Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

لنتذكر الدعوة التي أطلقتها الثورة المصرية

يناير 26، 2022
in الديمقراطية في المنفى, مصر
Share on FacebookShare on Twitter
  • سارة لي ويتسن
    سارة لي ويتسن

    المديرة التنفيذية لمنظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN).

    View all posts

English

قبل أحد عشر عاماً، سلطت الأضواء العالمية على مصر. إحتفلنا في جميع أنحاء العالم برجال البلد ونساءه وأطفاله وهتفنا لهم، الذين دافعوا عن القيم التي نعتز بها جميعاً، والذين أطلق عليهم الرصاص وضحوا بحياتهم من أجل الحرية والعدالة الإقتصادية والسياسية، ومن أجل الديمقراطية. نكرمهم كأبطال هذا الأسبوع، خاصة أولئك الذين قتلوا على يد قوات الأمن المصرية في شوارع القاهرة والجيزة والإسكندرية والسويس ومدن أخرى في عام 2011. كما نكرم أكثر من 1000 متظاهر إضافي قتلوا في ميداني رابعة والنهضة عندما قاوموا الإنقلاب المؤسف الذي أعقب ذلك في عام 2013.

يجدر تذكير الناشطين الشباب في جميع أنحاء العالم بأن الغالبية العظمى من المتظاهرين في الخطوط الأمامية للشوارع المصرية كانوا شباباً مثلهم، والكثير منهم مجرد طلاب في المدارس الثانوية، الذين آمنوا أنهم يستطيعون تشكيل مستقبل بلدهم. كم عدد الأشخاص اليوم الذين لديهم مثل شجاعتهم؟ إن إطاحتهم الناجحة والسلمية بديكتاتورية دامت 30 عاما تمثل إنجازاً تاريخياً هائلاً.

من المهم بشكل خاص أن نحتفل بالثورة المصرية ونحيي ذكرى تضحيات الشعب المصري لأن الحكومة العسكرية المصرية الحالية تحت رئاسة عبد الفتاح السيسي تحاول محو هذا التاريخ، وإخفائه من كتب التاريخ والمناهج المدرسية، رغم أن الدستور لا يزال يحتفل بالثورة ودعوتها للخبز والحرية والعدالة الإجتماعية. ومع أن وزارة الخارجية الأميركية بذلت قصارى جهدها لإحياء ذكرى مذبحة ميدان تيانانمن في العام الماضي في مواجهة جهود الحكومة الصينية لإخفاء الأدلة وحتى ذكر جريمتها، إلا أنها لم تنطق بكلمة واحدة لإحياء ذكرى المجازر التي راح ضحيتها المحتجون المصريون.

الحقيقة المريرة بالنسبة للمصريين هي أن التطلعات الديمقراطية للشعب المصري متوقفة مؤقتاً، بعد أن قضت عليها ديكتاتورية السيسي، الذي يحظى بدعم الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. عشرات الآلاف من المصريين يذبلون في السجون المصرية منذ أكثر من عقد من الزمان، وكما يذكرنا مقطع الفيديو المروع المسرب هذا الأسبوع للشرطة المصرية وهي تعذب الرجال في مركز شرطة القاهرة، فإن التعذيب والإنتهاكات منهجية وواسعة الإنتشار في مصر.

أحد هؤلاء الشباب المحتجزين ظلماً هو جهاد الحداد، الذي التقيت به في فترة الحكم القصيرة لحكومة محمد مرسي في عام 2012. عمل جهاد العشريني في تلك الفترة كمتحدث باسم الحكومة، و أجرينا نقاشاً حماسيا ًومستنيراً حول قوانين حقوق الإنسان الدولية المتعلقة بحرية التعبير، حيث حثثنا حكومة مرسي على مراجعة القيود المفروضة على التعبير في قانون العقوبات المصري. كم هو مؤلم التفكير أن هذا الشاب الذكي النابض بالحياة لا يزال مسجوناً ومعذباً ومحتجزاً في الحبس الإنفرادي، وغير قادر الآن على المشي، وعالق في دوامة عبثية من التهم الجديدة التي لا أساس لها في كل مرة يتم فيها إلغاء الإتهامات السابقة، بعد ما يقرب من عقد من الزمان. الكثير من أفضل وأذكى المصريين يعانون مثله – الذين كانت جريمتهم الوحيدة هي الإيمان بالديمقراطية، وأنهم يمكن أن يكونوا جزءاً من عملية التغيير، وأن لهم الحق في المشاركة بحرية في السياسة.

الحقيقة المحزنة للأميركيين هي أنه لا يوجد فرق بين الإدارات الديمقراطية والجمهورية عندما يتعلق الأمر بدعم وتسليح وتمكين الأنظمة الدكتاتورية في الشرق الأوسط، وخاصة مصر، على الرغم من أن الديمقراطيين يتحدثون بشاعرية عن الديمقراطية وحقوق الإنسان. من الصعب أن نتصور أن وزارة الخارجية تدرس على ما يبدو إعادة المبلغ الضئيل من المعونة العسكرية الذي حجبته عن مصر العام الماضي – 130 مليون دولار من الأسلحة البالغ قيمتها 1.3 مليار دولار – على الرغم من الأدلة الدامغة على إدمان حكومة السيسي على إرهاب مواطنيها. في 25 يناير/ كانون الثاني قامت وزارة الخارجية بالإعلان عن موافقتها على بيع ما قيمته 2.2 مليار دولار من الطائرات العسكرية للحكومة المصرية، مما يعد إهانة للمصريين.

وعلى الرغم من كل شيء، فإن الخبر السار هو أن الشعب العربي – موجة تلو موجة، سنة بعد سنة، من بلد إلى آخر – لا يمكن إيقافه في سعيه للتغيير. الإنتفاضات الأخيرة في السودان والعراق والجزائر، والآن مرة أخرى في تونس، تذكرنا بأن النضال مستمر، في كل مرة نعتقد فيها أن المتوحشين قد انتصروا، وأن كل شيء قد انتهى واستسلم الشعب. الشعب العربي في الشوارع هو الذي يقود الطريق مرة تلو أخرى. إنه لأمر مذهل جداً من منظور إجتماعي وتاريخي، أن نرى كل هذه المرونة والمثابرة والصمود على الرغم من الصعاب، يستمر الناس في القتال.

إن التحدي كبير وواضح: فالحكومات الإستبدادية في الشرق الأوسط متحالفة بشكل أفضل وأكثر إتحاداً من أي وقت مضى، وواثقة من دعمها السياسي والعسكري من الغرب أكثر من أي وقت مضى. ومن ناحية أخرى، فإن ضعفنا واضح: لا توجد حتى الآن حركة عابرة للحدود الوطنية من أجل الديمقراطية في العالم العربي، ناهيك عن الصعيد العالمي. هذه هي أعظم كعب أخيل بالنسبة لنا، أي نقاط الضعف لدينا. وبدون توحيد الجهود، سيظل شعب كل بلد أقل قوة وعدداً. والمهمة الهائلة التي تنتظرنا هي أن تتطور هذه الحركة، مثل حركات عدم الإنحياز والحركات المناهضة للإستعمار في الستينات.

أما في الغرب، ولا سيما الولايات المتحدة، أمامنا مهمة صعبة. لدينا المزيد من الحرية والمزيد من السلطة لأن حكوماتنا لا تزال في معظمها ديمقراطيات. وعلينا واجب قانوني وأخلاقي بأن نفعل ما في وسعنا لإنهاء تواطؤنا في طغيان المنطقة. لقد أصبحت واشنطن كذلك مرهونة وفاسدة من قبل الحكومات الأجنبية وجماعات الضغط في صناعة الدفاع، ولكن الأميركيين فشلوا في محاسبة مسؤولينا المنتخبين. *هناك الكثير الذي يمكن القيام به لوقف هذا الفساد، بما في ذلك منع جماعات الضغط للحكومات الإستبدادية من الإجتماع مع مسؤولينا المنتخبين، ومنع مسؤولينا الحكوميين من العمل في شركات الدفاع والحكومات الأجنبية عندما يتركون مناصبهم. قوانيننا الحالية لا تعطي حتى عقوبة بسيطة للحد من التأثير المتعفن للمال في نظامنا السياسي.

ويتعين على مجتمعات الدفاع عن السياسة الخارجية أن تقوم بعمل أفضل لشرح أن ما يسمى ب "مبادرة الديمقراطية" التي أطلقها الرئيس جو بايدن سوف تفشل، وأن الأولوية العالمية المعلنة من قبل الإدارة لمكافحة الإستبداد، وخاصة في الصين وروسيا، سوف تفشل أيضاً، طالما أن الولايات المتحدة تدعم حكومات الفصل العنصري المسيئة في الشرق الأوسط. إن طبيعة المشروع لإنقاذ الديمقراطية في جميع أنحاء العالم تعتمد على مصداقية القيم التي نتبناها. والحقيقة هي أن إدارة بايدن قد فعلت الكثير لتقويض هذه القيم كما فعلت إدارة ترامب من قبلها. ويتعين علينا أن نقنع الشعب الأميركي بأن هذه السياسات تعرض المصالح الأميركية للخطر، والشعب الأميركي هنا في الداخل، ولا تضر فقط بالناس "هناك". لتنير ذكرى النضال المصري من أجل الحرية والديمقراطية الطريق أمامنا جميعاً.

Tags: مصر، مبادرة الديمقراطية، رابعة، السيسي، الثورة، المعونة العسكرية
المقال السابق

ما الذي كان وراء تطبيع البحرين مع إسرائيل؟

المقال التالي

إدارة بايدن تحجب 130 مليون دولار من المساعدات العسكرية لمصر بعد الموافقة على بيع أسلحة بقيمة 2.5 مليار دولار. الحجب لا يتعدى كونه "صفعة على معصم ديكتاتور"

مقالات ذات صلةالمشاركات

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)
بيانات صحفية

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

حكم قاضي محكمة الإرهاب سيئ السمعة محمد سعيد الشربيني تعسفيًا على 82 شخصًا، بينهم 22 طفلًا، بالسجن لمدد طويلة...

DAWN
فبراير 4، 2023
الديمقراطية في المنفى

كلنا علاء عبد الفتاح

زار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مصر نهاية الأسبوع الماضي كجزء من جولته في الشرق الأوسط، ويقول إنه استغل...

خوان كول
فبراير 2، 2023
الديمقراطية في المنفى

السيسي يقود مصر إلى حافة الهاوية

مرت اثنا عشر سنة منذ أن خرج المصريون بشجاعة إلى الشوارع مطالبين بالحق في حكم أنفسهم ديمقراطيًا. وقد يُجادل...

محمد فاضل
يناير 30، 2023
الديمقراطية في المنفى

السلطة الصامتة: كيف تسحق المحكمة العليا الإسرائيلية حقوق الفلسطينيين

ألقت رئيسة المحكمة العليا الإسرائيلية، القاضية إستر حيوت، خطابًا حماسيًا وتاريخيًا هذا الشهر انتقدت فيه التغيير الجذري للقضاء الذي...

حجاي إلعاد
يناير 27، 2023
المقال التالي
WASHINGTON, DC - JANUARY 26: U.S. President Joe Biden speaks during a meeting with private sector CEOs in the State Dining Room of the White House on January 26, 2022 in Washington, DC. Chief executives from the automotive and technology sectors were involved in the meeting to discuss the administrations $1.75 trillion Build Back Better spending legislation. (Photo by Drew Angerer/Getty Images)

إدارة بايدن تحجب 130 مليون دولار من المساعدات العسكرية لمصر بعد الموافقة على بيع أسلحة بقيمة 2.5 مليار دولار. الحجب لا يتعدى كونه "صفعة على معصم ديكتاتور"

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

فبراير 4، 2023

كلنا علاء عبد الفتاح

فبراير 2، 2023
JERUSALEM - JULY 04: Israeli security forces intervene Palestinians as Palestinians try to prevent them to destroy their tents and sheds with bulldozers in Khan al-Ahmar village of eastern Jerusalem on July 04, 2018. (Photo by Issam Rimawi/Anadolu Agency/Getty Images)

يجب أن يكون تدميرُ قرية "الخان الأحمر" نقطة تحول في علاقات أميركا "الخاصة" مع إسرائيل

فبراير 1، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع