Facebook-f Twitter Instagram
Search
Close
  • English
  • العربية
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
Menu
  • من نحن
    • مهمتنا
    • عملنا
    • من نحن
    • من الذي أسس منظمة DAWN؟
    • تبرع
    • اعمل معنا
  • المؤسس
    • من هو جمال خاشقجي؟
    • توصيات الأمم المتحدة
    • التسلسل الزمني لجريمة قتل جمال خاشقجي
    • ردود الفعل الدولية
    • من أقوال جمال خاشقجي
  • الدول
    • السعودية
    • مصر
    • الإمارات
    • معرض الجناة
  • الأطراف الخارجية
    • قسم المناصرة
    • الأطراف الخارجية/أمريكا
    • تقييد المساعدات العسكرية
    • معرض لوبيات الشرق الأوسط
  • الديمقراطية في المنفى
  • الخبراء
  • آخر التطورات
تبرع الآن

ندعو المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق مع محامي رفيع في الجيش الإسرائيلي في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية

أكتوبر 31، 2022
in بيانات صحفية, منوعات
Share on FacebookShare on Twitter

English

(واشنطن العاصمة، 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2022) —قالت منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) اليوم في مذكرة مقدمة إلى مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية أنه يجب على مكتب المدعي العام التحقيق مع المحامي الرفيع في الجيش الإسرائيلي إيال توليدانو بسبب ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك جريمة الفصل العنصري. وقعت جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية الموثقة في تقرير منظمة (DAWN) للمحكمة الجنائية الدولية، في إطار تحقيق استمر لأشهر، بين عامي 2016 و 2020 في الضفة الغربية المحتلة، ما يجعلها زمانًا ومكانًا في نطاق تحقيق المحكمة الجنائية الدولية الحالي في الوضع في فلسطين.

قال مايكل شيفر عمر مان، مدير الأبحاث لشؤون إسرائيل وفلسطين في منظمة (DAWN): "إنّ ما يجعل قضية توليدانو مناسبة تمامًا للمحكمة الجنائية الدولية هو ليس فقط الجرائم المتورط فيها، وإنما أيضًا الفرصة المتاحة أمام المحكمة بأنه لا يمكن "تقنين" الجرائم الدولية من خلال تشريعات محلية." وأضاف: "إحضار أشخاص مثل توليدانو، مهندس نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، إلى العدالة هو سبب وجود المحكمة الجنائية الدولية، ونعتقد أن المدعي العام سيرى هذه الأدلة ويتوصل إلى نفس النتيجة".

وقال مايكل شيفر: "يميل الناس إلى الحديث عن انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم الحرب وحتى الفصل العنصري كأفعال تقوم بها الدول—لكن الجرائم، بما فيها الجرائم الدولية، يرتكبها ويحرض عليها أشخاص مثل إيال توليدانو، أحد كبار محامي الجيش الإسرائيلي".

في حين أن العديد من المنظمات قد قدمت شكاوى إلى المحكمة الجنائية الدولية بشأن الجرائم الإسرائيلية وضحايا تلك الجرائم، سواء بشكل عام أو لحوادث معينة، إلا أنه من النادر أن تركز الشكوى على فرد معين.

شغل العقيد إيال توليدانو منصب المستشار القانوني للجيش الإسرائيلي للضفة الغربية بين عامي 2016 و 2020، ما جعله أعلى سلطة قانونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة—بشكل فعلي، النائب العام للاحتلال الإسرائيلي. في هذا الدور، كان توليدانو مسؤولًا عن التخطيط القانوني والموافقة على جميع أنشطة وسياسات جيش الاحتلال الإسرائيلي غير القتالية، بما في ذلك تلك التي تنتهك القانون الإنساني الدولي ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. تثبت الأدلة الموثقة أن توليدانو خطط أو وافق أو أشرف على أعمال وسياسات تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات لحقوق الإنسان، بما في ذلك: هدم المئات من المنازل ما تسبب في نزوح قسري وعقاب جماعي من خلال الهدم العقابي للمنازل ووضع قيود تعسفية على الحركة وتسهيل نقل المستوطنين إلى الأراضي المحتلة وتعزيز الضم غير القانوني الفعلي والحفاظ على نظام الفصل العنصري.

بصفته مستشارًا قانونيًا للضفة الغربية، أشرف توليدانو وموظفوه على 618 عملية هدم للمنازل، ما أدى إلى تشريد 2,115 فلسطينيًا في الأراضي الفلسطينية المحتلة، منتهكًا كلًا من حظر القانون الدولي الإنساني لتدمير الممتلكات والتهجير القسري، وكلاهما من جرائم الحرب. كما أجاز العشرات من عمليات هدم المنازل العقابية ضد أفراد عائلات أبرياء من المسلحين المزعومين، وهي ممارسة تنتهك حظر العقاب الجماعي في القانون الدولي الإنساني العرفي. لعب توليدانو دورًا رئيسيًا في التخطيط والتبرير والدفاع عن مخطط الهدم الجماعي والنقل القسري لقرية الخان الأحمر بأكملها—ولكن لم يتم تنفيذه بعد—وهو ما حذر المدعي العام السابق للمحكمة الجنائية الدولية في ذلك الوقت من أنه يمكن أن يشكل جرائم حرب.

قال مايكل شيفر عمر مان، مدير الأبحاث لشؤون إسرائيل وفلسطين في منظمة (DAWN): "من النادر أن تجد شخصًا واحدًا مثل توليدانو مرتبطًا بأنواع عديدة من جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، مع توفر الكثير من الأدلة الموثقة والمتوفرة". وأضاف: "عادة ما تنظر المحكمة الجنائية الدولية فيما إذا كانت الدولة، إسرائيل، قد أجرت تحقيقاتها الخاصة في الجرائم لتحديد ما إذا كان لها اختصاص. في حالة توليدانو، كانت جميع أفعاله قانونية بموجب القوانين الإسرائيلية، وهي حقيقة يجب أن تلزم المدعي العام بجعل توليدانو نقطة محورية في تحقيقه في الوضع في فلسطين".

كانت توليدانو أيضًا مسؤولًا عن السماح بفرض قيود كاسحة على التنقل داخل الضفة الغربية، فضلًا عن حظر السفر التعسفي الذي حرم أكثر من 10,000 فلسطيني، بمن فيهم مدافعون عن حقوق الإنسان، من الإذن بالسفر إلى الخارج، وهو ما ينتهك حقهم في حرية التنقل بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان.

علاوة على ذلك، حرّض توليدانو على الضم غير القانوني الذي تقوم به الحكومة الإسرائيلية للأراضي المحتلة من خلال التطبيق التدريجي للقوانين المدنية الإسرائيلية—التي شرّعها البرلمان الإسرائيلي—خارج الحدود الإقليمية على الضفة الغربية المحتلة، عن طريق نسخها في أوامر عسكرية لها قوة القانون في الأراضي المحتلة. تسمح هذه العملية القانونية للحكومة الإسرائيلية بالادعاء بأنها لا تطبق تشريعاتها المحلية مباشرة على الأراضي المحتلة، وهو أمر غير مسموح به بموجب القانون الدولي، مع تحقيق نفس النتيجة. يرقى الضم غير المشروع إلى جريمة العدوان الدولي.

في المجمل، عندما يتم تنفيذ هذه الجرائم وغيرها، والتي وجد تحقيق منظمة (DAWN) أن توليدانو متورط فيها، للحفاظ على نظام القمع أو الهيمنة، فإنها ترقى إلى جريمة الفصل العنصري. بموجب نظام روما الأساسي، تحدث جريمة الفصل العنصري عندما يتم ارتكاب فعل غير إنساني في سياق نظام مؤسسي للقمع والسيطرة المنهجية من قبل مجموعة عرقية على أخرى، بقصد الحفاظ على هذا النظام.

مثل هذه الأفعال، وفقًا لمنظمة هيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية، تشمل هدم المنازل عقابيًا والهدم التمييزي للمنازل والنقل القسري والحرمان من الحقوق الأساسية مثل القيود الصارمة على الإقامة والحركة، وكل منها سمح بها توليدانو أو أشرف عليها أو نفذها. إنّ هذه الجرائم الجماعية التي نُفذت بنية تمييزية، تشكل أيضًا جريمة اضطهاد بموجب نظام روما الأساسي، وهي أيضًا جريمة ضد الإنسانية.

وقال مايكل شيفر عمر مان أن "العقيد. توليدانو يمثل فئة مهنية داخل الاحتلال الإسرائيلي يمكنهم اختيار عدم المشاركة في هذه الجرائم، ولديهم السلطة التقديرية المهنية للقيام بالأشياء بشكل مختلف إذا أرادوا ذلك، ويعني تدريبهم القانوني أنهم يجب أن يعرفوا عدم شرعية أفعالهم". وأضاف: توليدانو محامٍ مدرَّب، ولذا كان يجب أن يرفض الجرائم التي تم أمره بارتكابها".

بالإضافة إلى تقديم شكوى إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بشأن هذه الجرائم بالتفصيل، قامت منظمة (DAWN) أيضًا بمشاركة تحقيقها مع وزارة الخارجية الأمريكية ولجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة بشأن الأراضي الفلسطينية المحتلة والمقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، حيث تم حثهم على تضمين توليدانو ومن يخلفه في تقاريرهم وربط العلاقات بين الفصل العنصري الإسرائيلي وجرائم الحرب والأفراد الذين ينفذونها.

كما قدمت منظمة (DAWN) النتائج التي توصلت إليها إلى الكلية والمركز القانوني الأمريكي للقضاة العامين، وطلبت منهم عدم استضافة العقيد توليدانو أو غيره ممن يتولون دوره، في ضوء مسؤوليته عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والقوانين الإنسانية. تمت استضافة ما لا يقل عن مستشار قانوني سابق للضفة الغربية في هذه الكلية.

قالت سارة لي ويتسن، المديرة التنفيذية لمنظمة (DAWN): "يجب أن يفهم العقيد توليدانو، المستشار القانوني الحالي للضفة الغربية، وكل من يخلفه، أنهم لم يعودوا قادرين على الاختباء خلف واجهة موظفي الخدمة المدنية الذين يؤدون وظائف غير استثنائية، وسيواجهون الملاحقة القضائية واللوم على جرائمهم ضد الفلسطينيين". وأضافت: "يقع على عاتق المجتمع القانوني الدولي والديمقراطيات في جميع أنحاء العالم، ولا سيما الموقعون على اتفاقية الفصل العنصري ونظام روما الأساسي، التزام برفض الفصل العنصري الإسرائيلي من خلال تحميل توليدانو المسؤولية عن تورطه في جريمة الفصل العنصري".

تميل التحقيقات الجنائية العسكرية الإسرائيلية في الانتهاكات التي يرتكبها أفراد الجيش الإسرائيلي إلى التركيز بشكل شبه حصري على الجنود الأقل رتبة المتهمين بانتهاك القوانين والأنظمة العسكرية الإسرائيلية. لكن توجد طبقة مهنية كاملة خارج نطاق اختصاصات تلك التحقيقات تمكّن وتتواطأ في عدد كبير من جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. إنهم محترفون يعملون في المكاتب الحكومية ومكاتب الاتصال وقاعات المحاكم ومراكز الشرطة ومناصب بيروقراطية أخرى. وفيما يتعلق بمعاملة إسرائيل للفلسطينيين، فهم مهندسو جرائم الفصل العنصري.

حول معرض الجناة الخاص بمنظمة (DAWN)

تسعى منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) إلى الكشف عن هوية موظفي الدولة الذين يساعدون في تكريس القمع، وجعل مسألة التعرف عليهم سهلة في الداخل والخارج. يتحمل الأفراد الذين تسميهم المنظمة "الجناة" المسؤولية الإدارية أو المدنية أو الأخلاقية أو السياسية عن انتهاكات حقوق الإنسان والقوانين الإنسانية الدولية والجرائم الدولية. حددت منظمة (DAWN)، من دول أخرى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الانتهاكات التي تسبب بها القضاة والمدّعون العامون وعناصر وضباط أمن الدولة وحراس السجون والمحامون العامون والدبلوماسيون في معرض الجناة الخاص بالمنظمة.

في السياق الإسرائيلي الفلسطيني، لا يكشف هذا العمل عن هوية الممكّنين المجهولين للجرائم والانتهاكات فحسب، بل يهدف أيضًا إلى فضح العديد من الآليات والمهنيين الذين يمنحون أنظمة القمع المسيئة وغير الديمقراطية مظهرًا خادعًا من الشرعية. إنّ كشف أدوار هؤلاء الجناة المهنيين يمكّن الآخرين أيضًا من التحقيق في جرائمهم بشكل أكثر شمولًا، ما يعرّضهم لعقوبات محتملة، وإجراءات جنائية ومدنية دولية، وضمان عدم دعوتهم في المنتديات المهنية في البلدان والجمعيات التي تحترم القيم الديمقراطية.

Tags: اسرائيل، المحكمة الجنائية الدولية، الفصل العنصري، فلسطين، جرائم
المقال السابق

توجّه إسرائيل لتحويل الضفة الغربية لغزة أخرى

المقال التالي

ماذا تعني احتجاجات إيران للعالم العربي؟ طاولة مستديرة تستضيفها مجلة الديمقراطية في المنفى

مقالات ذات صلةالمشاركات

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)
بيانات صحفية

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

حكم قاضي محكمة الإرهاب سيئ السمعة محمد سعيد الشربيني تعسفيًا على 82 شخصًا، بينهم 22 طفلًا، بالسجن لمدد طويلة...

DAWN
فبراير 4، 2023
JERUSALEM - JULY 04: Israeli security forces intervene Palestinians as Palestinians try to prevent them to destroy their tents and sheds with bulldozers in Khan al-Ahmar village of eastern Jerusalem on July 04, 2018. (Photo by Issam Rimawi/Anadolu Agency/Getty Images)
بيانات صحفية

يجب أن يكون تدميرُ قرية "الخان الأحمر" نقطة تحول في علاقات أميركا "الخاصة" مع إسرائيل

لطالما اعتبرت الولايات المتحدة خطط إسرائيل لبناء مستوطنات على أنقاض القرية بمثابة ضربة قاضية لاحتمالات حل الدولتين (واشنطن العاصمة،...

DAWN
فبراير 1، 2023
Central Bank of Egypt Governor Hassan Abdalla leaves after speaking at the 2022 Annual Meetings Plenary during the 2022 IMF/World Bank annual meeting October 14, 2022 in Washington, DC. (Photo by Brendan Smialowski / AFP) (Photo by BRENDAN SMIALOWSKI/AFP via Getty Images)
بيانات صحفية

مصر: مخاطر تقشف وفساد في خطة "صندوق النقد الدولي" للإنقاذ

بعض الخطوات الإيجابية متصلة بالشفافية والحماية الاجتماعية (31 يناير/كانون الثاني 2023) – قالت "هيومن رايتس ووتش" ومنظمة "الديمقراطية الآن...

DAWN
يناير 31، 2023
VIENNA, AUSTRIA - OCTOBER 25: King Abdullah of Jordan arrives for his meeting with Austrian chancellor Alexander Schallenberg at the chancellery on October 25, 2021 in Vienna, Austria. The Jordanian king is visiting several European countries this week, culminating with his participation in the UN Climate Change Conference (COP26) in Glasgow, Scotland, that starts on Sunday. (Photo by Thomas Kronsteiner/Getty Images)
بيانات صحفية

على أعضاء الكونغرس الأمريكي سؤال ملك الأردن عبد الله خلال زيارته لواشنطن: لماذا يسمحُ لقوات أمنه بمضايقة وترهيب واعتقال نشطاء المجتمع المدني؟

من المقرر أن يزور العاهل الأردني الملك عبد الله واشنطن العاصمة ويلتقي بأعضاء مجلس النواب ومجلس الشيوخ في الولايات...

DAWN
يناير 28، 2023
المقال التالي
ISTANBUL, TURKEY - 2022/10/17: A protester holds a placard outside the Iranian Consulate in Istanbul during a protest over the death of Iranian Mahsa Amini. Protesters gather to organize a demonstration following the death of Mahsa. Mahsa Amini fell into a coma and died after being arrested in Tehran by the morality police for allegedly violating the country's hijab rules. Amini's death has sparked weeks of violent protests across Iran. (Photo by Onur Dogman/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)

ماذا تعني احتجاجات إيران للعالم العربي؟ طاولة مستديرة تستضيفها مجلة الديمقراطية في المنفى

A picture taken during a guided tour organised by Egypt's State Information Service on February 11, 2020, shows an Egyptian policeman near watch towers at Tora prison on the southern outskirts of the Egyptian capital Cairo. (Photo by Khaled DESOUKI / AFP) (Photo by KHALED DESOUKI/AFP via Getty Images)

انتحار والدة طفل محكوم بتهمة الاحتجاج السلمي في عام 2019 يُظهرُ خذلان السيسي للشعب المصري ودعم الولايات المتحدة للإفلات من العقاب في مصر

فبراير 4، 2023

كلنا علاء عبد الفتاح

فبراير 2، 2023
JERUSALEM - JULY 04: Israeli security forces intervene Palestinians as Palestinians try to prevent them to destroy their tents and sheds with bulldozers in Khan al-Ahmar village of eastern Jerusalem on July 04, 2018. (Photo by Issam Rimawi/Anadolu Agency/Getty Images)

يجب أن يكون تدميرُ قرية "الخان الأحمر" نقطة تحول في علاقات أميركا "الخاصة" مع إسرائيل

فبراير 1، 2023

فئات

  • الإمارات
  • البلدان
  • الجناة
  • الجناة UAE
  • الديمقراطية في المنفى
  • السعودية
  • القضايا UAE
  • الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة-الإمارات
  • الولايات المتحدة-السعودية
  • الولايات المتحدة-مصر
  • بيانات صحفية
  • تقييد المساعدات العسكرية
  • جناة من السعودية
  • جناة من مصر
  • حقوق إنسان
  • حقوق الإنسان تذهب إلى الحرب
  • دعم DAWN
  • قائمة العار للوبيات الشرق الأوسط
  • قضايا
  • قضايا من السعودية
  • قضايا من مصر
  • متدخلون دوليون
  • محاسبة
  • مختارات من المحرر
  • مصر
  • مقابلات سرية
  • مقابلات سرية من الإمارات
  • مقابلات سرية من السعودية
  • مقابلات سرية من مصر
  • منوعات
  • مواضيع مختلفة

ادعم منظمة DAWN

تبرع الآن

عن منظمة الديمقراطية الآن للعالم العربي

الديمقراطية الآن للعالم العربي (DAWN) هي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان لجميع شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ادعمنا

تبرع الآن

الرسالة الأسبوعية

Facebook Twitter Instagram

© جميع الحقوق محفوظة. | تصميم الموقع KRS Creative

تبرع