم دعم غير محدود من القطاعين العام والخاص لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، على الرغم من أن الأخير أطلق مجموعة من التحركات العدوانية والمتهورة داخل المنطقة وخارجها. ولا شك أن جرأة محمد بن سلمان وطموحه يعودان إلى علاقته القوية بجاريد كوشنر وقناعته أنه لن يحاسب على أفعاله الأكثر وحشية.

ومع ذلك، فليس من الصواب أن نلقي باللوم بشكل كامل على الرئيس ترامب فيما يتعلق بأزمة السياسة الخارجية هذه. فعلى الرغم من أن هذا التأطير يمكن أن يكون له تأثير مهدئ فكريًا لمنتقدي الرئيس ترامب، إلا أنه لا يتناول بشكل أساسي

المشاكل البنيوية الأعمق في سياسة الولايات المتحدة الأمريكية اتجاه منطقة الشرق الأوسط والمتأصلة في مجموعة من الافتراضات الخاطئة والأساطير الشائعة التي لا تصمد في وجه التدقيق النقدي.  إن أكبر افتراض خاطئ هو أسطورة الاستقرار الاستبدادي: أي الاعتقاد بأن الحكام المستبدين في منطقة الشرق الأوسط يمكنهم من حماية المصالح الأمريكية من خلال فرض النظامين السياسي والاجتماعي على المواطنين المغلوبين على أمرهم.

لكن العكس هو الصحيح تمامًا حيث إن الأنظمة الاستبدادية تعتبر المصدر الأساسي في عدم استقرار المنطقة من حيث طبيعة حكمهم وسياستهم التي يتبعونها، ذلك أن الأزمة التي عرفتها العلاقات الأمريكية السعودية عقب مقتل جمال خاشقجي تحيل مباشرة إلى هذه النقطة.

منذ عام 1945، أي عندما أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية القوة العالمية البارزة في منطقة الشرق الأوسط، كان هنالك إجماع حزبي واسع في وضع سياسة خارجية أمريكية على أنه لا يوجد بديل فعال للحكم الاستبدادي. لقد كان يُنظر إلى دعم الديمقراطية وحقوق الإنسان على أنه أمر غير ضروري ويزعزع الاستقرار وساذج إلى حدٍ خطير. بل أن البعض يرى أن المنطقة ليست مناسبة ثقافيًا أو دينيًا أو تاريخيًا للحكم الديمقراطي والدليل على ذلك رد الفعل المحافظ المضاد على الربيع العربي. يعتقد هؤلاء أيضًا أن الاستراتيجية الأكثر حصافة هي الاستمرار في دعم المنزل المنهار الذي ساعد الغرب في بنائه. وبناءً على هذا النمط في التفكير، فإنه وبغض النظر عن المشاكل البنيوية المتعلقة بالمخطط الحالي، فإن السعي لوضع أساس جديد لدعم منزل قوي مهمة مستحيلة.

لكن الاعتماد على حكم استبدادي افتراض خطير بشكل متأصل؛ لأنه يحط من قدر التطلعات الديمقراطية ويفترض تجاهل صوت الناس إلى الأبد. لكن، ولهذا السبب بالتحديد، فإن هذا الشكل من أشكال الحكم غير مستقر أساسًا؛ لأنه يفتقر إلى الشرعية السياسية الأساسية. فالاستبداد في منطقة الشرق الأوسط لا يمكن أن يستمر إلا من خلال العنف المتفشي الذي تفرضه الدولة للسيطرة على المجتمع وقمع مطالب التغيير السياسي من أسفل.

يبين التاريخ أن تركُّز السلطة السياسية في أيدي قلة من الناس يؤدي إلى نتائج سيئة، ومنطقة الشرق الأوسط لا تشذ عن هذه القاعدة، حيث إن هذا ينتج عنه فساد في الداخل وتهور في الخارج، ويصدق هذا بوجه خاص عندما يكون صاحب السلطة أميرًا متعجرفًا يبلغ من العمر 35 عامًا ويترأس نظامًا ملكيًا مطلقًا ولديه ثروة هائلة تحت تصرفه ويحظى بدعم سطحي وغير مشروط من القوى الغربية. 

يعلمنا التاريخ أيضًا أن الحوكمة الجيدة والحكومة المستقرة مرتبطان ارتباطًا وثيقًا بالفصل بين السلطات وبالضوابط والتوازنات والمساءلة السياسية والشفافية وسيادة القانون. تعتبر هذه حقائق لا خلاف عليها يستند عليها الغرب ويحتفي بها كمبادئ عالمية. لكن المؤيدين الأمريكيين للوضع الاستبدادي الراهن لم يفسروا أبدا سبب عدم تطبيق هذه المسلمات على منطقة الشرق الأوسط.

إن للخطر الاستراتيجي لتعزيز الولايات المتحدة التحالف الشخصي والسياسي مع محمد بن سلمان سابقة واضحة ولكنها غالبًا ما يتم التغاضي عنها. فمنذ فترة ليست بالبعيدة، كان هناك أمير آخر في منطقة الشرق الأوسط أصبح فيما بعد ملكًا مثل محمد بن سلمان وكان حكمه بمثابة العمود الفقري للسياسة الخارجية الأمريكية في المنطقة. لقد تمت الإشادة بهذا الملك على نطاق واسع (وبشكل خاطئ) باعتباره مُحدثًا ومصلحًا وصاحب رؤية وحليفًا غربيًا مستقرًا يمكن الاعتماد عليه على المدى الطويل. وعندما زار الولايات المتحدة الأمريكية مثل محمد بن سلمان، حصل على استقبال حار وعلى البساط الأحمر. واستخدم إيراداته من النفط – مثل محمد بن سلمان – في شراء أسلحتنا واستخدم دعمنا السياسي والعسكري لانتهاك حقوق الإنسان بشكلٍ كبير. هذا الشخص هو محمد رضا بهلوي، أو شاه إيران.

لقد كانت الإطاحة به عام 1979 وظهور جمهورية إيران الإسلامية لحظة تاريخية فارقة في السياسة الحديثة بمنطقة الشرق الأوسط. لا يمكن فهم التحدي الذي فرضته إيران على الغرب منذ ذلك الحين بعيدًا عن السياسة الخارجية الأمريكية المضللة. لقد كانت الثورة الإيرانية النتيجة المباشرة للدعم الثابت والمطلق للاستبداد الحكومي الوحشي دون إيلاء اعتبار جاد لمظالم الشعب الإيراني ومطالبه في التغيير السياسي. إننا فقط نحصد ما زرعناه.

إن هذه المقارنة لا تهدف إلى القول أن المملكة العربية السعودية اليوم في حالة ما قبل الثورة مثل إيران عام 1978، بل إنها بعيدة للغاية عن ذلك. إن الأمر يتعلق بتسليط الضوء على حماقة الاستثمار في الحكم الاستبدادي لكسب وهم الاستقرار السياسي مع التغاضي عن القمع الممنهج للأصوات والحركات الديمقراطية. وفي نهاية المطاف، فإن "الدجاج سيرجع إلى البيت ليقيم". لم يعد لدينا ترف الشعور بالرضا عن الذات. إن منطقة الشرق الأوسط في حالة اضطراب شديد والتوقعات للمستقبل تبدو غير واضحة. ترسم المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية الرئيسية صورة واضحة للكارثة القادمة التي تسببت فيها جائحة فيروس كورونا. يوجد في منطقة الشرق الأوسط أكبر نسبة بطالة بين الشباب في العالم بنسبة تتراوح ما بين 30% في الفئة العمرية من 15 إلى 24 عامًا، كما يوجد بها أسرع نسب نمو سكاني في العالم. في عام 1950، وصل عدد السكان في منطقة الشرق الأوسط

وشمال أفريقيا إلى 100 مليون، وزاد هذا العدد إلى 380 مليون في عام 2000، ومن المتوقع أن يصل إلى 722 مليون في عام 2050.

تعتبر المنطقة أيضًا واحدة من أكبر المناطق التي تدفع الرواتب لموظفي القطاع العام، كما أنها تدعم بشدة أسعار الغذاء والوقود، وتجذب استثمارات أجنبية مباشرة أقل من مناطق أخرى (أفريقيا جنوب الصحراء هي وحدها أكثر سوءا). وبالإضافة إلى تعميق السيطرة الاستبدادية التي ترفض التخلي عن السيطرة أو تقاسم السلطة أو تقبل النقد، يبدو أنه لا مفر من اضطراب مجتمعي كبير. يتمثل الجناة الرئيسيون في الأنظمة الاستبدادية بمنطقة الشرق الأوسط والحكومات الغربية التي تقدم دعمًا غير محدود لها. ولذلك، فإن تعزيز دعمنا للحكام المستبدين – كما فعلت إدارة ترامب – سيؤدي إلى تفاقم الأوضاع. إننا بحاجة إلى استراتيجية جديدة وطويلة الأمد لعلاقاتنا مع الشرق الأوسط بشرط أن تنفصل بشكلٍ كبيرعن الماضي. يجب إعادة تقييم افتراضاتنا وحججنا القديمة عن الاستقرار الاستبدادي مع التركيز على المستقبل دائمًا.

لقد أظهر مقتل جمال خاشقجي مرة ثانية الطبيعة المحفوفة بالمخاطر للاعتماد على الأنظمة الاستبدادية. لذلك، فإن هذه الأزمة تعتبر اللحظة الحاسمة والتي يمكن أن نتعلم منها الدروس المناسبة. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل ستساعد هذه الأزمة على إعادة تقييم السياسة الأمريكية تجاه المملكة العربية السعودية والمنطقة بأكملها؟ وهل سنتعلم منها حقًا أم لا؟

 

 

المقال السابق

قاض سعودي: هكذا دمر محمد بن سلمان جهاز القضاء بالمملكة

المقال التالي

توقفوا عن حماية قتلة جمال خاشقجي وعلى السعودية الكشف عن مكان وجود رفات خاشقجي

مقالات ذات صلةالمشاركات

Los Angeles, CA - May 16:  Los Angeles City Councilwoman Traci Park (District 11), speaks during a meeting where the Council deadlocked on a proposal, 7-7, to ask City Planning Director Vince Bertoni to consider rescinding a general plan amendment initiation for the Bulgari Resort Los Angeles, a planned 58-room hotel that would rise in Benedict Canyon, at City Hall in downtown Los Angeles, CA, Tuesday, May 16, 2023. Developer Gary Safady's proposal will continue in the process, with an environmental impact report being completed.  (Jay L. Clendenin / Los Angeles Times via Getty Images)
السعودية

مجلس مدينة لوس أنجلوس يصوّت على إعادة تسمية الشارع الواقع أمام القنصلية السعودية بـ "طريق جمال خاشقجي"

إحياءً لذكرى الصحفي المغدور، مدينة ثانية في الولايات المتحدة تكرم التزام خاشقجي بحقوق الإنسان وحرية الصحافة .  English(واشنطن العاصمة،...

admin-dawn
مايو 26، 2023
NABLUS, WEST BANK, PALESTINE - 2023/04/11: An Israeli soldier aims his rifle from behind a wall during a military operation after the Israeli army forces killed Palestinian gunmen, near Elon Moreh, east of Nablus, in the West Bank. Two Palestinian gunmen were shot dead by Israeli soldiers. According to Israeli Defence Minister Yoav Gallant, the two gunmen opened fire at the Israeli soldiers near the Jewish settlement of Elon Moreh, which caused the clashes between them and resulted in the death of the two Palestinian gunmen. The gunmen are identified as Mohammed Abu Dhraa and Soud al-Titi. Both their bodies were taken under the custody of the Israeli military. (Photo by Nasser Ishtayeh/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)
الديمقراطية في المنفى

تكنولوجيا الاحتلال أصبحت من أهم الصادرات الإسرائيلية

 الانجليزيةان هدفي في كتاب "مختبر فلسطين" هو إظهار الكيفية التي يتم فيها تصدير الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى العالم. تُباع...

أنتوني لوينشتاين
مايو 25، 2023
A mosque in the principal street, Kairwan, Tunisia]
ca. 1899].
الديمقراطية في المنفى

عيد الغطاس في تونس بالنسبة لبول كلي وجاذبية العظمة

 الانجليزية"الطعام والثَمَل. العود المعطر يحترق. هل هذا هو الوطن؟"في أبريل/نيسان 1914. بعد ثلاثة أيام من عيد الغطاس في القيروان،...

فرح عبدالصمد
مايو 22، 2023
The 1948 Palestinian exodus, known in Arabic as the Nakba (Arabic: an-Nakbah, lit.'catastrophe'), occurred when more than 700,000 Palestinian Arabs fled or were expelled from their homes, during the 1947–1948 Civil War in Mandatory Palestine and the 1948 Arab–Israeli War.  The exact number of refugees is a matter of dispute, but around 80 percent of the Arab inhabitants of what became Israel (50 percent of the Arab total of Mandatory Palestine) left or were expelled from their homes.  Later in the war, Palestinians were forcibly expelled as part of 'Plan Dalet' in a policy of 'ethnic cleansing'.
الديمقراطية في المنفى

إنكار النكبة بعد 75 عامًا: مائدة مستديرة نظمتها مجلة الديمقراطية في المنفى

الانجليزيةلأول مرة على الإطلاق، تحيي الأمم المتحدة رسميًا ذكرى نكبة 1948 عندما طُرد قرابة 750,000 فلسطيني من منازلهم، ودُمرت...

فريدريك ديكناتل
مايو 19، 2023
المقال التالي
WASHINGTON, DC - MARCH 14: President Donald Trump meets with Saudi Defense Minister and Deputy Crown Prince Mohammed bin Salman bin Abdulaziz Al Saud in the Oval Office of the White House in Washington, DC on Tuesday, March. 14, 2017. White House senior adviser Jared Kushner, right, listens.(Photo by Jabin Botsford/The Washington Post via Getty Images)

توقفوا عن حماية قتلة جمال خاشقجي وعلى السعودية الكشف عن مكان وجود رفات خاشقجي

Los Angeles, CA - May 16:  Los Angeles City Councilwoman Traci Park (District 11), speaks during a meeting where the Council deadlocked on a proposal, 7-7, to ask City Planning Director Vince Bertoni to consider rescinding a general plan amendment initiation for the Bulgari Resort Los Angeles, a planned 58-room hotel that would rise in Benedict Canyon, at City Hall in downtown Los Angeles, CA, Tuesday, May 16, 2023. Developer Gary Safady's proposal will continue in the process, with an environmental impact report being completed.  (Jay L. Clendenin / Los Angeles Times via Getty Images)

مجلس مدينة لوس أنجلوس يصوّت على إعادة تسمية الشارع الواقع أمام القنصلية السعودية بـ "طريق جمال خاشقجي"

مايو 26، 2023
NABLUS, WEST BANK, PALESTINE - 2023/04/11: An Israeli soldier aims his rifle from behind a wall during a military operation after the Israeli army forces killed Palestinian gunmen, near Elon Moreh, east of Nablus, in the West Bank. Two Palestinian gunmen were shot dead by Israeli soldiers. According to Israeli Defence Minister Yoav Gallant, the two gunmen opened fire at the Israeli soldiers near the Jewish settlement of Elon Moreh, which caused the clashes between them and resulted in the death of the two Palestinian gunmen. The gunmen are identified as Mohammed Abu Dhraa and Soud al-Titi. Both their bodies were taken under the custody of the Israeli military. (Photo by Nasser Ishtayeh/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)

تكنولوجيا الاحتلال أصبحت من أهم الصادرات الإسرائيلية

مايو 25، 2023
Jordan Prince Hamzah bin al Hussein delivers his speech during the plenary session at the Bella Center in Copenhagen on December 17, 2009 on the 11th day of the COP15 UN Climate Change Conference.  AFP PHOTO / ATTILA KISBENEDEK (Photo credit should read ATTILA KISBENEDEK/AFP via Getty Images)

يجب على الأردن الإفراج عن الأمير حمزة وعائلته من الاحتجاز التعسفي

مايو 23، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع