Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

الإصلاحات القانونية في الإمارات.. مجرد مظاهر خداعة

فبراير 9، 2021
in الإمارات, الديمقراطية في المنفى, مواضيع مختلفة
Share on FacebookShare on Twitter

محمد فاضل

محمد فاضل أستاذ ورئيس قسم أبحاث تورنتو لقانون واقتصاد الشريعة الإسلامية في كلية الحقوق بجامعة تورنتو وزميل غير مقيم في DAWN.

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أن الإمارات أطلقت سلسلة من الإصلاحات القانونية التي تهدف إلى جذب السياح الأجانب والاستثمار. 

يتطرق جوهر هذه الإصلاحات إلى القضايا التي نتجت عن الصدامات الثقافية بين المواطنين الإماراتيين والسياح الأجانب وكذا العاملين الأجانب―بما في ذلك شرب الكحول والعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج وقوانين الزواج والطلاق―والتي كانت من وقت لآخر تتصدر عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم، وتسبب إحراجًا عامًا للإمارات. 

إن إطار هذه الإصلاحات يكشف، على حد تعبير مراسل صحيفة نيويورك تايمز، أن الإمارات العربية المتحدة "تسعى إلى تعزيز صورتها كمكان ذو طابع عالمي وتقدمي يجذب السياح الأجانب والمهنيين والمستثمرين،" ومن خلال "تقليص دور قوانين الشريعة الإسلامية في نظام العدالة الخاص بها،" تسعى الإمارات إلى سلوك طريق سهل لتلميع صورتها. 

بطبيعة الحال، فإن توفير المزيد من الحماية للنساء من العنف الأُسري وجرائم الشرف هو أمر جيد. لكن المشكلة الأساسية في النظام القانوني لدولة الإمارات لم تكن في كونه "إسلاميًا" أكثر من اللازم. بل كانت المشكلة وما زالت هي الطابع الاستبدادي. 

إلى حين خضوع الدولة نفسها للقانون، وخضوع المسؤولين العموميين للمساءلة بشكل ديمقراطي، فإن جميع الإصلاحات التي تهدف إلى تعزيز الحقوق الشخصية هي وهمية. 

في حين أن عقوبة شرب الكحول وممارسة الجنس خارج إطار الزواج هي ما تحتل العناوين الرئيسية في وسائل الإعلام الغربية، إلا أن مجموعة واسعة من انتهاكات حقوق الإنسان اليومية―مثل تجريم إصدار شيك بمبالغ غير متوفرة (الشيكات "المرتجعة") وإساءة استخدام العمالة المهاجرة―تلقي اهتمامًا أقل، على الرغم من انتشار هذه الممارسات. 

بشكل عام، البلد الذي يفتقر فيه حتى المواطنون، كما تُظهر حالة المدافع عن حقوق الإنسان المعتقل أحمد منصور، إلى الحقوق السياسية ضد حكومتهم، يمكننا أن نتوقع أن يكون وضع غير المواطنين فيه أكثر ضعفًا. 

وقد أظهرت قضية إياد البغدادي، الذي قامت الإمارات بترحيله بإجراءات موجزة في عام 2014، على الرغم من أنه عاش معظم حياته هناك، لجميع المغتربين أنه لن يتم التسامح مع أي نقد سياسي. 

فالجاليات الوافدة من الخارج، التي تشكل ما يقارب 90% من سكان الإمارات، وعلى الرغم من مساهمتها التاريخية والمستمرة في بناء مدن الإمارات البراقة والحفاظ عليها، والتي من دونها كانت الحياة الإماراتية لتتوقف تماماً، لا تتمتع بأي حقوق تذكر. 

طالما يتم منع مواطني دولة الإمارات من مساءلة الحكومة عن أفعالها، ولا يشعر الوافدون بالأمان لتأكيد حقوقهم، سواء ضد الحكومة أو أرباب العمل المحليين المستغلين، فسيظل القانون موجودًا على الورق فقط، ويحظى بالاحترام من خلال خرقه أكثر من الالتزام به.

في حين أن الإصلاحات التي أعلنت عنها الإمارات قد تجعل إقامة السائحين الأجانب في الإمارات أكثر متعة، إلا أنها لا تقدّم شيئًا لمعالجة خلل توازن القوى الممنهج بين الحاكم والمحكوم في الإمارات، كما أنها لا تؤمّن نظامًا فعالًا لسيادة القانون يمكن أن يدافع عن حقوق الأفراد ضد الأقوياء أو يحميهم من انتهاكات الحكومة. 

وبدلًا من ذلك، فإن هذه الإصلاحات المعلنة لا توفر سوى واجهة لنظام يتم فيه استخدام القانون كأداة لترسيخ سلطات الدولة الاستبدادية على من تحكمهم، وليس نظامًا مُصمّمًا لحماية الحقوق الفردية سواء الشخصية أو المدنية وضمان قانونية أفعال الدولة. 

