إرشادات تقديم المقالات

ترحب مجلة الديمقراطية في المنفى بالمقترحات والمشاركات من مجموعة واسعة من المساهمين.

نحن نعمل مع المنفيين والمعارضين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بالإضافة إلى الخبراء والمحللين والصحفيين الموجودين في جميع أنحاء العالم والذين يتابعون السياسة والسياسات في المنطقة عن كثب.

تتكون المقالات بشكل عام من 800-1000 كلمة مثل المقالات الافتتاحية النموذجية، ولكن هناك مرونة لقبول مقالات أطول بحيث يختلف هيكل المقالة بحسب نوعها سواء كانت تقارير مباشرة أو خواطر شخصية. يجب أن تتوافق المقالة بشكل عام مع هدف مجلة الديمقراطية في المنفى في تسليط الضوء على الممارسات المناهضة للديمقراطية وانتهاكات حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أو تحليل التطورات الاجتماعية والسياسية والثقافية في جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك التقييمات النقدية للسياسة الخارجية للولايات المتحدة وممارسات دول وأنظمة الشرق الأوسط، أو إطلاع القراء على المسائل المتعلقة بالديمقراطية وحقوق الإنسان التي من الممكن نسيانها أو التغاضي عنها إن لم يتم الإشارة إليها. نحن مهتمون بشكل خاص بإعطاء فرصة أكبر لأصوات المعارضين والمنفيين، الذين تعتبر تجاربهم الخاصة محورية في النقاشات حول مستقبل العالم العربي. بشكل عام، يجب أن تكون المقالات متعلقة بالأحداث الجارية، ولكن أيضًا بصورة تتجاوز دورة الأخبار الفورية.

تتميز الديمقراطية في المنفى أيضًا بتغطية متنوعة للفنون والثقافة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وحولها، بما في ذلك المقابلات مع الفنانين ورسامي الكاريكاتير السياسيين والكتاب والشعراء وغيرهم. نرحب بتقديم الوسائط المتعددة، مثل الصور الفوتوغرافية والرسوم المتحركة والفنون البصرية الأخرى.

 يمكن للكتّاب إرسال مقترحاتهم ومشاركاتهم إلى (submissions@dawnmena.org). الرجاء تضمين خلاصة موجزة لنقاط أو نطاق المقالة المقترحة، وأخبرنا لماذا ترى أنك الأنسب لكتابتها.

"ألا توجد طريقة أخرى لنا؟ هل يجب أن نختار بين دور السينما وحقوقنا كمواطنين في التحدث علانية، سواء لدعم أو انتقاد تصرفات حكومتنا؟ هل نعبر فقط عن إشارات متوهجة لقرارات قائدنا، ورؤيته لمستقبلنا، مقابل الحق في العيش والسفر بحرية، لأنفسنا ولزوجاتنا وأزواجنا وأطفالنا أيضًا؟..."

- جمال خاشقجي، واشنطن بوست، 21 مايو/أيار 2018

ساعدوا "دون" على حماية حياة وحقوق الفلسطينيين في غزة.

إننا نناضل من أجل وقف إطلاق النار ومحاسبة المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين المسؤولين عن جرائم الحرب في غزة.