Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close this search box.
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
    • اسرائيل – فلسطين
    • الأردن
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
    • اسرائيل – فلسطين
    • الأردن
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

خفض أوبك بلس لإنتاج النفط ودروس التجاوز الإمبريالي لطموحاته

أكتوبر 14، 2022
in الديمقراطية في المنفى, السعودية
Share on FacebookShare on Twitter

Author

  • رامي خوري
    رامي خوري

    رامي خوري هو مدير المشاركة العالمية في الجامعة الأمريكية في بيروت، وزميل أول غير مقيم في مبادرة الشرق الأوسط في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، وكاتب عمود معروف دوليًا. يمكن متابعته على تويتر هنا @ramikhouri

    View all posts

English

ما الذي يجب أن نستخلصه من الخلاف بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، بعد إعلان الأسبوع الماضي عن خفض حاد في إنتاج النفط من قبل منظمة أوبك بلس التي تقودها روسيا والسعودية؟ وصف المحللون والمسؤولون في الولايات المتحدة وأوروبا الذين انصدموا من القرار الخطوة السعودية بأنها خيانة وعمل عدائي ضد الحلفاء الغربيين الغارقين في حرب أوكرانيا.

يرى الكثيرون في هذا إهانة شخصية للرئيس جو بايدن، من خلال وقوف الرياض إلى جانب روسيا في حربها على أوكرانيا—حتى بعد مصافحة بايدن بقبضة اليد لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في اجتماع في جدة، في تراجع واضح عن وعده الانتخابي بجعل السعوديين "منبوذين". يفكر المسؤولون الأمريكيون في سلسلة من الإجراءات الانتقامية، بما في ذلك وقف مبيعات الأسلحة وسحب جميع القوات الأمريكية البالغ عددها 3,000 جندي من السعودية (و 2,000 جندي أمريكي في الإمارات العربية المتحدة المجاورة التي هي عضو آخر في أوبك بلس. الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات العربية المتحدة، كان له لقاء ودي مع فلاديمير بوتين في موسكو هذا الأسبوع).

مع ظهور تقارير حول تجاهل المسؤولين السعوديين على ما يبدو تحذيرات الولايات المتحدة بعدم المضي قدمًا في خفض إنتاج النفط، لا يسعني إلا التفكير في دروس من التاريخ. قد يكون من الضروري وجود إطار زمني أطول وسياق أوسع لتحليل هذا الموقف بشكل كامل والتقاط ما يدور حوله بدقة. لقد قمتُ بدراسة تاريخ الشرق الأوسط الحديث وارتباطاته بالولايات المتحدة على مدار الـ 54 عامًا الماضية، بما في ذلك عقدين من الزمان قمت خلالها أيضًا بتأليف كتب عن علم الآثار والإمبراطورية الرومانية في المنطقة. مع وضع هذا القدر من التاريخ في الاعتبار، لا شك أن القضايا العاجلة هنا مهمة، وتتطور وفقًا للعديد من العوامل بخلاف أسعار النفط: حرب أوكرانيا، والانتخابات النصفية الأمريكية المقبلة في نوفمبر/تشرين الثاني، والمخاوف العربية بشأن إيران، ودور روسيا والصين في منطقة الشرق الأوسط. لكن هذه الأمور قد لا تكون الإطار الأفضل لتقدير مستوى الغضب الحالي.

هناك حكاية أعمق في منطقتنا منذ آلاف السنين، وتظهر الآن بجلاء أكبر بطرق أكثر دراماتيكية: التجاوز الإمبريالي لطموحاته. بالعودة إلى الشرق الروماني، كانت لدى القوى الإمبريالية توقعات من عملائها المحليين ثبت أنها خاطئة. طوال التاريخ الطويل للشرق الأوسط، كان تقلب مثل هذه العلاقات كافيًا لقلب الموازين بين الغزو الإمبريالي الكلي أو التراجع.

هناك أصداء لهذا الماضي البعيد في الخلاف القائم بين بايدن وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وتجدر الإشارة إلى حادثة قديمة بين قوة إمبريالية أجنبية والدولة المهيمنة في شبه الجزيرة العربية، كما وثقها الجغرافي اليوناني سترابو في القرن الأول قبل الميلاد.

في عام 25 قبل الميلاد، انطلقت حملة عسكرية رومانية من مصر للسيطرة على شبه الجزيرة العربية، ولا سيما دول تجارة التوابل المربحة في شبه الجزيرة العربية، فيما يعرف الآن باليمن. انطلقت قوة استكشافية قوامها حوالي 10,000 جندي روماني ومصري من منطقة السويس لعبور البحر الأحمر، برفقة 1,500 من القوات النبطية واليهودية. وافق الأنباط، من عاصمتهم البتراء في الأردن الحديث، على مساعدة الرومان وأرسلوا مسؤولًا محليًا يُدعى "سيلايوس" للمساعدة في إرشادهم جنوبًا عبر الصحراء العربية.

لكن الأمور لم تسر كما هو مخطط لها، وبعد ستة أشهر من الترحال غير المثمر في الغالب عبر التضاريس الوعرة، وفقد العديد من الرجال والإمدادات، تراجع الرومان ولم يحاولوا مرة أخرى أبدًا تحقيق أهدافهم في غزو شبه الجزيرة العربية. تم جعلهم يمشون في دوائر من قبل نبطي ماكر اعتقدوا أنه حليف موثوق به، ما أدى في النهاية إلى إحباط أهداف روما الإمبريالية.

لماذا فشل الرومان في الجزيرة العربية؟ كانوا يجهلون الحقائق العربية، ويخطئون في الحكم على الشخصيات المحلية ويفترضون أن رغبات روما الإمبريالية سيتم تنفيذها من قبل تلك الدول وهم صاغرين، حتى لو لم تكن في مصلحة الحكام والممالك المحليين، مثل الأنباط، الذين لا يريدون أن يفقدوا سيطرتهم على تجارة التوابل (كانت روما تعتمد على النبطية في الحصول على البهارات القيمة مثل اللبان). على الرغم من أهمية فشل هذه الغزوة في التاريخ القديم للشرق الأوسط، يرى المؤرخون أيضًا أنها علامة مبكرة على التراجع التدريجي للإمبراطورية الرومانية، في القرون التالية، عن الأراضي البعيدة والطموحات الإقليمية.

أوجه التشابه مع الولايات المتحدة في الشرق الأوسط اليوم مثيرة للاهتمام. الغضب الأمريكي الشديد من قرار أوبك بلس، وإصرار السعوديين الحازم على اتباع السياسات التي يشعرون أنها تخدم مصالحهم الوطنية بشكل أفضل، هي علامات على علاقة مختلة أظهرتها الرياض وواشنطن. منذ أن تم ترسيخ العلاقات الأمريكية السعودية في الأربعينيات من القرن الماضي، لم يعد هناك تعايش بدوافعهم المادية والأيديولوجية المختلفة—النفط والتجارة والاستثمار ومعاداة الشيوعية والنزعة العسكرية والحفاظ على الاستبداد في السعي النهم والمراوغ لتحقيق ما يسمى بـ "الاستقرار".

لكي نكون منصفين للقيادة السعودية—التي كانت في رأيي بشكل عام قوة سلبية في المنطقة لعقود—فقد أشاروا منذ عهد الملك عبد الله، من 2005 إلى 2015، إلى أن الرياض وجارتها وحليفتها الحازمة بشكل متزايد، الإمارات العربية المتحدة، سيبدؤون في اتخاذ مبادرات من تلقاء أنفسهم لحماية مصالحهم الحيوية، دون أن يطلبوا دائمًا من القوى الأجنبية (أي الولايات المتحدة) الموافقة أو المساعدة. تسارع هذا الاتجاه بسرعة بعد الانتفاضات العربية، عندما خشي حكام الخليج من الثورات الشعبية في الداخل، بل وشمل ذلك محاولات لإفشال السياسة الخارجية الأمريكية في المنطقة، في معارضتهم الشرسة للاتفاق النووي الذي أبرمه الرئيس باراك أوباما مع إيران وقوى عالمية أخرى. لكنها وصلت منذ ذلك الحين إلى أبعاد متهورة، بل إجرامية، تحت إشراف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي نصّب نفسه مؤخرًا رئيس وزراء السعودية.

اتخذت السعودية، إلى جانب الإمارات، مع إرسال رسالة أنها لن تصبح تابعة للولايات المتحدة أو أي طرف آخر، خطوات عدوانية إما فشلت في الغالب أو ولّدت رد فعل عنيف دوليًا: الحصار الذي تم فرضه على قطر، والحرب في اليمن، واحتضان الاستبداد الرقابي، ومغازلة الزعماء الغربيين اليمينيين مثل دونالد ترامب، واعتقال المئات من السعوديين البارزين تم اتهامهم بالفساد، وقتل جمال خاشقجي، واحتجاز رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الحريري، على سبيل المثال لا الحصر. عادة ما تقبل واشنطن والقوى الأجنبية الأخرى ذات العلاقات الوثيقة والنفوذ، مثل هذه التجاوزات ضمنيًا، أو ساعدت عليها بنشاط في بعض الأحيان.

يبدو أن هذا التحول في السياسة يعكس العديد من القوى الدافعة للقادة السعوديين. لم يتمكنوا من الاعتماد على الولايات المتحدة لحمايتهم عندما تعرضوا للتهديد حقًا، كما حدث خلال هجمات الطائرات بدون طيار عام 2019 على منشآت أرامكو النفطية في شرق السعودية، والتي نُسبت على نطاق واسع إلى إيران. يمكنهم استخدام قوتهم الأساسية في مجال الطاقة والتجارة والتكنولوجيا والمصالح الأخرى مع قوى مثل روسيا والصين، مع الحفاظ على علاقاتهم الوثيقة مع الولايات المتحدة. فقد واجهوا مخاطر إذا اعتمدوا بشدة على سياسات الولايات المتحدة في المنطقة التي كانت غير متماسكة استراتيجيًا وتخدم الأولويات الأمريكية (وغالبًا الإسرائيلية) قبل كل شيء.

الصخب القائم حول تخفيضات أوبك بلس يُظهر كل هذه القوى التي لا يمكن التوفيق بينها. يبدو أن الرياض ردّت أخيرًا على محاولات واشنطن في إعطاء إملاءات لإنتاج النفط السعودي. يبدو أن المملكة—والأهم من ذلك كله محمد بن سلمان—غير منزعجة من أن قرارها سيضر بالاقتصادات الأمريكية والأوروبية، والجهود الحربية في أوكرانيا ضد روسيا، وحظوظ الديمقراطيين الانتخابية الشهر المقبل، بينما تساعد في المقابل روسيا وربما حتى إيران.

تعهد بايدن بأنه "ستكون هناك عواقب"، لكن كيف سترد الولايات المتحدة فعليًا؟ هل ستكون هناك أي علامات على اعتراف المسؤولين الأمريكيين بمصائد التاريخ في شبه الجزيرة العربية والدروس الأبدية على ما يبدو للتجاوز الإمبريالي الفاشل لطموحاته؟

Tags: أوبك بلس، السعودية، خفض انتاج النفط، بايدن، روسيا
المقال السابق

الأخطاء التي يتكرر وقوع الخبراء الغربيون فيها بشأن اليمن

المقال التالي

هدد جدة: عمليات التهجير القسري وتدمير الأحياء تعرض أكثر من مليون من السكان للخطر

مقالات ذات صلةالمشاركات

الديمقراطية في المنفى

الطبيعة الجندرية للاستبداد

 إنّ الوفاة الوحشية لمهسا أميني في العام الماضي على أيدي شرطة الأخلاق الإيرانية وندى آغا سلطان خلال الثورة الخضراء...

داليا فهمي
نوفمبر 28، 2023
الديمقراطية في المنفى

لماذا فشلت سياسة ضبط النفس في السيطرة على سياسة أمريكا في الشرق الأوسط؟

 ملاحظة المحرر: هذا المقال مقتبس من ورقة تم تقديمها في ورشة عمل استضافتها منظمة (DAWN) وكلية الحقوق بجامعة ييل...

إيما أشفورد
نوفمبر 24، 2023
اسرائيل – فلسطين

هل يمكن للقانون الدولي أن يسود في غزة وإسرائيل؟

منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، أنشأ القانون الدولي مجموعة شاملة من القواعد الإلزامية التي تحكم سير الحروب والأعمال العدائية...

مايكل لينك
نوفمبر 21، 2023
الديمقراطية في المنفى

تصور سياسة خارجية أمريكية تتمثل بضبط النفس

Englishملاحظة المحرر: هذا المقال مقتبس من ورقة تم تقديمها في ورشة عمل استضافتها منظمة (DAWN) وكلية الحقوق بجامعة ييل...

ستيفن والت
نوفمبر 13، 2023
المقال التالي
Bulldozers demolish buildings on March 14, 2022,  as part of a $20 billion clearance and construction government project that stands to displace half-a-million people in Saudi Arabia's second city Jeddah. - The demolitions risk fuelling anti-government sentiment in the 30-plus neighbourhoods that have been targeted, many of which housed a mix of Saudis and foreigners from other Arab countries and Asia. Evicted residents had been living in the homes for up to 60 years, said ALan NGO. Some were driven out when their power and water was cut off, or threatened with jail for disobeying an eviction order, it added. (Photo by AFP) (Photo by -/AFP via Getty Images)

هدد جدة: عمليات التهجير القسري وتدمير الأحياء تعرض أكثر من مليون من السكان للخطر

الطبيعة الجندرية للاستبداد

نوفمبر 28، 2023

لماذا فشلت سياسة ضبط النفس في السيطرة على سياسة أمريكا في الشرق الأوسط؟

نوفمبر 24، 2023

هل يمكن للقانون الدولي أن يسود في غزة وإسرائيل؟

نوفمبر 21، 2023

فئات

  • اسرائيل – فلسطين
  • الأردن
  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

ساعدوا "دون" على حماية حياة وحقوق الفلسطينيين في غزة.

إننا نناضل من أجل وقف إطلاق النار ومحاسبة المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين المسؤولين عن جرائم الحرب في غزة.

تبرعوا الآن