تسعى دولة الإمارات إلى تصوير نفسها على أنها تتمتع بنظام قضائي تقدمي، لكنها لا ترغب في منح مواطنيها صوتًا فعليًا في تحديد مستقبل الدولة أو منح المغتربين حقوقًا فعلية من شأنها تأمين وجودهم في بلد ساهموا بشكل كبير ببنائه من الصفر. 

إنّ التقدم هو أكثر بكثير من مجرد المباني الشاهقة ومراكز التسوق المتلألئة والأميال العديدة من الطرق السريعة خماسية الخطوط. إنّ التقدم الحقيقي يتمثل في الاستثمار المستمر في رأس المال البشري للمجتمع ورعايته وتعزيزه من خلال تأمين الظروف التي يمكن أن يزدهر فيها. 

فمن بين أهم الشروط المطلوبة لازدهار الإنسان إعطاء المحكومين صوتًا فعليًا في تحديد القواعد التي تحكمهم. علاوةً على ذلك، فإن أفضل ضمان على أن القوانين تحكم المجتمع بشكل فعال هو التأكد من أن الناس، الذين لهم الحق النهائي في سنّ القوانين، في وضع يسمح لهم بمساءلة المسؤولين عن أداء واجباتهم بموجب القانون. 

فبدون وجود ضمانات كافية للحقوق السياسية في المشاركة، من المرجح ألا يُنظر إلى القوانين على أنها عادلة ولا يُحتمل أن تُطبق بالعدالة المحايدة التي تتطلبها سيادة القانون. 

قد تُحدث بعض الإصلاحات الهامشية في القانون الجنائي ضجة كبيرة، وقد تُخفف من قلق العديد من السياح الأجانب الذين يفكرون في قضاء إجازة في الإمارات، لكن لا ينبغي أن يشتتوا انتباهنا عن الاستمرار بالمطالبة بإصلاحات حقيقية من شأنها أن تحوّل الإمارات من نظام استبدادي إلى ديمقراطية تحترم سيادة القانون.

Tags: الإمارات، محمد بن زايد، حقوق الإنسان، ديمقراطية، حرية، إصلاحات
المقال السابق

السعودية: القاضي السابق يوسف الغامدي يدين ناشطًا بارزًا في مجال حقوق الإنسان بالإرهاب

المقال التالي

إطلاق سراح الناشطة السعودية لجين الهذلول فيما لا يزال الجناة طلقاء

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

لماذا تعتبر احتجاجات الأردن الدامية بسبب ارتفاع أسعار الوقود تحذيرًا للمنطقة العربية بأكملها

اشتباكات منتصف ديسمبر/كانون الأول في معان، جنوب الأردن، والتي قُتل فيها أربعة من رجال الشرطة في نهاية المطاف، إلى...

رامي خوري
يناير 17، 2023
الديمقراطية في المنفى

الـ 12 مقالة الأكثر قراءة في مجلة الديمقراطية في المنفى لعام 2022

Englishكيف ترددت أصداء الغزو الروسي لأوكرانيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. مصير الديمقراطية التونسية. القيود الإسرائيلية الجديدة على...

فريدريك ديكناتل
ديسمبر 22، 2022
الديمقراطية في المنفى

المشاهير الإيرانيون الذين يدعمون الحركة الاحتجاجية يواجهون غضب النظام

Englishفي الوقت الذي اكتسبت فيه الاحتجاجات على مستوى البلاد زخمًا في إيران بعد وفاة مهسا أميني البالغة من العمر...

كوروش زياباري
ديسمبر 19، 2022
الديمقراطية في المنفى

التضامن مع القضية الفلسطينية في كأس العالم وإفلاس السياسة الأمريكية

Englishتُقام بطولة كأس العالم في قطر بينما يقام مؤتمر "شارع جيه" السنوي في واشنطن الذي تنظمه جماعة الضغط الصهيونية...

جويل بنين
ديسمبر 16، 2022
المقال التالي
After three years, Saudi authorities conditionally released the prominent women’s rights activist.

إطلاق سراح الناشطة السعودية لجين الهذلول فيما لا يزال الجناة طلقاء

ينبغي على الولايات المتحدة فرض عقوبات سياسة حظر خاشقجي على السعودي إبراهيم الحصين

يناير 18، 2023

لماذا تعتبر احتجاجات الأردن الدامية بسبب ارتفاع أسعار الوقود تحذيرًا للمنطقة العربية بأكملها

يناير 17، 2023
BEDMINSTER, NJ - JULY 31: Former President Donald Trump, Yasir Al-Rumayyan, Governor of the Public Investment Fund (PIF) the Sovereign wealth fund of the Kingdom of Saudi Arabia and Majed-Al-Sorour,-CEO-of-the-Saudi-Golf-Federation at the 1st tee during the 3rd round of the LIV Golf Invitational Series Bedminster on July 31, 2022 at Trump National Golf Club in Bedminster, New Jersey. (Photo by Rich Graessle/Icon Sportswire via Getty Images)

على الولايات المتحدة التحقيق في أدلة جديدة حول تعاملات الرئيس السابق ترامب التجارية مع محمد بن سلمان

يناير 15، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع