مضاوي الرشيد

زميلة غير مقيمة

تويتر:
التخصص:

@MadawiDr
أنثروبولوجيا الأديان، الإسلاموية السعودية، المملكة العربية السعودية ما بعد الانتفاضة العربية، الجنس والدين والمجتمع.

مضاوي الرشيد أستاذة زائرة في مركز الشرق الأوسط بكلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية. عادت إلى مركز الشرق الأوسط في يناير 2017 بعد عام في تفرغ علمي في معهد الشرق الأوسط بجامعة سنغافورة الوطنية. وكانت قبل ذلك زميلة أبحاث في مؤسسة المجتمع المفتوح. وبين 1994-2013، عملت أستاذة أنثروبولوجيا الأديان في كلية كينغز بلندن، كما كانت أيضًا زميلة أبحاث برايز في كلية نافيلد بأكسفورد، وقامت بالتدريس في كلية غولد سميث بجامعة لندن ومعهد الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية بجامعة أكسفورد. 

منذ انضمامها إلى مركز الشرق الأوسط، أجرت مضاوي بحثًا حول التغييرات بين أوساط الإسلاميين السعوديين بعد الانتفاضات العربية عام 2011. ركز هذا البحث على التفسيرات الجديدة للنصوص الإسلامية السائدة بين أقلية صغيرة من الإصلاحيين السعوديين والنشاط في السعي وراء الحكم الديمقراطي والمجتمع المدني. ظهرت نتيجة هذا المشروع البحثي، الذي كان برعاية برنامج زمالة مؤسسة المجتمع المفتوح، في كتاب بعنوان "الحداثيون الصامتون" (2015، مطبعة هيرست آند أويوب). أحدث كتبها التحريرية "إرث سلمان: معضلات عصر جديد" نشرته مطبعة هيرست في عام 2018. 

ظهرت مقالاتها الافتتاحية في المونيتور والجارديان وبوليتيكو وفورين بوليسي وميدل إيست آي ونيو إنترناشيونالست ولا فانجارديا وفورين أفيرز. في الآونة الأخيرة، قدمت مضاوي ندوات في مبادرة الشرق الأوسط بكلية كينيدي بجامعة هارفارد، ومركز الشرق الأوسط في جامعة دنفر، وكازا آرابي في مدريد. وتواصل القيام بأعمال استشارية للحكومات والمنظمات الدولية غير الحكومية والشركات في المملكة المتحدة وأماكن أخرى. تم انتخابها في يوليو 2020 زميلة في الأكاديمية البريطانية. 

وهي أحد مؤسسي حزب التجمع الوطني، وهو أول حزب سياسي سعودي يظهر علنًا، والذي يدعو إلى برلمان منتخب وضمانات دستورية في السعودية. 

"تظل الديمقراطية الوسيلة الأكثر فعالية لمواجهة الإرهاب ووقف إراقة الدماء والعنف السياسي في الدول العربية".

جمال خاشقجي، العربية، 12 يونيو/حزيران 2016

ساعدوا "دون" على حماية حياة وحقوق الفلسطينيين في غزة.

إننا نناضل من أجل وقف إطلاق النار ومحاسبة المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين المسؤولين عن جرائم الحرب في غزة.